responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ    جلد : 1  صفحه : 397
{ذَلِكَ الْأَمْرَ} [66] ليس بوقف؛ لأنَّ ما بعده، وهو أنَّ «دابر» بدل من «ذلك» إذا قلنا: «الأمر» عطف بيان، أو بدل من لفظ «الأمر» سواء قلنا: إنَّه بيان، أو بدل مما قبله، أو حذف منه الجار، أي: بأن دابر، وحينئذ ففيه الخلاف المشهور بين الخليل وسيبويه، هل هو في محل نصب، أو جر؟
{مُصْبِحِينَ (66)} [66] حسن.
{يَسْتَبْشِرُونَ (67)} [67] جائز، ومثله: «تفضحون».
{وَلَا تُخْزُونِ (69)} [69] حسن، ومثله: «العالمين».
{فَاعِلِينَ (71)} [71] تام؛ للابتداء بلام القسم، و «عمرك» مبتدأ خبره محذوف وجوبًا تقديره: لعمرك قسمي، والوقف على «لعمرك» قبيح؛ لأنَّ ما بعده جواب له.
{يَعْمَهُونَ (72)} [72] كاف، على استئناف ما بعده.
{مُشْرِقِينَ (73)} [73] جائز، أي: كان الهلاك حين أشرقت الشمس.
{فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا} [74] جائز، على استئناف ما بعده.
{مِنْ سِجِّيلٍ (74)} [74] كاف.
{لِلْمُتَوَسِّمِينَ (75)} [75] جائز.
{مُقِيمٍ (76)} [76] كاف.
{لِلْمُؤْمِنِينَ (77)} [77] تام؛ لتمام القصة.
{لَظَالِمِينَ (78)} [78] ليس بوقف؛ للعطف بالفاء.
{فَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ} [79] جائز.
{مُبِينٍ (79)} [79] تام.
{الْمُرْسَلِينَ (80)} [80] جائز، ومثله: «معرضين»، وكذا «آمنين».
{مُصْبِحِينَ (83)} [83] ليس بوقف؛ لاتصال المعنى.
{يَكْسِبُونَ (84)} [84] تام؛ لتمام القصة.
{إِلَّا بِالْحَقِّ} [85] حسن، ومثله: «لآتية».
{الصَّفْحَ الْجَمِيلَ (85)} [85] كاف؛ وهو العفو من غير عتاب.
{الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (86)} [86] تام.
{الْعَظِيمَ (87)} [87] كاف.
{أَزْوَاجًا مِنْهُمْ} [88] حسن، على استئناف النهي، وليس بوقف إن جعل النهي الثاني معطوفًا على النهي الذي قبله.
{وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ} [88] أحسن مما قبله؛ لاستئناف الأمر، وإن جعل النهي الثالث معطوفًا على الأوَّل -لم يفصل بينهما بوقف.

نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ    جلد : 1  صفحه : 397
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست