responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 41  صفحه : 401
وهلك بعد الثّمانين.
430- عَلِيّ بْن عَبْد اللَّه بْن عَبْد الرحيم [1] .
الفِهْريّ، أَبُو الْحَسَن البَلَنْسيّ، الْمُقْرِئ.
أَخَذَ القراءات عَنِ ابن هُذَيْل.
وروى عَنْ: أَبِي الْوَلِيد بْن الدّبّاغ، وطبقته.
وكان صالحا متقطعا عَنِ النّاس.
رَوَى عَنْهُ: أَبُو الربيع بن سالم، وقال: توفي في حدود التّسعين وخمسمائة.
431- عَلِيّ بْن عَبْد الكريم بْن أَبِي العلاء [2] .
أَبُو الكَرَم العَطَّار، الْعَبَّاسيّ، الهَمَذَانيّ، مُسْنِد هَمَذَان فِي وقته.
كَانَ بها فِي سنة خمسٍ وثمانين وخمسمائة فِي قيد الحياة، فحدّث عَنْ:
فنْد بْن عَبْد الرَّحْمَن الشَّعْرانيّ، وأبي غالب أَحْمَد بْن مُحَمَّد العدل صاحب ابن شبابة، وجماعة.
رَوَى عَنْهُ عَلِيّ بْن إسْفَهْسِلار الرَّازيّ، والشّمس أَحْمَد بْن عَبْد الواحد الْبُخَارِيّ، والحافظ عَبْد القادر الرّهاويّ، وغيرهم.
وسماعاته بعد الخمسمائة.
أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ الْمُنَادِي، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ، أَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ بِقِرَاءَتِي، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَدْلُ سَنَةَ سِتٍّ وَخَمْسِمَائَةٍ، أَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شَبَابَةَ: ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عُبَيْدٍ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحُسَيْنِ، ثنا أَبُو الْيَمَانِ، ثنا عُفَيْرٌ، عَنْ سُلَيْمَانَ [3] بْنِ عَامِرٍ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ شَيْءٌ» . عُفَيْرٌ هُوَ ابْنُ معدان، كنيته: أبو عائذ، ضعيف [4] .

[1] انظر عن (علي بن عبد الله) في: تكملة الصلة لابن الأبّار. وقد تقدم برقم (351)
[2] انظر عن (علي بن عبد الكريم) في: العبر 4/ 275.
[3] في ميزان الاعتدال 3/ 83 «سليم» .
[4] وقال المؤلّف- رحمه الله- في الميزان: وقال أبو حاتم: يكثر عن سليم، عن أبي أمامة بما لا
نام کتاب : تاريخ الإسلام - ت تدمري نویسنده : الذهبي، شمس الدين    جلد : 41  صفحه : 401
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست