responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم نویسنده : عبد الخالق بن أسد    جلد : 1  صفحه : 215
الحسنِ [1] بنِ أحمدَ بنِ عبدِ اللهِ بنِ البَنا قَالا: أخبرنا أبو القاسمِ عبدُ الواحدِ بنُ عليِّ بنِ محمدِ بنِ فهدٍ العَلَّافُ: أخبرنا أبو الفتحِ محمدُ بنُ أحمدَ بنِ أبي الفَوارسِ الحافظُ: حدثنا محمدُ بنُ عبدِ اللهِ الشَّافعيُّ: حدثنا محمدُ بنُ شدادٍ: حدثنا أبو زُكيرٍ يحيى بنُ محمدِ بنِ قيسٍ: حدثنا هشامُ بنُ عروةَ، عن أبيه، عن عائشةَ قالتْ:
قالَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «كُلوا البلحَ بالتمرِ، فإنَّ الشيطانَ إذا رآهُ غَضبَ وقالَ: عاشَ ابنُ آدمَ حتى أَكلَ الجديدَ بالخَلَقِ» [2].

152 - أخبرنا سعيدٌ وسعيدةُ ابنا أبي غالبٍ قالا: أخبرنا أبو القاسمِ عبدُ الواحدِ بنُ عليٍّ: أخبرنا أبو الفتحِ: حدثنا أحمدُ بنُ جعفرِ بنِ سَلمٍ: حدثنا الحسنُ بنُ عنبرٍ الوَشاءُ: حدثنا محمدُ بنُ الوزيرِ الواسطيُّ: حدثنا أحمدُ بنُ مَعدانَ العبديُّ، عن ثورِ بنِ يزيدَ، عن خالدِ بنِ مَعدانَ، عن معاذِ بنِ جبلٍ قالَ:
قالَ رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «ما عَظُمتْ نِعمةُ اللهِ على عبدٍ إلا عَظمتْ مُؤنةُ الناسِ عليه، فمَن لم يَحتملْ تلكَ المُؤنةَ فَقد / عرَّضَ تلكَ النعمةَ للزَّوالِ» [3].

[1] من كتب الرجال، وفي الأصل: الحسين.
[2] أخرجه النسائي في «الكبرى» (6690)، وابن ماجه (3330)، والحاكم (4/ 121)، والبيهقي في «الشعب» (5597) من طريق أبي زكير به.
وقال الذهبي: حديث منكر، ولم يصححه المؤلف.
[3] أحمد بن معدان العبدي متروك.
ومن طريقه أخرجه ابن عدي في «الكامل» (1/ 174)، وابن حبان في «المجروحين» (1/ 142)، والبيهقي في «الشعب» (7260)، والقضاعي في «مسند الشهاب» (798) (799)، والخطيب في «تاريخه» (5/ 181 - 182)، وابن الجوزي في «العلل المتناهية» (856).
وله إسناد آخر لا يفرح به عن خالد بن معدان، عن مالك بن يخامر، عن معاذ، عند ابن حبان (2/ 280)، والبيهقي (7258).
وقال الدارقطني في «علله» (6/ 50) بعد أن ذكر كلا الطريقين: وهو حديث ضعيف غير ثابت.
وقال ابن عدي: وهذا الحديث يروى من وجوه وكلها غير محفوظة.
وضعفه الألباني في «الضعيفة» (2291).
نام کتاب : المعجم نویسنده : عبد الخالق بن أسد    جلد : 1  صفحه : 215
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست