سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد - الصالحي الشامي

نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 7 صفحه : 428

المجلد السابع	3
جماع أبواب صفاته المعنوية صلى الله عليه وسلم	3
الباب الأول في وفور عقله صلى الله عليه وسلم	3
تنبيهات	4
الباب الثاني في حسن خلقه صلى الله عليه وسلم	6
تنبيهات	13
الباب الثالث في حلمه وعفوه مع القدرة له صلى الله عليه وسلم	17
تنبيهات	21
الباب الرابع في حيائه صلى الله عليه وسلم وعدم مواجهته أحدا بشيء يكرهه	23
تنبيهان:	24
الباب الخامس مداراته، وصبره على ما يكره صلى الله عليه وسلم	25
تنبيهات	25
الباب السادس في بره وشفقته، ورحمته، وحسن عهده صلى الله عليه وسلم	27
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	30
الباب السابع في تواضعه صلى الله عليه وسلم	31
تنبيهان	41
الباب الثامن في كراهيته للإطراء، وقيام الناس له صلى الله عليه وسلم	44
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	44
الباب التاسع في شجاعته، وقوته صلى الله عليه وسلم	46
تنبيهان	47
الباب العاشر في كرمه وجوده صلى الله عليه وسلم	49
تنبيهات	53
الباب الحادي عشر في خوفه، وخشيته، وتضرعه صلى الله عليه وسلم	56
تنبيهات	59
الباب الثاني عشر في استغفاره، وتوبته صلى الله عليه وسلم	61
تنبيهات	62
الباب الثالث عشر في قصر أمله صلى الله عليه وسلم	66
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	67
الباب الرابع عشر في إعطائه القود من نفسه صلى الله عليه وسلم	68
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	70
الباب الخامس عشر في بكائه صلى الله عليه وسلم	72
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	74
الباب السادس عشر في زهده في الدنيا صلى الله عليه وسلم، وورعه، واختياره الفقر، وسؤاله ربه تبارك وتعالى أن يكون مسكينا	75
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	82
الباب السابع عشر في قناعته باليسير وسؤاله ربه تبارك وتعالى أن يجعل رزقه قوتا، ورغبته أن يكون مسكينا	85
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	86
الباب الثامن عشر في أنه كان لا يدخر شيئا لغد، وما جاء أنه ادخر قوت سنة لعياله صلى الله عليه وسلم	87
تنبيهات	89
الباب التاسع عشر في نفقته صلى الله عليه وسلم	90
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	91
الباب العشرون في صفة عيشه في الدنيا صلى الله عليه وسلم	92
تنبيهات	104
الباب الحادي والعشرون في هيبته، ووقاره صلى الله عليه وسلم	108
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	110
الباب الثاني والعشرون في مزاحه، ومداعبته صلى الله عليه وسلم	111
تنبيهات	118
الباب الثالث والعشرون في ضحكه صلى الله عليه وسلم، وتبسمه صلى الله عليه وسلم	121
تنبيهات	124
الباب الرابع والعشرون في معرفة رضاه، وسخطه صلى الله عليه وسلم	126
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	127
جماع أبواب سيرته في كلامه وتحريكه يده حين يتكلم، أو يتعجب ونكشه الأرض بعود، وتشبيكه أصابعه وتسبيحه، وتحريكه رأسه، وعض شفتيه، وضربه بيده على فخذه عند التعجب صلى الله عليه وسلم	129
الباب الأول في صفة كلامه صلى الله عليه وسلم	129
النوع الأول: في ترتله.	129
النوع الثاني: في إعادته صلى الله عليه وسلم الكلمة ثلاثا لتعقل، وصح.	129
النوع الثالث: في تبسمه صلى الله عليه وسلم في حديثه.	130
النوع الرابع: في رفعه صلى الله عليه وسلم بصره إلى السماء إذا حدث.	130
النوع الخامس: في طول صمته، وقلة تكلمه لغير حاجة.	130
النوع السادس: في كنايته صلى الله عليه وسلم عما يستقبح ذكره.	130
النوع السابع: في قوله صلى الله عليه وسلم مرحبا.	131
تنبيهات	131
الباب الثاني في تكليمه بغير لغة العرب صلى الله عليه وسلم	133
تنبيهات	133
الباب الثالث في تحريكه يده حين يتكلم، أو يتعجب، وتسبيحه، وتحريكه رأسه، وعضه شفتيه، وضربه يده على فخذه عند التعجب، ونكشه الأرض بعود، ومسحه الأرض بيده وتشبيكه أصابعه	136
الأول: في تحريكه يده حين يتكلم أو يتعجب.	136
الثاني: في تسبيحه عند التعجب.	136
الثالث: في تحريكه رأسه وعضه شفته عند التعجب.	136
الرابع: في ضربه يده على فخذه عند التعجب.	136
الخامس: في نكشه الأرض بعود.	136
السادس: في مسحه الأرض بيده.	137
السابع: في إشارته صلى الله عليه وسلم بإصبعيه السبابة والوسطى.	137
الثامن: في تشبيكه أصابعه صلى الله عليه وسلم.	137
تنبيهات	139
الباب الرابع في بعض ما ضربه من الأمثال صلى الله عليه وسلم	141
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	141
الباب الخامس في قوله صلى الله عليه وسلم لبعض أصحابه، ويحك وويلك، وتربت يداك، وأبيك، وغير ذلك مما يذكر	143
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	143
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في الاستئذان والسلام والمصافحة والمعانقة والتقبيل - زاده الله شرفا وفضلا لديه	144
الباب الأول في آدابه في الاستئذان	144
الأول: في أنه لم يكن يستقبل الباب بوجهه:	144
الثاني: في تعليمه من لا يحسن الاستئذان، وكراهته قول المستأذن أنا فقط.	144
الثالث: في إرادته صلى الله عليه وسلم فقأ عين من اطلع من خصاصة الباب من غير استئذان.	144
الرابع: في كيفية استئذانه.	145
الخامس: في رجوعه إذا استأذن ثلاثا فلم يؤذن له.	145
السادس: في قوله صلى الله عليه وسلم لبيك لمن استأذن عليه.	145
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	145
الباب الثاني في آدابه صلى الله عليه وسلم	146
الأول: في تكريره السلام.	146
الثاني: في سلامه على الأطفال والنساء.	146
الثالث: فيما كان يقوله إذا بلغ السلام عن أحد.	146
الرابع: في كيفية رده على اليهود.	147
الخامس: في إشارته بيده بالسلام.	147
السادس: في تركه السلام وعدم رده على من اقترف ذنبا حتى يتبين توبته.	147
السابع: في تبلغيه السلام.	148
الثامن: في رده من دخل ولم يسلم.	148
التاسع: في رجوعه إذا سلم ثلاثا فلم يؤذن له.	149
العاشر: في صفة سلامه على المستيقظ بحضرة النائم.	149
تنبيه: في بيان ما سبق:	149
الباب الثالث في آدابه في المصافحة والمعانقة والتقبيل	150
الأول: في مصافحته.	150
الثاني: في تقبيله وتقبيل يده ورجله.	150
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	151
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في جلوسه واتكائه وقيامه ومشيه	152
الباب الأول في آداب جلوسه واتكائه صلى الله عليه وسلم	152
النوع الأول: في جلوسه حيث انتهى به المجلس.	152
النوع الثاني: في صفة جلسته واحتبائه وآدابه في ذلك	152
النوع الثالث: في اتكائه.	153
النوع الرابع: في توسده صلى الله عليه وسلم ببردته.	153
الخامس: في جلوسه صلى الله عليه وسلم على شفير البئر، وإدلائه رجليه في البئر، وكشفه عن ساقيه.	153
السادس: في جلوسه صلى الله عليه وسلم مع أصحابه.	154
السابع في أين يجلس من أصحابه صلى الله عليه وسلم؟.	154
الثامن: في استلقائه صلى الله عليه وسلم.	154
التاسع: فيما كان يقوله في مجلسه.	155
تنبيهان	155
الباب الثاني في قيامه	157
الأول: فيما كان يفعله إذا قام وأراد العود.	157
الثاني: فيما كان يقوله ويفعله إذا قام من المجلس.	157
الباب الثالث في مشيه صلى الله عليه وسلم	158
الأول: في هيأته.	158
الثاني: في التفاته.	159
الثالث: في مشيه صلى الله عليه وسلم حافيا وناعلا.	160
الرابع: في مشيه القهقرى لأمر.	160
الخامس: في مشيه صلى الله عليه وسلم آخذا بيد أصحابه، ومتكئا على بعضهم.	160
السادس: في مشيه صلى الله عليه وسلم وراء أصحابه.	161
السابع: في إسراعه صلى الله عليه وسلم المشي.	161
تنبيهات	162
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في أكله وذكر مأكولاته	164
الباب الأول في آداب جامعة	164
الأول: في أمره صلى الله عليه وسلم من أتى له بهدية أن يأكل منها قبل أن يأكل هو صلى الله عليه وسلم.	164
الثاني: في صفة قعوده صلى الله عليه وسلم حالة الأكل.	164
الثالث: في أكله صلى الله عليه وسلم متكئا وقتا يسيرا ثم تركه.	165
الرابع: في أمره بتكثير المرق وإطعام الجيران صلى الله عليه وسلم.	166
الخامس: في أحب الطعام إليه صلى الله عليه وسلم.	166
السادس: في غسله يديه صلى الله عليه وسلم قبل الأكل.	166
السابع: في مائدته وسفرته صلى الله عليه وسلم.	166
الثامن: في قصعته صلى الله عليه وسلم.	167
التاسع: في سيرته صلى الله عليه وسلم في الطعام الحار.	167
العاشر: في أكله صلى الله عليه وسلم ماشيا.	168
الحادي عشر: في كراهته صلى الله عليه وسلم أن يشم الطعام	168
الثاني عشر: في آلات أكله صلى الله عليه وسلم وأمره بتغطية الإناء وأكله على الأرض.	168
الثالث عشر: في تسميته صلى الله عليه وسلم عند إرادة الأكل وأمره بها، وقبضه يد من لم يسم عند الأكل.	170
الرابع عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم بثلاث أصابع - ولعقهن إذا فرغ، وأمره بلعق الصفحة - وبيده اليمنى، وأمره بذلك ودعائه على من أكل بشماله.	171
الخامس عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم مما يليه إذا كان جنسا واحدا ونهيه عن مخالفة ذلك في الطعام، وعن الأكل من وسط القصعة.	173
السادس عشر: في قطعه صلى الله عليه وسلم اللحم بالسكين.	174
السابع عشر: في إخراجه صلى الله عليه وسلم السوس من التمر حين أراد أكله.	174
الثامن عشر: في كيفية إلقائه صلى الله عليه وسلم نوى التمر.	175
التاسع عشر: في أنه صلى الله عليه وسلم لم يكن لينفخ في الطعام والشراب ونهيه عن ذلك.	175
العشرون: في نهيه صلى الله عليه وسلم عن القران في التمر.	175
الحادي والعشرون: في نهيه صلى الله عليه وسلم أن يقام عن الطعام حتى يرفع.	175
الثاني والعشرون: في عرضه صلى الله عليه وسلم الطعام على نسوة.	175
الثالث والعشرون:	175
الرابع والعشرون: في أمره صلى الله عليه وسلم بغمس الذباب الذي يقع في الطعام فيه.	176
الخامس والعشرون: في أنه لم يكن يذم طعاما.	176
السادس والعشرون: في أكله صلى الله عليه وسلم مع المجذوم.	177
السابع والعشرون: في أكله مع امرأة من غير زوجاته في إناء واحد.	177
الثامن والعشرون: في امتناعه صلى الله عليه وسلم من استعمال الجمع بين أدمين.	177
التاسع والعشرون: في أمره صلى الله عليه وسلم بالائتدام.	177
الثلاثون: في غسل اليد والفم قبل الطعام وبعده.	177
الحادي والثلاثون: في مسحه صلى الله عليه وسلم يديه بالحصباء بعد فراغه من الطعام.	178
الثاني والثلاثون: فيما كان يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أكله.	178
الثالث والثلاثون: فيما كان صلى الله عليه وسلم يقوله إذا أكل عند أحد.	179
تنبيهات	180
الباب الثاني في صفة خبزه وأمره بإدام الخبز، ونهيه عن إلقائه صلى الله عليه وسلم	184
تنبيه:	185
الباب الثالث فيما أكله صلى الله عليه وسلم من لحوم الحيوانات	186
الأول: في أكله لحم الشاة وما كان يختاره من الأعضاء.	186
الثاني: في أكله صلى الله عليه وسلم القديد.	187
الثالث: في أكله صلى الله عليه وسلم الشواء.	188
الرابع: في أكله صلى الله عليه وسلم لحم الجزور.	188
الخامس: في أكله صلى الله عليه وسلم سمك البحر المالح.	189
السادس: في أكله صلى الله عليه وسلم الجراد.	189
السابع: فيما جاء في لحم الفرس.	189
الثامن: في أكله صلى الله عليه وسلم لحم الدجاج.	189
التاسع: في أكله صلى الله عليه وسلم لحم الحبارى.	190
العاشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الأرنب.	190
الحادي عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الحجل.	191
الثاني عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم لحم شاة من الأروي.	191
الثالث عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم لحم حمار الوحش.	191
الرابع عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم المخ.	191
تنبيهات	192
الباب الرابع في أكله صلى الله عليه وسلم أطعمة مختلفة	194
الأول: في أكله صلى الله عليه وسلم الطفيشل.	194
الثاني: في أكله صلى الله عليه وسلم الهريسة.	194
الثالث: في أكله صلى الله عليه وسلم الحيس والوطيئة.	194
الرابع: في أكله صلى الله عليه وسلم الجشيشة.	195
الخامس: في أكله صلى الله عليه وسلم الحريرة والعصيدة.	195
السادس: في أكله صلى الله عليه وسلم الثريد.	195
السابع: في أكله صلى الله عليه وسلم الجبن الذي من عمل النصارى.	196
الثامن: في أكله صلى الله عليه وسلم خبز الشعير مع الإهالة السنخة.	197
التاسع: في أكله صلى الله عليه وسلم الخزيرة.	197
العاشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الزبد مع التمر.	197
الحادي عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم اللبن بالتمر.	197
الثاني عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الفلفل والزيت.	198
الثالث عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الحلوى والعسل.	198
الرابع عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم المن.	198
الخامس عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الخبيص.	199
السادس عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم السكر.	199
السابع عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الخل.	199
الثامن عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم السويق.	200
التاسع عشر: في أكله صلى الله عليه وسمل التمر بالخبز.	200
العشرون: في أكله صلى الله عليه وسلم الكسب والسمسم.	200
الحادي والعشرون: في أكله صلى الله عليه وسلم السمن والأقط.	201
تنبيهات	201
الباب الخامس فيما أكله صلى الله عليه وسلم من الفواكه والقلوبات	204
الأول: فيما كان يقول ويفعل إذا أتي بالباكورة من الفاكهة.	204
الثاني: فيما روي من أمره صلى الله عليه وسلم بتهنئته إذا جاء الرطب.	204
الثالث: في أكله صلى الله عليه وسلم التمر.	204
الرابع: في أكله صلى الله عليه وسلم العنب.	205
الخامس: في أكله صلى الله عليه وسلم التين.	206
السادس: في أكله صلى الله عليه وسلم الزبيب.	206
السابع: في أكله صلى الله عليه وسلم السفر جل.	206
الثامن: في أكله صلى الله عليه وسلم الرمان.	206
التاسع: في أكله صلى الله عليه وسلم التوت.	207
العاشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الكباث.	207
الحادي عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الزنجبيل.	207
الثاني عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الفستق واللوز.	207
الثالث عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الجمار.	207
الرابع عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم الرطب مفردا أو مع البطيخ.	208
الخامس عشر: في أكله صلى الله عليه وسلم القثاء مفردا، ومع الرطب، ومع الملح، ومع الثفل بالمجاج.	209
تنبيهات	210
الباب السادس فيما أكله صلى الله عليه وسلم من الخضراوات وما يلتحق بها	212
الأول: في أكله صلى الله عليه وسلم البقل.	212
الثاني: في أكله صلى الله عليه وسلم البصل مطبوخا.	212
الثالث: في أكله صلى الله عليه وسلم القلقاس.	212
الرابع: في أكله صلى الله عليه وسلم القرع.	212
الخامس: في أكله صلى الله عليه وسلم السلق مطبوخا مع الزيت، والفلفل، والتوابل، ودقيق الشعير.	213
تنبيهات	214
الباب السابع فيما كان أحب الطعام إليه صلى الله عليه وسلم	215
الأول: الثريد.	215
الثاني: القرع.	215
الثالث: الحلوى والعسل.	215
الرابع: الزبد والتمر.	215
الخامس: لحم الذراع.	215
السادس: لحم الظهر.	215
السابع: في أحب الفواكه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الرطب والبطيخ.	216
تنبيهان	216
الباب الثامن فيما كان صلى الله عليه وسلم يعافه من الأطعمة	217
الأول: فيما كرهه صلى الله عليه وسلم من الخضراوات.	217
الثاني: فيما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعافه من اللحوم.	218
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	220
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في شربه وذكر مشروباته	221
الباب الأول فيما كان يستعذب له الماء، وذكر الآبار التي شرب وبصق فيها، ودعا فيها بالبركة صلى الله عليه وسلم	221
الأول: في أنه كان يستعذب له الماء.	221
الثاني: في شربه من المطاهر.	221
الثالث: في الآبار التي شرب منها وبصق فيها ودعا فيها بالبركة.	221
تنبيهات	230
الباب الثاني في الآنية التي شرب منها صلى الله عليه وسلم، وما كره الشرب منه،	232
الأول: في شربه من القوارير.	232
الثاني: في شربه من الفخار.	232
الثالث: في شربه من القدح الخشب.	232
الرابع: في شربه صلى الله عليه وسلم من النحاس.	233
الخامس: في شربه من القربة بيانا للجواز وهو قائم.	233
السادس: في شربه صلى الله عليه وسلم من الدلو ومجه في بعض الآنية.	234
السابع: فيما كره صلى الله عليه وسلم الشرب منه.	234
تنبيهات	234
الباب الثالث في شربه صلى الله عليه وسلم قاعدا كثيرا وشربه قائما،	236
الأول: في شربه قاعدا وقائما.	236
الثاني: في شربه قائما للجواز.	236
تنبيه	237
الباب الرابع في آدابه صلى الله عليه وسلم في شربه،	238
النوع الأول: في اختياره الماء البائت، وإرادته الكرع بفيه صلى الله عليه وسلم.	238
النوع الثاني: في أحب الشراب إليه صلى الله عليه وسلم.	238
النوع الثالث: في مناولته الإناء من عن يمينه.	238
النوع الرابع: في بدئه صلى الله عليه وسلم بالأكابر.	239
النوع الخامس: في أمره صلى الله عليه وسلم بالبداءة بمن انتهى إليه القدح.	240
النوع السادس: في شربه صلى الله عليه وسلم بعد أصحابه إذا سقاهم.	240
النوع السابع: في شربه مصا وتنفسه ثلاثا.	240
النوع الثامن: في مضمضته إذا شرب اللبن.	241
النوع التاسع: في شربه صلى الله عليه وسلم ولم يتمضمض.	242
النوع العاشر: في شربه صلى الله عليه وسلم من الإناء.	242
النوع الحادي عشر: في أمره صلى الله عليه وسلم بتخمير الإناء.	242
النوع الثاني عشر: في كراهته صلى الله عليه وسلم أن ينفخ في شرابه.	242
تنبيهات	242
الباب الخامس في ذكر مشروباته صلى الله عليه وسلم	244
النوع الأول: في كراهته حلب المرأة.	244
النوع الثاني: في شربه صلى الله عليه وسلم اللبن الخالص.	244
النوع الثالث: في شربه صلى الله عليه وسلم اللبن المشوب بالماء.	244
النوع الرابع: في شربه صلى الله عليه وسلم النبيذ وهو المعروف الآن بالأقسما، وصفته، وتحريم الخمر عليه أول ما بعث قبل تحريمها على الأمة.	245
النوع الخامس: في شربه صلى الله عليه وسلم سويق الشعير.	247
النوع السادس: في رده صلى الله عليه وسلم سويق اللوز.	247
النوع السابع: في شربه صلى الله عليه وسلم العسل.	247
تنبيهات	247
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في نومه وانتباهه	249
الباب الأول في سيرته صلى الله عليه وسلم قبل نومه	249
الأول: في مسامرته أهله عند النوم صلى الله عليه وسلم.	249
الثاني: في سمره صلى الله عليه وسلم عند أبي بكر رضي الله تعالى عنه في الأمر من أمور المسلمين.	249
الثالث: فيما جاء أنه صلى الله عليه وسلم كان لا يجلس في بيت مظلم إلا أن يسرج له فيه.	249
الرابع: فيما كان يفعل إذا أراد أن يرقد بالليل وهو جنب.	249
الخامس: في وضوئه قبل النوم.	250
السادس: في اكتحاله عند نومه.	250
السابع: في خروجه من البيت في الصيف، ودخوله إياه في الشتاء.	250
الثامن: في استلقائه على ظهره ووضعه إحدى رجليه على الأخرى.	250
التاسع: في ركضه برجله من اضطجع على بطنه.	250
العاشر: في صفة نومه.	250
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	251
الباب الثاني فيما كان يقوله ويفعله إذا أراد النوم	252
تنبيهان	254
الباب الثالث فيما كان يقوله ويفعله إذا استيقظ	256
الباب الرابع فيما كان يقوله صلى الله عليه وسلم إذا أصبح، وإذا أمسى	257
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في الرؤيا، وذكر بعض مناماته	259
الباب الأول في تقسيمه صلى الله عليه وسلم الرؤيا، وأن الرؤيا الصالحة من أجزاء النبوة، وأنها من المبشرات، وما يتعلق بالرؤيا من الآداب	259
النوع الأول: في تقسيمه الرؤيا صلى الله عليه وسلم.	259
النوع الثاني: في أن الرؤيا الصالحة من المبشرات.	259
النوع الثالث: في تحذيره صلى الله عليه وسلم من الكذب في الرؤيا.	260
النوع الرابع: في أمره صلى الله عليه وسلم من رأى رؤيا يكرهها ما يقوله ويفعله.	260
النوع الخامس: في أمره صلى الله عليه وسلم بقص الرؤيا على عالم أو ناصح أو لبيب، وأنها على رجل طائر.	260
الباب الثاني فيما عبر صلى الله عليه وسلم من الرؤيا، أو عبر بين يديه وأقره	261
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	262
الباب الثالث في بعض مناماته صلى الله عليه وسلم	264
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	267
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في لباسه وذكر ملبوساته	269
الباب الأول في آدابه صلى الله عليه وسلم في لباسه،	269
الأول: في بداءته بميامنه.	269
الثاني: في وقت لبسه صلى الله عليه وسلم الثوب الجديد.	269
الثالث: فيما كان يقوله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبا.	269
الرابع: فيما كان يقوله صلى الله عليه وسلم لمن رأى عليه ثوبا جديدا.	269
الخامس: في كيفية ائتزاره وموضع إزاره عليه السلام.	270
الباب الثاني في سيرته صلى الله عليه وسلم في العمامة والعذبة والتلحي	271
الأول: في صفة عمامته صلى الله عليه وسلم.	271
الثاني: في لبسه صلى الله عليه وسلم العمامة السوداء، والدسمة والحرقانية وغير ذلك.	271
الثالث: في لبسه صلى الله عليه وسلم العمامة الصفراء وعصبه رأسه.	272
الرابع: في سيرته صلى الله عليه وسلم في العذبة.	273
الخامس: في سيرته صلى الله عليه وسلم في التلحي وأمره صلى الله عليه وسلم بالتلحي ونهيه عن الاقتعاط.	274
السادس: لبس العمامة وإرخاء طرفها من سيماء الملائكة عليهم السلام.	274
السابع: في تعميمه صلى الله عليه وسلم بعض أصحابه.	275
تنبيهات	276
الباب الثالث في قلنسوته صلى الله عليه وسلم	284
تنبيهان	285
الباب الرابع في تقنعه صلى الله عليه وسلم	287
تنبيهات	289
الباب الخامس في قميصه، وإزاره، وجيبه صلى الله عليه وسلم	294
تنبيهات	295
الباب السادس في لبسه صلى الله عليه وسلم الجبة	297
الأول: في لبسه صلى الله عليه وسلم الجبة الرومية الضيقة الكمين في السفر.	297
الثاني: في لبسه صلى الله عليه وسلم الجبة غير الرومية.	297
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	299
الباب السابع في لبسه صلى الله عليه وسلم الحلة	300
تنبيهان	301
الباب الثامن في لبسه صلى الله عليه وسلم	302
الأول: في لبسه صلى الله عليه وسلم قباء الديباج المفرج - قبل التحريم - ثم تركه له.	302
الثاني: في إعطائه القباء لغيره.	302
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	302
الباب التاسع في إزاره وملحفته وكسائه وردائه وبردته وخميصته وشملته	303
تنبيهان	307
الباب العاشر في سراويله صلى الله عليه وسلم	308
تنبيهان	308
الباب الحادي عشر في أنواع من ملابسه غير ما تقدم	309
الأول: في لبسه الفروة.	309
الثاني: في لبسه صلى الله عليه وسلم الصوف والشعر.	309
الثالث: في لبسه صلى الله عليه وسلم النمرة.	310
الرابع: في لبسه صلى الله عليه وسلم البرنس.	310
الخامس: في لبسه صلى الله عليه وسلم القطن والكتان.	310
السادس: في لبسه صلى الله عليه وسلم الثوب المرقع.	311
السابع: في لبسه صلى الله عليه وسلم الحبرة.	311
تنبيهات	311
الباب الثاني عشر في ألوان الثياب التي لبسها صلى الله عليه وسلم	312
الأول: في لبسه صلى الله عليه وسلم الأخضر.	312
الثاني: في لبسه صلى الله عليه وسلم الأحمر.	312
الثالث: في لبسه صلى الله عليه وسلم البياض، وأمره به.	313
الرابع: في لبسه صلى الله عليه وسلم الأسود.	313
الخامس: في لبسه صلى الله عليه وسلم البرود الحمر.	314
السادس: في لبسه صلى الله عليه وسلم المصبوغ بالزعفران والورس.	314
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	315
الباب الثالث عشر فيما كرهه صلى الله عليه وسلم من الألوان والملابس	316
الباب الرابع عشر في خفيه ونعليه	317
الأول: في خفيه.	317
الثاني: في نعليه.	317
تنبيهات	321
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في خاتمه الذي في يده	323
الباب الأول في أمر الله تبارك وتعالى له باتخاذ الخاتم - إن صح الخير - وسبب اتخاذه	323
تنبيه:	323
الباب الثاني في لبسه صلى الله عليه وسلم خاتم الذهب، ثم تركه له، وتحريمه لبسه	324
الباب الثالث في أي يد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتختم؟	325
تنبيه:	326
الباب الرابع فيما روي إلى أي جهة صلى الله عليه وسلم كان يجعل فص خاتمه	328
الباب الخامس فيما قيل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما لبس الخاتم يوما واحدا، ثم تركه	329
الباب السادس في آداب تتعلق بالخاتم	329
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في سيرته وخصال الفطرة	330
الباب الأول في خاتمه صلى الله عليه وسلم	330
الأول: الفضة.	330
الثاني: في خاتمه صلى الله عليه وسلم الفضة الذي كان فصه منه.	331
الثالث: في نقش خاتمه صلى الله عليه وسلم.	331
الرابع: في نهيه صلى الله عليه وسلم أن ينقش أحد خاتمه على نقش خاتم رسول الله صلى الله عليه وسلم.	332
الخامس: في معرفة من صنع خاتم النبي صلى الله عليه وسلم.	332
السادس: فيما قيل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان له خاتم يتختم به فيه تمثال أسد.	332
السابع: في خاتمه الحديد الملوي عليه فضة.	332
الثامن: في خاتمه الفضة الذي فصه حبشي.	333
التاسع: في اتخاذه صلى الله عليه وسلم خاتما من حديد، ثم من نحاس أصفر، ثم طرحه لهما.	334
تنبيهات	334
الباب الثاني في استعماله صلى الله عليه وسلم الطيب ومحبته له	337
الأول: في كراهته صلى الله عليه وسلم أن يوجد منه إلا ريح الطيب.	337
الثاني: في كونه من سنن الأنبياء.	337
الثالث: في أنه صلى الله عليه وسلم كان لا يرد الطيب، وأمره بعدم رده.	337
الرابع: في محبته صلى الله عليه وسلم للطيب وغيره من الرياحين.	338
الخامس: في استعماله صلى الله عليه وسلم الطيب وما كان يتطيب به.	339
الخامس: في أن أطيب الطيب كان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم المسك والعود.	339
السابع: في تطيبه صلى الله عليه وسلم بالغالية.	340
تنبيهات	340
الباب الثالث في خضابه صلى الله عليه وسلم	342
الأول: في كونه خضب.	342
الثاني: في كونه لم يخضب.	343
تنبيهات	344
الباب الرابع في استعماله صلى الله عليه وسلم المشط، ونظره في المرآة واكتحاله	345
تنبيهان	347
الباب الخامس في قصه صلى الله عليه وسلم شاربه، وظفره، وكذا أخذه من لحيته الشريفة صلى الله عليه وسلم إن صح الخبر، وسيرته في شعر رأسه	348
تنبيهات	350
الباب السادس في تفلية أم حرام رأسه صلى الله عليه وسلم	351
الباب السابع في استعماله صلى الله عليه وسلم النورة	352
تنبيهات	352
جماع أبواب آلات بيته صلى الله عليه وسلم	354
الباب الأول في سريره، وكرسيه صلى الله عليه وسلم	354
تنبيهان	355
الباب الثاني في حصيره، وفراشه، ولحافه، ووسادته، وقطيفته، وبساطه، ونطعه صلى الله عليه وسلم	356
الباب الثالث في كراهته صلى الله عليه وسلم ستر الجدار، وكذا الباب بشيء فيه صورة حيوان	360
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	360
الباب الرابع في آنيته، وأثاثه صلى الله عليه وسلم	361
جماع أبواب آلات حربه صلى الله عليه وسلم	362
الباب الأول في قسيه صلى الله عليه وسلم وهي ست	362
الباب الثاني في سيوفه صلى الله عليه وسلم	363
الباب الثالث في رماحه صلى الله عليه وسلم وحرابه وعنزته ومحجنه وقضيبه ومخصرته	365
الأول: في عدد رماحه وهي خمسة:	365
النوع الثاني: في عدد الحراب وهي خمس:	365
النوع الثالث: في محجنه وقضيبه ومخصرته وعصاته.	366
تنبيهان	367
الباب الرابع في دروعه، ومغفره، وبيضته، ومنطقته صلى الله عليه وسلم	368
الباب الخامس في أتراسه وجعبته وسهامه صلى الله عليه وسلم كان له ثلاثة أتراس	370
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	370
الباب السادس في ألويته، وراياته، وفسطاطه، وقبته صلى الله عليه وسلم	371
تنبيهات	373
الباب السابع في سرجه وإكافه وميثرته وغرزه صلى الله عليه وسلم	374
تنبيه في بيان غريب ما سبق:	374
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في ركوبه	375
الباب الأول في آدابه في ركوبه صلى الله عليه وسلم وفيه أنواع والله أعلم	375
الباب الثاني في حمله صلى الله عليه وسلم معه على الدابة واحدا أمامه والآخر خلفه	375
الباب الثالث فيمن حمله صلى الله عليه وسلم وهم نحو الخمسين أفرد أسماءهم الحافظ أبو زكريا يحيى بن عبد الوهاب ابن الحافظ الكبير ابن عبد الله بن مندة رحمهم الله تعالى في جزء لطيف وبلغ بهم أني زدت إليهم جماعة مزجت أسماءهم بصورة	376
جماع أبواب دوابه صلى الله عليه وسلم	383
الباب الأول في محبته للخيل وإكرامه إياها ومدحه لها ووصيته بها ونهيه عن جز نواصيها وأذنابها، وما حمده أو ذمه من صفاتها	383
الأول: في محبته للخيل وإكرامه إياها.	383
الثاني: فيما حمده من صفاتها.	389
الثالث: فيما كرهه من صفاتها.	390
الرابع: في آداب متفرقة.	390
تنبيهات	391
الباب الثاني في رهانه عليها صلى الله عليه وسلم ومسابقته بها	393
تنبيهان	394
الباب الثالث في عدد خيله صلى الله عليه وسلم	396
وفيه نوعان الأول المتفق عليه:	396
النوع الثاني: في المختلف فيه:	398
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	401
الباب الرابع في بغاله، وحميره صلى الله عليه وسلم	403
الأول: في بغاله صلى الله عليه وسلم وهن سبع:	403
النوع الثاني: في حميره صلى الله عليه وسلم وهي أربعة:	405
الباب الخامس في لقاحه وجماله صلى الله عليه وسلم	407
الأول: في لقاحه صلى الله عليه وسلم.	407
النوع الثاني: في ركائبه صلى الله عليه وسلم.	408
النوع الثالث: في جماله صلى الله عليه وسلم.	409
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	409
الباب السادس في شياهه، ومنائحه، صلى الله عليه وسلم	411
الأول: في فضل الغنم.	411
الثاني: في عدد شياهه، ومنائحه صلى الله عليه وسلم.	412
تنبيهان	413
الباب السابع في ديكته صلى الله عليه وسلم	414
الأول: في نهيه صلى الله عليه وسلم عن سب الديك.	414
الثاني: في أمره صلى الله عليه وسلم بالدعاء عند صياح الديك.	414
الثالث: في أمره صلى الله عليه وسلم باتخاذ الديك.	414
الرابع: في سبب صياح ديكة الأرض.	414
الخامس: في محبته صلى الله عليه وسلم الديك.	416
تنبيهات	416
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	418
جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في السفر والرجوع منه	419
الباب الأول في اليوم الذي كان يختاره للسفر صلى الله عليه وسلم وما كان يقوله إذا أراد السفر، وإذا ركب دابته	419
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	420
الباب الثاني في صفة سيره، وشفقته على الضعيف	421
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	421
الباب الثالث فيما كان يقوله إذا أدركه الليل في السفر، وما كان يقوله ويفعله إذا نزل منزلا، وصفة نومه في السفر، وما كان يقوله في السحر، وفيه أنواع	422
الأول: فيما كان يقوله إذا أدركه الليل.	422
الثاني: فيما كان يقوله ويفعله إذا نزل منزلا.	422
الثالث: في صفة نومه في السفر.	423
الرابع: فيما كان يقوله في السحر.	423
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	423
الباب الرابع فيما كان يقوله إذا رجع من سفره، وما كان يفعله إذا قدم وما كان يقوله إذا دخل على أهله صلى الله عليه وسلم	424
تنبيه: في بيان غريب ما سبق:	425
الباب الخامس في آداب متفرقة تتعلق بالسفر	426
الأول: في وداعه من أراد سفرا.	426
الثاني: في سيرته صلى الله عليه وسلم في سلامه على من قدم من سفر.	427
الثالث: في سؤاله صلى الله عليه وسلم الدعاء من بعض المسافرين.	427
الرابع: في جعله صلى الله عليه وسلم آخر عهده بفاطمة.	427
الخامس: في اتخاذه الدليل، والحادي في السفر.	427
السادس: في تنقله صلى الله عليه وسلم على الراحلة.	427

نام کتاب : سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 7 صفحه : 428

فرمت PDF

شناسنامه

فهرست