responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 91
يخطىء الكثير في تأويل هذه الآية!!!!

ـ[خالد الشايع]ــــــــ[03 - 10 - 02, 01:10 ص]ـ
قوله تعالى (إنما يتقبل الله من المتقين)
يظن البعض أن المقصود: أن الله لا يقبل إلا أعمال المتقين وأن الفساق لا تقبل أعمالهم.والصواب والله أعلم به ما قال ابن تيمية في الفتاوى 7/ 495:
اختلفت المرجئة والخوارج في تأويل هذه الآية، فقالت المرجئة المقصود اتقاء الكفر، وقالت الخوارج المقصود اتقاء الكبائر فصاحب الكبيرة لا يقبل الله له عمل.
والصواب أن المقصود من اتقى في ذلك العمل أي كان خالصا صوابا.
(ملخصا)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[03 - 10 - 02, 12:43 م]ـ
1

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[04 - 10 - 02, 12:05 ص]ـ
فائدة جليلة اخي خالد. حفظك الله وجزاك خيرا

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[04 - 10 - 02, 12:10 ص]ـ
فائدة جليلة اخي خالد. نفع الله بك.

ـ[عبدالله العتيبي]ــــــــ[09 - 10 - 02, 02:20 م]ـ
جزاك الله خيرا

ـ[أبو مجاهد الشهري]ــــــــ[05 - 06 - 07, 07:33 م]ـ
فائدة جميلة تضاف إلى المفضلة لدي رغم ضعفها

ـ[مصطفى سعيد]ــــــــ[01 - 10 - 07, 06:33 ص]ـ
والصواب أن المقصود من اتقى في ذلك العمل أي كان خالصا صوابا.

هذا ليس مقارنا للقولين السابقين حيث انصبا على الخلاف عما يُتقى -الكفر أم الكبائر -ولم يحدد ما نقلت ماذا أو من يُتقى!!

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[01 - 10 - 07, 08:18 ص]ـ
قوله تعالى (إنما يتقبل الله من المتقين)
يظن البعض أن المقصود: أن الله لا يقبل إلا أعمال المتقين وأن الفساق لا تقبل أعمالهم.والصواب والله أعلم به ما قال ابن تيمية في الفتاوى 7/ 495:
اختلفت المرجئة والخوارج في تأويل هذه الآية، فقالت المرجئة المقصود اتقاء الكفر، وقالت الخوارج المقصود اتقاء الكبائر فصاحب الكبيرة لا يقبل الله له عمل.
والصواب أن المقصود من اتقى في ذلك العمل أي كان خالصا صوابا.
(ملخصا)

والله فوجئت بهذا الكلام
يا الله
لأن كان ماتقوله هو الصح ... !!؟

ياليت احدى المشائخ يتكلم في المسأله

نام کتاب : أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 نویسنده : ملتقى أهل الحديث    جلد : 1  صفحه : 91
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست