responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 370
نوع آخر:
317 - أخبرنا أبو العباس بن قتيبة قال: حدثنا صالح بن أحمد بن حنبل قال: حدثنا إبراهيم بن مهدي قال: حدثنا أبو حفص الأبار عن إسماعيل بن عبد الرحمن الأودي عن أبي بردة عن أبي موسى - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أول من صنعت له الحمامات والنورة سليمان بن داود -عليهما السلام-، فلما دخله، وجد حره [1] قال: أوه من عذاب الله أوه [2]، ثم أوه قبل أن لا يكون أوه".
ـــــــــــــــــــــــــــــ
317 - إسناده ضعيف؛ أخرجه ابن عدي في "الكامل" ([1]/ 283) عن أبي العباس بن قتيبة به.
وأخرجه مسلمة بن قاسم في "زوائده على مصنف ابن أبي شيبة" (14/ 139 - 140/ 17881) من طريق صالح بن أحمد بن حنبل به.
وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" ([1]/ 362/ 1147)، وابن أبي عاصم في "الأوائل" (96 - 97/ 134)، والطبراني في "المعجم الأوسط" ([1]/ 146/ 461)، و"الأوائل" (37/ 12)، والعقيلي في "الضعفاء الكبير" ([1]/ 68 و 84 و 84 - 85)، وأبو نعيم في "أخبار أصبهان" ([1]/ 60)، والبيهقي في "شعب الإيمان" (6/ 160/ 7778)، وابن أبي ثابت في "حديثه" ([1]/ 131/ [2])، ومشرق بن عبد الله الفقيه في "حديثه" (60/ [2])، والثعلبي في "تفسيره" (88/ [1] - [2])، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" (7/ 295/ [1])؛ كما في "الضعيفة" (6/ 228) بطرق عن إبراهيم بن مهدي به.
قال البخاري عقبه -ونقله عنه العقيلي وابن عدي والبيهقي-: "إسماعيل؛ فيه نظر، ولا يتابع فيه".
وقال الهيثمي في "مجمع الزوائد" (8/ 207): "رواه الطبراني في "الأوسط"، و"الكبير"؛ وفيه إسماعيل بن عبد الرحمن الأودي؛ وهو ضعيف".
وقال الحافظ الذهبي في "المغني في الضعفاء" ([1]/ 84/ 685): "حديثه في الحمامات لا يثبت" أ. هـ.
وقال شيخنا أسدُ السُّنة العلامة الألباني - رحمه الله - في "الضعيفة" (6/ 228/ 2704): "ضعيف جدًا".

[1] في "ل": "غُمَّة"، وفي هامشها "الغمة: الكربة".
[2] زيادة من "هـ" و"م".
نام کتاب : عجالة الراغب المتمني في تخريج كتاب «عمل اليوم والليلة» نویسنده : الهلالي، سليم بن عيد    جلد : 1  صفحه : 370
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست