responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 29
1 - قَالَ الْفَقِيرُ عَابِدُ الرَّحْمَنِ ... الحَمْدُ للهِ عَلَى الْبَيَانِ
2 - وَأَفْضَلُ الصَّلَاةِ وَالسَّلَامِ ... عَلَى النَّبِيِّ أَفْصَحِ الْأَنَامِ
3 - وَهَذِهِ أُرْجُوزَةٌ مِثْلُ الْجُمَانْ ... ضَمَّنْتُهَا عِلْمَ الْمَعَانِي وَالْبَيَانْ
4 - لَخَّصْتُ فِيهَا مَا حَوَى التَّلْخِيصُ مَعْ ... ضَمِّ زِيَادَاتٍ كَأَمْثَالِ اللُّمَعْ
5 - وَفِيهِ أَبْحَاثٌ مُهِمَّاتٌ تَجِي ... عَنْ شَيْخِنَا الْعَلَّامَةِ الْكَافِيَجِي
6 - مَا بَيْنَ إِصْلَاحٍ لِمَا يُنْتَقَدُ ... وَذِكْرِ أَشْيَاءَ لَهَا يُعْتَمَدُ
7 - وَضَمِّ مَا فَرَّقَهُ لِلمُشْبِهِ ... وَاللهَ رَبِّي أَسْأَلُ النَّفْعَ بِهِ
8 - وَأَنْ يُزَكِّيْ عَمَلِي وَيُعْرِضَا ... عَنْ سُوئِهِ وَأَنْ يُنِيلَنَا الرِّضَا

مقدمة
9 - يُوصَفُ بِالْفَصَاحَةِ المُرَكَّبُ ... وَمُفْرَدٌ وَمُنْشِئٌ مُرَتِّبُ
10 - وَغَيْرَ ثَانٍ صِفْهُ بِالْبَلَاغَهْ ... وَمِثْلُهَا فِي ذَلِكَ البَرَاعَهْ
11 - فَصَاحَةُ الْمُفْرَدِ أَلَّا تَنْفُرَا ... حُرُوفُهُ كَهُعْخُعٍ وَاسْتَشْزَرَا
12 - وَعَدَمُ الخُلْفِ لِقَانُونٍ جَلِي ... كَـ"الْحَمْدُ للهِ العَلِيِّ الأَجْلَلِ"
13 - وَفَقْدُهُ غَرَابَةً قَدْ أُرْتِجَا ... كَـ"فَاحِمًا وَمَرْسِنًا مُسَرَّجَا"

نام کتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست