responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 42
مسألة
184 - قَدْ يَخْرُجُ الْكَلامُ عَمَّا ذُكِرَا ... مِنْ ذَلِكَ الْمُضْمَرُ عَمَّا أَظْهَرَا
185 - كَنِعْمَ عَبْدًا أَوْ ضَمِيرِ الشَّانِ ... لِيَثْبُتَ التَّالِيهِ فِي الْأَذْهَانِ
186 - وَعَكْسُهُ إِشَارَةً لِلِاعْتِنَا ... بِكَوْنِهِ مُمَيَّزًا إِذْ ضُمِّنَا
187 - حُكْمًا بَدِيعًا وَادِّعَاءَ الشُّهْرَةِ ... أَوِ النِّدَا عَلَى كَمَالِ الْفِطْنَةِ
188 - لِسَامِعٍ وَالضِّدِّ وَالتَّهَكُّمِ ... بِهِ كَمِثْلِ مَا إِذَا كَانَ عَمِي
189 - وَغَيْرُهَا زِيَادَةُ التَّمْكِينِ قَدْ ... مَثَّلَهُ بِقَوْلِهِ اللهُ الصَّمَدْ
190 - أَوْ لِيُقَوِّيْ دَاعِيَ الْمَامُورِ ... أَوْ يُدْخِلَ الرَّوْعَ عَلَى الضَّمِيرِ
191 - أَوِ الْمَهَابَةَ وَالِاسْتِعْطَافِ ... قُلْتُ كَذَا الْوُصْلَةُ لِلْأَوْصَافِ
192 - وَعِظَمُ الْأَمْرِ وَتَنْبِيهٌ عَلَى ... عِلِّيَّةٍ وَعَوْدِ مَعْنَاهُ عَلَى
193 - وَقَالَ فِي الْمِفْتَاحِ كُلُّ مَا ذُكِرْ ... لَيْسَ بِمُخْتَصٍّ بِذَا الَّذِي قُدِرْ
194 - بَلْ غَيْبَةٌ وَأَخَواهَا قَدْ نُقِلْ ... كُلٌّ لِآخَرَ الْتِفَاتٌ مُسْتَقِلّْ
195 - وَرُدَّ فَالْأَشْهَرُ أَنَّهُ أَخَصّْ ... لِأَنَّهُ التَّعْبِيرُ عَنْ مَعْنًى يُنَصّْ
196 - مِنَ الثَّلاثِ بَعْدَ ذِكْرٍ بِسِوَاهْ ... مِنْهَا لِيَرْفُلَ الْكَلامُ فِي حُلاهْ
197 - لِأَنَّ نَقْلَ الْقَوْلِ فِي الْمَهَايِعِ ... أَنْشَطُ لِلْإِصْغَاءِ وَالْمَسَامِعِ

نام کتاب : عقود الجمان في علم المعاني والبيان نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 42
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست