responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا نویسنده : محمد خلدون مالكي    جلد : 1  صفحه : 31
والحنفية [1] والمالكية [2] والشافعية [3] والحنابلة [4] والظاهرية [5]، والزيدية [6]، وكثير من المعتزلة كالقاضي عبد الجبار [7] وأبي علي الجبائي وابنه أبي هاشم [8] بوجوب إقامة الإمامة سمعاً، وهو واجب على الكفاية [9]، وأن الإمامة ليست من شأن العقل فلا ينفرد بإيجابها، والواجب هنا واجبٌ على الخلق لا على الله «فالله - عز وجل - لا يجب

[1] بدائع الصنائع للكاساني: 7/ 2. حاشية ابن عابدين: 1/ 548.
[2] مقدمة ابن خلدون: ص 191.
[3] شرح النووي على مسلم: 12/ 205. الأحكام السلطانية للماوردي: ص 5، 6. أدب الدنيا والدين للماوردي: ص 136.
[4] الأحكام السلطانية للفرَّاء: ص 19.
[5] الفصل في الملل لابن حزم: 4/ 27 واستدل بالقرآن والحديث والعقل. معالم الخلافة للدكتور الخالدي: ص 46
[6] نيل الأوطار للشوكاني: 9/ 157. السيل الجرَّار للشوكاني: 3/ 696. البحر الزَّخَّار لابن المرتضى: 5/ 374. الأساس لعقائد الأكياس للقاسم بن محمد: ص 163. نصرة مذاهب الزيدية لابن عباد: ص 119. شرح المقاصد للتفتازاني: 5/ 234. الأربعين للرازي: 2/ 255. معالم أصول الدين للرازي: ص 133.
[7] الإمامة من كتاب المغني للقاضي عبد الجبار: ص 27، 44. شرح الأصول الخمسة للقاضي عبد الجبار: ص 758. شرح المقاصد للتفتازاني: 5/ 234. محصل أفكار المتقدمين للرازي: ص 351. الأربعين للرازي: 2/ 255. الصواعق المحرقة للهيتمي: 1/ 25. نيل الأوطار للشوكاني: 9/ 157. قال الزبيدي محقق كتاب الإمامة للآمدي في المقدمة ص 12: «أجمعت المعتزلة بمدرستيها على وجوب الإمامة عقلاً». والصحيح التفصيل؛ فبعضهم قال بوجوبها سمعاً كما مر أعلاه، وبعضهم قال بوجوبها عقلاً، أو عقلاً وسمعاً معاً، وسيأتي قريباً. وكذا ذكر رشيد رضا في كتابه الخلافة: ص 18 أن بعض المعتزلة - وليس جميعهم - قالوا بوجوبها عقلاً. وانظر ترجمة القاضي عبد الجبار في فهرس التراجم رقم (96).
[8] انظر العزو لهما في: كشف المراد للحلي: ص 388. وانظر الألفين للحلي: ص 34. محصل أفكار المتقدمين للرازي: ص 351. موسوعة الحضارة: 2/ 324 أو نظرية الخلافة فيها لمحمد عمارة: ص 34. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: مج 1/ 291. الصواعق المحرقة للهيتمي: 1/ 25. وانظر ترجمة أبي علي في فهرس التراجم: رقم (25). وترجمة أبي هاشم: رقم (26).
[9] الوجوب سمعاً أي بالدليل الشرعي الوارد إلينا عن طريق الرواية والسماع. وانظر في العزو لفرض الكفاية: شرح المقاصد للتفتازاني: 5/ 232. حاشية ابن عابدين: 1/ 547. المسايرة ومعه المسامرة رسالة دبلوم لحسن عبيد: ص 24. مغني المحتاج للخطيب الشربيني: 4/ 129. أسنى المطالب للأنصاري: 4/ 108. حاشية قليوبي: 4/ 173. شرح منح الجليل لعليش: 3/ 139. جواهر الإكليل للآبي: 1/ 251. الخرشي على مختصر خليل: 3/ 109. الموافقات للشاطبي: 2/ 180. شرح منتهى الإرادات للبهوتي: 6/ 273. الإنصاف للمرداوي: 10/ 310 و: 11/ 154. الخلافة لرشيد رضا: ص 18. غياث الأمم للجويني: ص 161. الأحكام السلطانية للفرَّاء: ص 19، 24. مآثر الإنافة للقلقشندي: 1/ 30. روضة الطالبين للنووي: 10/ 43، 11/ 92. تفسير القرطبي: 1/ 264 - 265. الفكر السياسي عند الماوردي لبسيوني: ص 94.
نام کتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا نویسنده : محمد خلدون مالكي    جلد : 1  صفحه : 31
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست