مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
التاريخ
السيرة والشمائل
البلدان والجغرافيا والرحلات
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
نام کتاب :
تجارب الأمم وتعاقب الهمم
نویسنده :
ابن مسكويه
جلد :
7
صفحه :
529
المجلد السابع
5
ذيل كتاب تجارب الأمم للوزير أبى شجاع محمد بن الحسين الملقب ظهير الدين الروذراورى
5
مقدمة صاحب الذيل
7
تتمة خلافة الطائع الله
17
تتمة سنة تسع وستين وثلاثمائة
17
ذكر ما جرى عليه أمر عضد الدولة عند توجهه إلى الجبل
17
ذكر القبض على بعض أولاد حسنويه واصطناع بعضهم
17
ودخلت سنة سبعين وثلاثمائة
18
ذكر ورود الصاحب أبى القاسم إسماعيل بن عباد
18
ذكر عمل رتب فى تكثير اعتداد بارتفاع
19
ذكر عود عضد الدولة إلى مدينة السلام [19]
19
ذكر ما جرى عليه أحوال أولاد حسنويه بعد وما جره الحسد من إلقاء من نجا منهم بيده إلى التهلكة
20
ذكر حيلة تمت على الصيداوي حتى أخذ وقتل
20
ذكر تدبير دبرته المرأة حتى تم لها قتل نقفور لقلة حزمه
21
رأى صواب رآه أصحاب ورد وأشاروا عليه فأهمله واستبد برأيه
23
ذكر ما جرى عليه أمر فخر الدولة
24
ودخلت سنة إحدى وسبعين وثلاثمائة [25]
24
ذكر حرب جرت على غير ترتيب آل عقباها إلى الخير والاتفاق
25
ذكر غلط جرى من قابوس فى رد أصحابه بعد أن لاح له الضعف من مؤيد الدولة
25
ذكر خيانة فى مشورة جرت نكبة
27
سخط عضد الدولة على التنوخي
28
تفريط فى إذاعة سر عاد بوبال
29
ذكر اتفاق ردىء جاء بالعرض [33]
30
ذكر السبب فى القبض عليه والإفراج عنه
31
ذكر اتفاق عجيب فى خلاص أبى إسحاق وهلاك ابن السراج
32
إن الجواد عيبه [1] فراره
34
فأما قصة ابن سمجور وتنكر آل سامان عليه فالسبب فى ذلك
37
ودخلت سنة اثنتين وسبعين وثلاثمائة
38
عدة حوادث منها الحرب بين المؤيد والفخر على باب جرجان
38
ذكر ما جرى بين عضد الدولة وملك الروم فيما ترددت به الرسالة
39
نكت من جملة مشروح [1] وجد بخط [45] ابن شهرام دلت منه على دهاء وحزم وقوة رأى
40
ذكر بديهة جيدة انقدحت لابن شهرام فى دفع حجة الخصم
42
جواب سديد لابن شهرام
43
رأى سديد رآه ابن شهرام فى تلك الحال
46
ذكر ما رتبه ابن شهرام مع خصيص ملك الروم حتى بلغ به غرضه
47
واقع جيد وقع لابن شهرام
48
كلام لملك الروم استمال به قلب البركموس
50
موت عضد الدولة وحضور رسول ملك الروم مجلس صمصام الدولة
51
ذكر ما تقرر فى أمر ورد وأخيه وولده
51
أخبار من سيرة عضد الدولة
53
فأما أفعاله فى تدبير نفسه وترتيبه فى قسمة زمانه
53
عضد الدولة والجارية
55
تدبيره لجنده
56
قصته مع الوارد من الديلمان
57
رأيه فى دفع المشاهرات
59
خبر مأثور فى سياسة جند
60
ونعود إلى ذكر ما نختاره من كتاب التاريخ [1]
61
عضد الدولة وأسفار والتناء
62
ذكر خبر فى إقامة سياسة
66
قياس العضد بالمعتضد فى سياسة الجناة
67
ونعود إلى سياقة الأخبار
69
وأما ذكر ما فعله فى أمر الحماية [82]
70
ذكر مكيدة فى قتل داود بن مصعب
70
إطماع المطلوب فى الصفح عنه ثم الغدر به
72
قتل القطاع بالحلاوات المسمومة
74
ومن غريب مكايد عضد الدولة
75
إيداع الرهبة فى صدور الرعية
76
ذكر حيلة لطيفة عادت باقامة هيبة عظيمة بين رعية بعيدة خبر الحلاوى [91]
77
مراعاته للقوانين فى كل الأحوال
82
قباء سقلاطون للجلوس فى نيروز
86
وأما حبه للعلم
87
وأما آثاره الجميلة
88
وأما ذكر ما رتبه فى تربية أولاده ودبر به دار مملكته بفارس عند غيبته عنها
90
ذكر الرسوم التي أحدثها عضد الدولة
91
ذكر أخبار ضبط مسرف لا يليق بملك
92
ذكر وفاة عضد الدولة سامحه الله
96
ذكر ما جرى عليه الأمر فى قيام صمصام الدولة بالملك
99
ذكر ما جرى عليه أمرهما [119]
100
مسير شيرزيل من كرمان واستيلاؤه على شيراز
101
شرح الحال فى ذلك [121]
102
ذكر رأى سديد فى كتمان أمر حتى تم
102
ذكر اتفاق عجيب
103
ذكر اغترار بسلامة عاجلة آلت بصاحبها إلى هلاك
103
اغتيال أبى الفرج أبا محمد أخاه
104
ذكر حسد حمل صاحبه على قطيعة رحم
104
مقتل الراعي بنصيبين
104
ذكر سيرة عادت بخراسان دنيا وآخرة
105
ذكر خبر باد ومبدأ أمره
106
ذكر فراسة دلت على دهاء [126]
106
ودخلت سنة ثلاث وسبعين وثلاثمائة
107
ركوب صمصام الدولة إلى دار الخلافة
107
وزارة الحسين بن أحمد بن سعدان
107
ورود زيار وسعد بن محمد من جرجان
108
ذكر ما جرى عليه أمر سعد بن محمد مع باد [128]
108
ذكر حصول باد بالموصل وإفراجه عن أبى المطرف
108
ذكر ما جرى عليه أمره بعد الهزيمة
109
ذكر حيلة جيدة لو وافقت قضاء
110
استيلاء المظفر على الأمر
110
ذكر ما جرى عليه الأمر فى ذلك
111
ذكر تهور سلم صاحبه بالاتفاق
111
ونعود إلى ذكر ما جرت عليه الحال بعد ذلك
112
ذكر منصوبة عملها المظفر فى إظهار إمارته
113
ذكر ما اعتمده من حسن السيرة
113
ذكر ما جرى عليه الأمر فى وفاة مؤيد الدولة وإلى أن استقرت الإمارة لفخر الدولة من بعده
114
ذكر ما دبره مؤيد الدولة فى الاستيلاء على الملك وحالت المقادير دونه
115
ذكر كلام سديد للصاحب ابن عباد
115
خبر حسن فيه تنبيه على فعل خير [1]
116
ذكر ما دبره ابن عباد بعد وفاة مؤيد الدولة
117
ذكر وصول فخر الدولة إلى جرجان واستقراره فى دار الإمارة
118
ذكر كلام اختبر به ما فى نفس فخر الدولة
119
ذكر حيلة تمت فى قتل على بن كامة
120
ذكر السبب فى ذلك
121
ذكر رأى سديد وقع لعبد العزيز بن يوسف أمن به ما خاف وقوعه
122
ودخلت سنة أربع وسبعين وثلاثمائة
123
شرح ما جرى عليه الأمر فى ذلك
123
فمن جملة ما كتب الصاحب بشرحه إلى الحضرة
123
ومما نطقت به الكتب من المشورة والرأى
124
ذكر ما جرى عليه الأمر بعمان إلى أن عادت إلى شرف الدولة
125
ذكر ما جرى عليه الأمر فى اعتقالهم والإفراج عنهم والتعويل على أبى منصور فى الوزارة
126
ذكر اتفاق حميد صار سببا لثبات قدم
127
ودخلت سنة خمس وسبعين وثلاثمائة
128
شرح الحال فيما جرى عليه أمر هذه الوزارة المشتركة
128
ذكر كلام سديد لعبد العزيز بن يوسف فى تحذير صمصام الدولة من الحجر عليه
128
ذكر رأى ضعيف أشارت به والدة صمصام الدولة عليه فعمل به
129
ذكر ما جرى عليه الأمر فى عصيان أسفار
130
ذكر رأى سديد واتفاق حميد اتفقا لصمصام الدولة أسفر بهما الأمر عن الظفر
131
ذكر تدبير جيد دبره فولاذ فى أمر الحرب
132
ذكر مكيدة لعبد العزيز فى أمر ابن سعدان صارت سببا لقتله
133
ذكر اتفاق عجيب سلم به ابن شاهويه من القتل
133
ذكر ما جرى عليه أمر أسفار وعبد العزيز بن يوسف والأتراك الخارجين من بغداد
134
ورود إسحق وجعفر الهجريين
135
ذكر ما جرى عليه أمر اسحق وجعفر القرمطيين
136
ذكر ما كان من القرمطيين بعد قتل أبى قيس صاحبهما
137
شرح ما جرى عليه أمر ورد فى الإفراج عنه وإصعاده إلى بلد الروم
138
ذكر ترتيب جلوس صمصام الدولة بحضور ورد
139
ذكر ما جرى عليه أمر ورد بعد إصعاده من بغداد [169]
140
ذكر غدر ورديس بن لاون بورد وقبضه عليه ثم مراجعته الحسنى بالإفراج عنه
140
ذكر تدبير لملكى الروم عاد به أمرهما إلى الاستقامة بعد الاضطراب
141
ذكر السبب فى ذلك
142
فتوى الخوارزمي الفقيه فى انتحار المعذب
142
حركة شرف الدولة من فارس طالبا العراق
143
القبض على أبى الريان
144
ذكر السبب فى ذلك
144
ذكر ما جرى عليه أمر أبى الريان
144
ذكر ما جرى عليه الأمر فى وروده
145
شرح الحال فى مسير شرف الدولة من فارس واستيلائه على الأهواز وانصراف الأمير أبى الحسين عنها
146
ذكر رأى أشار به سابور على الأمير أبى الحسين فى هذه الحال
147
ذكر تدبير سيء [179] ألقى به نفسه إلى الهلاك
148
الطائع لله يبرز للتعزية
149
ودخلت سنة ست وسبعين وثلاثمائة
150
ذكر ما تقرر الأمر عليه مع أبى نصر خواشاذه فى ذلك
150
ذكر ما جرى عليه أمر الرسل الخارجين إلى شرف الدولة
152
ذكر ما جرى الأمر عليه فى ترتيب القبض على ابن الطيب وإخفاء الحال فيه إلى أن تم
153
ذكر مسير شرف الدولة من الأهواز لما استتبت له الأمور بواسط
154
ذكر رأى سديد رآه زيار فى تلك الحال وأشار به على صمصام الدولة فلم يعمل به [189]
155
ذكر رأى آخر سديد أشار به فولاذ فلم يقبل منه
156
ذكر رأى خطأ استبد به صمصام الدولة فى إسلام نفسه إلى شرف الدولة
156
ذكر ما جرى عليه أمر زيار وفولاذ
158
ذكر الفتنة التي جرت بين الديلم والأتراك
159
ذكر اتفاق سلم به صمصام الدولة من القتل بعد إشرافه عليه
159
ذكر تفريط جرى من [195] الديلم فى هذه الحرب حتى آل أمرهم إلى التشرد والهلاك
160
ذكر جلوس شرف الدولة للتهنئة وما جرى أمر صمصام الدولة عليه فى الاعتقال
161
ذكر استقرار الإمارة بالبطيحة على الملقب بمهذب الدولة [198]
162
ذكر ما اعتمده شرف الدولة من الأفعال [200] الجميلة عند استقراره بمدينة السلام
163
ذكر اتفاق عجيب دل على حسن نية وعاد بصرف أذية
164
ودخلت سنة سبع وسبعين وثلاثمائة
165
ذكر بعض أخلاقه وطرائقه [203]
165
ذكر ما جرى عليه أمر قراتكين فى هذا الوجه
167
ذكر خدعة تمت لبدر على قراتكين وعسكره لتفريطهم وقلة حزمهم
167
ذكر ما جرى عليه حال قراتكين بعد عوده فى سوء تدبيره وما انتهى أمره إليه حتى آل إلى قتله
168
ذكر ما جرى عليه الأمر فى جلوس الطائع بحضور شرف الدولة
169
ذكر ما جرى عليه أمر سعد بعد انحدار زيار من الموصل إلى أن توفى
170
ذكر رأى سيء لأبى سعد من رد ما حمله ومكيدة لسعد تمت عليه
171
ذكر ما جرى عليه أمر أبى نصر خواشاذه مع باد عند إصعاده من الموصل
172
ذكر رأى رآه أبو نصر فى إقطاع البلاد حين تعذرت عليه وجوه الإطلاق
172
ذكر حيلة سحر بها باد عين من بإزائه واسترهبهم
173
ودخلت سنة ثمان وسبعين وثلاثمائة
173
شرح الحال فى ذلك
174
ذكر رأى سديد رآه البزاز وقبله شكر ثم خالفه فيه من بعده
175
ذكر فساد رأى شكر فيما دبر به أمره
175
ذكر تدبير لطيف عمله الوزير أبو منصور فى خلاص أبى منصور الشيرازي
176
ودخلت سنة تسع وسبعين وثلاثمائة
176
ذكر السبب فى ذلك وما جرى عليه الأمر فيه
177
كحل صمصام الدولة
179
ذكر ما جرى عليه الأمر فى ذلك
179
ذكر قلة حزم فى استرسال عاد على صاحبه بوبال
180
ذكر ما جرى عليه الأمر فى علة شرف الدولة واستقرار الأمر للأمير أبى نصر بعده
181
ذكر ما جرى عليه الأمر فى ركوب الطائع لله للتعزية
182
ذكر ما دبره بهاء الدولة عند قيامه بالملك [227]
184
شرح الحال فى ذلك
184
ذكر ما ارتكبه نحرير من اللجاج حتى آل به شر مآل
185
ذكر حيلة عملها الحسين الفراش نفر بها قلب بهاء الدولة من نحرير حتى أمر بالقبض عليه [229]
185
ذكر مكيدة أخرى عملها الحسين الفراش ليتمكن بها من قتل نحرير
187
ذكر ما جرى عليه أمر أبى نصر ابن كعب فى قتله
189
ذكر مقابلة عجيبة فيها عبرة وتذكرة
189
قتال بين الديلم والأتراك
190
ذكر ما جرى عليه أمر أبى على بعد انحداره
191
ذكر رأى رآه أبو القاسم [236] العلاء بن الحسن بالبادرة وندم عليه بعد الروية
192
ذكر ما دبره أبو القاسم العلاء بن الحسن فى أمر الرضيع حتى قبض عليه [237]
193
ذكر حيلة رتبها العلاء بن الحسن أفسد بها الحال بين الديلم والأتراك حتى بلغ غرضه
193
ذكر سوء تدبير ابن أبى مكتوم فى عداوة البكى حتى هلك
194
ذكر ما جرى عليه أمر صمصام الدولة فى خلاصه وعوده إلى الملك بفارس بعد شرف الدولة
195
ذكر السبب فى حركة فخر الدولة لطلب العراق
196
ذكر رأى أشير به على فخر الدولة اقتضى رد الصاحب من الطريق
197
ذكر رأى سديد لأبى عبد الله ابن أسد استرجع به المأخوذ وحفظ فيه السياسة
197
ذكر ما جرى عليه أمر فخر الدولة عند حصوله بالأهواز وما اعتمده من سوء التدبير والسياسة حتى عاد بالخيبة
198
ذكر ما دبره بهاء الدولة فى تجهيز العسكر للقاء فخر الدولة
199
ذكر السبب فى تغير رأى بهاء الدولة فى الحسين الفراش وما جرى عليه الأمر فى القبض عليه ورده من الطريق إلى بغداد وقتله فى دار نحرير [247]
200
ذكر اتفاق عجيب انكتم به الأمر عن الحسين الفراش حتى قبض عليه
202
ذكر ما رتبه فخر الدولة فى تجهيز الجيش إلى الأهواز
203
ذكر اتفاقات كانت سببا لهزيمة عسكر فخر الدولة [251]
203
ذكر رأى سديد رآه الصاحب لم يساعده عليه فخر الدولة [252]
204
ذكر ما حفظ على الصاحب فى مقامه بالأهواز
205
ذكر خبر مستحسن فى ذلك
206
ذكر أناءة اعتمدها العلاء بن الحسن فى بابه أدت إلى خلاصه
207
ذكر القبض على ابن عمر العلوي وعلى كاتبه
207
ذكر ما جرى عليه الأمر فى ذلك [256]
207
ذكر رأى سديد رآه ابن عمر فى تلك الحال استمال به قلب شرف الدولة
208
ذكر جواب لشرف الدولة عن [257] رسالة أبى عمر تدل على شرف نفس وعلو همة
208
ذكر خروج ابني حمدان من [258] بغداد وذكر ما جرى عليه أمرهما فى حرب أبى نصر خواشاذه
209
ذكر رأى سديد رآه ابنا حمدان [259] فأحسنا فيه الظن علما للعاقبة
210
ثم دخلت سنة ثمانين وثلاثمائة
211
ذكر ما جرى عليه الحال فى هذه الوقعة من قتل باد وهزيمة أصحابه
211
ذكر اتفاق عجيب آل إلى هلاك باد بعد انقضاء مدته
212
ذكر حيلة لابن مروان ملك بها القلعة
213
ذكر جميل لابن مروان إلى أبى عبد الله عند أسره لم يشكر عليه فساءت عاقبة أمره
214
القبض على صاحب المعونة ببغداد وقتله
215
ذكر ما جرى عليه أمره فى القبض عليه إلى أن قتل
215
ذكر مكيدة تمت لعبد العزيز بن يوسف فى أمر الزطى حتى هلك [266]
215
ذكر السبب فى ذلك
217
مسير بهاء الدولة إلى شيراز
218
ذكر ما جرى عليه أمر بهاء الدولة فى هذه السفرة
218
ذكر ما جرى فى أمر هذا المال حتى تفرق أكثره
219
ذكر هذه الوقعة والمكيدة التي كانت سببا لهزيمة عسكر بهاء الدولة
220
وفاة صاحب مصر الملقب بالعزيز
221
ذكر حاله وما جرى عليه أمر الوزارة بمصر من بعده
221
ذكر حيلة لطيفة عادت بكشف هذه الغمة [274]
222
ذكر تدبير توصل به عيسى بن نسطورس إلى الخلاص والعود إلى النظر [275]
223
فتنة العيارين
223
ودخلت سنة إحدى وثمانين وثلاثمائة
224
ذكر القبض على سابور الوزير
224
ذكر السبب فى ذلك
224
شرح [ما] [3] عليه أمر خلف بن أحمد صاحب سجستان فى إنفاذ عمرو ابنه إلى كرمان ويتصل هذا الحديث بما جرى بعد هذه السنة من أحوال تلك البلاد
225
ذكر الحيلة التي استمر عليها خلف بن أحمد فى أخذ أموال رعيته
226
ذكر الحيلة التي رتبها العلاء بن الحسن فى القبض على تمرتاش وقتله من بعد [280]
227
ذكر ما جرى عليه أمر [281] أبى جعفر فى هزيمته
228
ذكر ما جرى عليه أمر عمرو بن خلف فى هذه الوقعة وهزيمته وما آل حاله إليه من القتل
229
ذكر حيلة عملها خلف بن أحمد فى تعليل أستاذ هرمز عن قصده [283]
230
ذكر مكيدة لخلف أراد بها [284] إساءة سمعة أستاذ هرمز
231
ذكر ما جرى عليه أمر طاهر بن خلف بكرمان
234
ذكر ما دبر به أستاذ هرمز أمره عند وصول الخبر إليه
235
ذكر ما جرى عليه أمر ابن خلف فى قصد بردسير وما آل أمره إليه من الهزيمة
235
عود بهاء الدولة من الأهواز إلى مدينة السلام
236
ذكر السبب فى ذلك
237
القبض على ابن طاهر
238
سكون فتنة العيارين
238
ذكر السبب فى هرب فولاذ
238
ذكر الحيلة التي رتبها فولاذ على العلاء بن الحسن وانعكاسها حتى صارت الدائرة على فولاذ [293]
239
ذكر القبض على عبد العزيز بن يوسف وأصحابه
240
ذكر السبب فى القبض على الطائع لله رضوان الله عليه
241
خلافة القادر بالله
243
ذكر الرؤيا التي رآها القادر بالله رضوان الله عليه
244
ذكر جلوس القادر بالله أمير المؤمنين رضوان الله عليه على سرير الخلافة
245
حمل ما كان أخذ من دار الخلافة
247
توقير أخت بهاء الدولة
247
شرح الحال فى عصيان بكجور وما آل إليه أمره من القتل ونبذ من أخبار المصريين تتصل بها فى هذه السنة وما بعدها
248
ذكر السبب فى مسير بكجور إلى حلب لقتال مولاه [1]
249
ذكر الحيلة التي رتبها عيسى مع نزال فى التقاعد ببكجور حتى ورطه
249
ذكر وجود عاد على سعد الدولة بحفظ دولته وشح آل ببكجور إلى ذهاب مهجته
250
ذكر ما دبره بكجور بفضل شجاعته فحالت المقادير دون إرادته
251
ذكر ما فعله لؤلؤ من افتداء مولاه بنفسه فنجاهما الله بحسن النية
252
ذكر ما جرى عليه أمر بكجور بعد الهزيمة إلى أن قتل
252
بكجور ورجل من بنى قطن
253
ذكر حزم أخذ به لؤلؤ دل منه [308] على أصالة رأى
254
ذكر ما جرى عليه أمر سلامة الرشيقى وأولاد بكجور فى خروجهم من الرقة وغدر سعد الدولة
255
ذكر ما جرى بين صاحب مصر وسعد الدولة من المراسلات وما اتفق من وفاة سعد الدولة بعقب ذلك
256
ذكر قيام أبى الفضائل ابن سعد الدولة بعد أبيه وما جرى له مع العساكر المصرية
258
ذكر مسير منجوتكين من مصر إلى حلب ونزوله عليها [313]
258
ذكر مشورة أنتجت رأيا سديدا كان فى أثنائه الظفر بالروم
259
ذكر تدبير لطيف دبره لؤلؤ فى صرف العساكر المصرية عن حلب [315]
260
ذكر ما دبره المتلقب بالعزيز فى إمداد العسكر بالميرة وإعادتهم إلى حلب
261
ذكر مسير بسيل إلى الشام لقتال العساكر المصرية وما جرى عليه أمره فى ذلك
262
ذكر ما دبره واعتمده لؤلؤ من رعاية حرمة الإسلام وإنذار منجوتكين بخبر هجوم الروم
262
ذكر مسير المتلقب بالعزيز من [318] مصر لغزو الروم وما اتفق من موته وجلوس ولده المتلقب بالحاكم فى موضعه
263
ذكر ما دبره أرجوان فى أمر ابن عمار ومكاتبة منجوتكين والإستنصار به عليه
264
ذكر ما دبره ابن عمار فى تجهيز [320] الجيش وما آل إليه أمر منجوتكين من الهزيمة
264
التقاء أبى تميم ومنجوتكين
265
ذكر ما اعتمده أبو تميم الكتامى [1] من حسن سيرة ملك بها قلوب الرعية
266
ذكر ما هم به ابن عمار من الفتك بأرجوان وشكر وما دبراه فى التحرز منه حتى سلما منه وتورط هو
266
ذكر ما دبر به أرجوان أمر الملك
267
ذكر ما تم على أبى تميم من أهل دمشق [324] بقلة حزمه وضعف رأيه
267
ذكر ما جرى عليه أمر جيش [325] بن الصمصامة فى هذا الوجه إلى أن توفى
268
ذكر مكيدة بدأ جيش بها فى هذه النوبة مع أحداث دمشق إلى أن أمكنته [326] الفرصة منهم فى الكرة الثانية
269
التقاء المسلمين والروم عند نهر العاصي
269
ذكر ما أنزل الله تعالى على المسلمين [327] من النصر فقتل زعيم الروم على يد أحدهم
270
ذكر تمام هيبته فى المكيدة التي كان بدأ بها جيش فى تسكين أحداث دمشق [328] حتى ظفر بهم
271
ذكر السبب فى قتل أرجوان وشرح الحال فى ذلك
273
ذكر ما جرت عليه الأمور بعد قتل أرجوان [334]
276
ذكر رأيين كل منهما سديد لو ساعد القدر فيه
277
ذكر عجلة ضاع الحزم بها
278
ذكر رأى أشار به ابن [337] المغربي فى تلك الحال
278
ذكر رأى لابن المغربي قصد به تأكيد الوحشة بين حسان وصاحب مصر
279
ذكر ما جرى عليه أمر أبى الفتوح العلوي المتلقب بالراشد بالله
279
ذكر ما دبره صاحب مصر عند وصول الخبر إليه
281
ذكر تحاسد بين الأهل عاد بوبال [341]
282
مسير خمارتكين إلى الرحبة والرقة
283
ذكر ما جرى عليه أمره فى ذلك
284
ودخلت سنة اثنتين وثمانين وثلاثمائة
285
خروج الوزير أبى القاسم لقتال بنى عقيل
285
ذكر السبب فى ذلك وما انتهى إليه الأمر فيه
285
ذكر رأى سديد لأبى جعفر نظر فيه للعاقبة
285
ذكر ما رتبه أبو القاسم من الحيلة حتى تم له الانحدار
286
ذكر تدبير جيد سلم به أبو العلاء عبيد الله بن الفضل
288
شرح حال أبى الحسن المعلم فى القبض عليه وقتله
288
تسليم الطائع إلى القادر وإنزاله فى حجرة
290
ذكر ما جرى عليه أمر الوزير أبى القاسم وما استقر فى أمر النظر بعد القبض عليه
290
ذكر القبض على أبى القاسم بشيراز
291
ذكر ما جرت عليه الحال فى ذلك
291
ذكر ما جرى عليه أمر العلاء بن الحسن فى عوده إلى الوزارة
292
ورود الخبر بنزول ملك الروم على خلاط وأرجيش
293
ودخلت سنة ثلاث وثمانين وثلاثمائة
293
استيلاء أولاد بختيار على القلعة
293
ذكر الحال فى ذلك وما انتهى إليه أمرهم
293
ذكر حيلة عملها أولاد بختيار ملكوا بها القلعة [355]
294
ذكر ما دبره أبو على ابن أستاذ هرمز فى فتح القلعة
294
ذكر السبب فى ذلك
295
ذكر تفريط من أبى العلاء فى إذاعة سر عجل به
296
شغب الديلم
296
ذكر ما جرى عليه أمر أبى القاسم على ابن أحمد فى هذه الوزارة
297
ذكر سبب وجد به الحواشي طريقا [360] إلى فساد حال الوزير أبى القاسم
298
ذكر ما جرت عليه الأمور بعد هرب الوزير أبى القاسم على بن أحمد وعود أبى نصر سابور [2]
298
ذكر ما دبره بهاء الدولة فى ذلك
299
ذكر ما جرى عليه أمر أبى العلاء بعد الأسر والاتفاق الذي سكن به [362]
300
عقد القادر بالله على ابنة بهاء الدولة
300
ودخلت سنة أربع وثمانين وثلاثمائة
301
مصاهرة بين المهذب والبهاء
301
مراسلة بين البهاء والفخر
301
ذكر السبب فى ذلك
301
شرح ما جرى عليه أمره فى هذا الوجه وظفرهم بعساكر صمصام الدولة وانهزامه من بين أيديهم
302
ذكر اتفاق سيىء عاد بضد التقدير
303
ذكر ما دبره الغلمان فى قتل المستأمنة إليهم من الديلم
304
ذكر ما فعله بهاء الدولة عند حصوله بواسط
304
ذكر ما جرى عليه أمر الوزارة فى البصرة فى هذه السنة
305
ذكر رأى سديد أشار به الفاضل على ماسرجس فلم يعمل به
306
ذكر ما رتباه من الحيلة فى أمره حتى انحل
307
ذكر ما جرى عليه أمر صمصام الدولة بعد انصرافه من الوقعة
308
ودخلت سنة خمس وثمانين وثلاثمائة وفاة الصاحب بن عباد وما جرى فى علته وبعد موته
309
شرح ما جرت عليه الحال فى ذلك
309
بين فخر الدولة وأبى العباس الضبى
311
ما فعله ابن رافع فى إستراباذ
312
صمصام الدولة يقتل أتراك فارس
313
ذكر الحيلة التي عملها صاحب السند على الأتراك حتى قتلهم
313
وفاة أبى نصر خواشاذه
313
ذكر ما جرى عليه الأمر مع العلاء بن الحسن واستيلائه على الأهواز
315
ذكر ما جرى عليه أمر أبى محمد ابن مكرم والغلمان
316
ذكر ما جرت عليه حاله فى هذه النوبة
317
ذكر رأى سديد رآه الفاضل فى استمالة قلب بهاء الدولة
318
ودخلت سنة ست وثمانين وثلاثمائة [385]
320
وفيها ملك لشكرستان بن ذكى البصرة وانصرف أصحاب بهاء الدولة عنها شرح الحال فى ذلك
320
ذكر ما جرى عليه أمر لشكرستان بالبصرة إلى أن استقر ما بينه وبين مهذب الدولة من الصلح
322
عود سابور بن أردشير إلى الوزارة
324
ذكر ما جرى عليه أمر أبى نصر سابور فى هذه النوبة
324
ذكر الحيلة التي عملها سابور فى اختبار بهاء الدولة
326
استكتاب القادر بالله أبا الحسن ابن حاجب النعمان
327
ذكر السبب فى ذلك
328
ذكر تدبير لطيف توصل [395] به ابن حاجب النعمان إلى خدمة دار الخلافة
329
وفيها عاد أبو جعفر الحجاج من الموصل ذكر السبب فى ذلك وما جرى الأمر عليه
331
ذكر مكيدة عملها أبو جعفر سلم بها فى انحداره
332
ذكر ما جرى عليه الأمر بالموصل بعد انحدار أبى جعفر
332
زيادة التشاجر
333
ذكر الحال فى ذلك
333
ذكر ما جرى من المقلد بن المسيب فى هذه السنة
334
ذكر الغيلة التي عملها المقلد
335
ذكر المكيدة التي رتبت فى القبض على أبى على
336
ذكر القبض على أبى نصر
337
ذكر السبب فى ذلك [405] أولا وما جرت عليه الحال ثانيا
337
ذكر رأى سديد أشير به على العارض فكان سببا لنجاته
338
ذكر ما يستدل به على حزم بدر
339
ذكر مكيدة عملها بدر لقومه [409]
340
ذكر سياسة بليغة من أفعاله
341
ذكر رأى سديد فى تدبير الأعمال
342
ذكر ما دبره فى أمر النفقات على القناطر والطرقات
343
ذكر رأى سديد فى إقامة هيبة
343
ودخلت سنة سبع وثمانين وثلاثمائة
344
ذكر ما جرت عليه الحال فى ذلك
345
ذكر ما جرت عليه الحال فى ذلك
345
ذكر ما جرى عليه الأمر بعد وفاة العلاء بن الحسن
346
ذكر تدبير يدل على قوة نفس وشهامة
347
ذكر ما جرى عليه الأمر مع أبى الحسن على بن مزيد
348
ذكر ما جرى عليه الأمر بعد وفاة فخر الدولة
349
ذكر عود قابوس إلى جرجان وما جرى الأمر معه عليه
350
ذكر جواب سديد لبدر خولف رأيه فيه
350
ذكر ما جرى الأمر عليه فى القبض على ابن حمولة
352
ذكر القبض على على بن المسيب والإفراج عنه وما جرى فى ذلك من الخطوب فى هذه السنة وما بعدها ليتسق الحديث
353
ذكر الحيلة التي عملها المقلد فى ذلك
353
ذكر كلام سديد لغريب [427]
355
ودخلت سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة
358
وفيها هرب عبد الله بن جعفر المعروف بابن الوثاب من الاعتقال فى دار الخلافة شرح حاله وما انتهى إليه أمره بعد هربه
358
ذكر الحال فى حصول أبى على ابن إسماعيل بواسط ناظرا وما جرى عليه أمر الشريف أبى الحسن ابن عمر معه
360
ذكر السبب فى صلاح ما بين الشريف أبى الحسن محمد بن عمر وأبى على ابن إسماعيل
360
ذكر ما دبره أبو على فى نصرة رأيه
362
ذكر مسير بهاء الدولة من واسط إلى القنطرة البيضاء
364
شرح الحال فى الأمور التي أدت إلى قتل صمصام الدولة
365
ذكر رأى خطأ لم تحمد عواقبه [440]
366
ذكر رأى سديد أشرن به على أبى جعفر فلم يقبله
367
ذكر ما جرى عليه أمر صمصام الدولة بعد خروج ابني بختيار إلى أن قتل
368
ودخلت سنة تسع وثمانين وثلاثمائة
370
دخول ابن أستاذ هرمز والديلم فى طاعة بهاء الدولة
370
شرح ما جرى عليه الحال فى ذلك [445]
370
ذكر حيلة رتبها أبو على ابن أستاذ هرمز برأيه فكشفها أبو على ابن إسماعيل بألمعيته ودهائه
371
ذكر حزم اعتمده أبو على ابن إسماعيل فى تلك الحال
372
ذكر كلام سديد لفناخسره بن أبى جعفر [449]
374
ذكر ما دبره أبو على ابن أستاذ هرمز فى صلاح حاله مع بهاء الدولة
375
ذكر كلام سديد لأبى على ابن أستاذ هرمز
376
قتل الديلم نقيب نقبائهم
377
ذكر السبب فى ذلك وما كان من مكيدة أبى على ابن أستاذ هرمز فى أمره
377
ذكر رأى طريف رآه أبو على ابن إسماعيل لا يعلم موجبه
378
ذكر ما جرى بين الأتراك وبين بهاء الدولة من الخطاب
379
ذكر ما دبره أبو على ابن إسماعيل بالأهواز
380
ذكر رأى أشار به أبو على ابن إسماعيل على بهاء الدولة
381
ذكر خلاص أبى جعفر أستاذ هرمز
383
ذكر فتح شيراز
384
ذكر ما جرى عليه الأمر بعد هذا الفتح
384
ذكر تقرير للإقطاعات [2] وتوفير فى المصارفات
385
ذكر السبب فى القبض على ألفتكين [464]
386
ذكر حيلة لطيفة كانت سببا لسلامة ألفتكين
387
ذكر أغلاط لأبى على ابن إسماعيل [466] كانت سببا لفساد حاله
388
ذكر القبض على نقيب نقباء الديلم
390
ذكر الحال فى القبض عليه
390
ذكر سياسة قامت بها الهيبة فى الإفراج عنه
390
الملحق بذيل الروذراورى وهو الجزء الثامن من تاريخ أبى الحسين هلال بن المحسن بن إبراهيم الصابي الكاتب (حوادث سنة 389 - 393 هجرية)
393
شرح الحال فى قبض أبى شجاع بكران بن بلفوارس على أبى القاسم الحسين بن مما نقيب النقباء
395
ذكر إحراق دار الحمولى
396
ذكر السبب فى ذلك
397
مقتل محمد بن على الحاجب
399
شرح الحال فى ذلك
399
مقتل أصحاب محمد بن عناز
400
شرح الحال فى ذلك
400
سنة تسعين وثلاثمائة
407
احتراق أرسلان البستى
407
ذكر ما جرى عليه الأمر فى تركته وضيعته
409
شرح الحال فى عود ابن بختيار وما جرى عليه أمر الموفق فى قصده إياه وظفره به وأمر عسكر ابن بختيار بعد قتله
411
ما دار بين الموفق وبرنجشير المنجم
422
ونعود إلى ذكر الحوادث على سياقة الشهور
428
خروج لدفع القراد
429
ذكر السبب فى ذلك وما جرت عليه الحال فيه
429
ذكر القبض على الموفق بشيراز
432
شرح الحال فى ذلك وفيما تقرر عليه أمر النظر بعده
432
حوادث عدة
436
أقوى الأسباب في تملك الخانية وانقراض السامانية
438
ورود طاهر بن خلف كرمان
439
شرح ذلك على ما حدثني به أبو عبد الله الفسوي
439
[49] ذكر ما جرى عليه أمر طاهر بن خلف بعد عوده
449
سنة احدى وتسعين وثلاثمائة
451
شرح الحالة فى ذلك
451
ذبح المقلد على فراشه
453
ذكر الحال فى ذلك
454
ذكر ما جرى عليه الأمر بعد قتله على ما حدثني به ابو الفتح عيسى بن إبراهيم
454
القادر بالله يجعل ابنه أبا الفضل ولى عهده ويلقبه الغالب بالله
456
شرح الحال فى ذلك
457
ذكر السبب فى تقليده العهد على هذه السن
457
ذكر ما جرى عليه أمر الواثقى بعد ذلك على ما عرفته من القاضي أبى جعفر السمناني [1]
461
ذكر قتل على بن طاهر الكاتب
462
شرح الحال فى ذلك
462
[62] ذكر السبب فى ذلك وما جرى عليه أمره فى خروجه إلى حين رجوعه
463
تقليد الحسن بن أستاذ هرمز أعمال الأهواز
464
ذكر ما جرى فى ذلك
464
حوادث عدة
465
ورود الحجاج بن هرمز واسطا ثم خروجه منها سائرا إلى شيراز
466
ذكر ما جرى عليه أمره فى ذلك
466
حوادث عدة
467
مقتل بهستون بن ذرير
467
شرح الحال فى ذلك
467
وفاة الحجاج شاعر السخف
468
ذكر حاله وطرف من أمره
468
حوادث عدة
472
شرح الحال فى ذلك
473
سنة اثنتين وتسعين وثلاثمائة
474
شرح حال أبى الطيب منذ ابتداء أمره وإلى حين وفاته وما جرى فى طلب أمواله وذخائره على ما عرفنيه أبو عبد الله الحسين بن الحسن الفسوي
479
عدة حوادث منها وفاة ابن جنى
482
ذكر السبب فى ذلك وما جرى عليه الأمر فيه
483
شرح ما جرى عليه الأمر فى ذلك وما اتصل به من خروج أبى اسحق إبراهيم أخى أبى جعفر وهزيمته
484
ذكر ورود ابن ثمال
486
ذكر الحال فى وروده
486
شرح الحال فى هربه من القلعة عند اعتقاله أولا فيها وحصوله عند الديواني [1] وعوده إلى شيراز بعد التوثقة التي أعطيها وما جرى عليه أمره إلى أن قبض عليه ثانيا ورد إلى القلعة وكل ذلك على ما [89] حدثنى به أبو نصر بشر بن إبراهيم السنى كاتب الموفق
494
ذكر ما جرى عليه أمره بعد دخوله
499
ذكر ما جرى عليه أمره عند رده إلى القلعة
501
مسير بهاء الدولة من الأهواز
504
شرح الحال فى ذلك
504
ذكر ما عمله عميد الجيوش وأجرى أمور الأعمال والدواوين عليه
509
ونعود إلى ذكر الحوادث فى الشهور الداخلة فى هذه السياقة
511
مقتل ابن شهرويه وأبى عبد الله المستخرج وابنه
511
[104] ذكر الحال فى ذلك
511
حديث طريف
514
انقضاض كوكب وتشققه
514
دخول الحاج الخراسانية بغداد وعودهم إلى بلادهم
515
ذكر ورود على بن عبد الرحمن مطلقا من أسر بنى عقيل
515
ذكر الحال فى أسره وإطلاقه
515
حوادث عدة
516
شرح الحال فى ذلك وفيما جرى عليه أمر الوزارة بالرى بعده على ما أخبرني به القاضي [109] أبو العباس أحمد بن محمد البارودى
517
ذكر تقلد أبى الفضل الوزارة ثم عود الخطير إليها
520
ذكر السبب فى فساد رأى بدر بن حسنويه على أبى سعد ابن الفضل وما عامله به عند هزيمته من الرى وقصده إياه
521
استتار
524
شرح الحال فى ذلك وفيما جرى عليه أمره إلى أن قتل
524
سنة ثلاث وتسعين وثلاثمائة
526
ذكر حال أبى الفضل وما جرى عليه الأمر فى تقليده
527
نام کتاب :
تجارب الأمم وتعاقب الهمم
نویسنده :
ابن مسكويه
جلد :
7
صفحه :
529
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir