responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حدائق الأزاهر نویسنده : الغرناطي، ابن عاصم    جلد : 1  صفحه : 88
ما بين غمضة عين وانتباهتها ... يصرف الحال من حال إلى حال
من ذا العيب انباع ذا الدار من كثرة المصائب رجع الأعدا حبايب قال الشاعر:
يا ويح من يرثي له الشامت
[من] النقط تتلف الأودي من خلاع بجينه يدرس الزرجونة ويشكر من الله جيت ذا السفنجين من أين ندخلك يا نص خبزه من شيت تتنوع
فصل
ما لا يقضى صعب ما أطيب العرس لولا النفاقة ما بعد السماس صباغ قال المتنبي:
والهجر أقتل لي من أن أراقبه ... أنا الغريق فما خوفي من البلل
ما بقى للسقا فالويد الكبير ما يغلك فالزق بقله ما كان أول شرط كان آخر سلامة ما بعد العصر ما ينتظر وهذا كقول الشاعر:
تمتع من شميم عرار نجد ... فما بعد العشية من عرار
ما أهين ما هو الحرب عند النظارا ما سوي ترس ولد مبارك ما يدري قيمة للشيء حتى يفقد وهذا كقول مهيار:
ما كنت أعرف ما مقدار وصلكم ... حتى هجرتم وبعض الهجر تأديب
فصل
متى دخلت القصر قال أمس فالعصر متى يعمل أبو فسس عسل متى تريني وخرني نهار متى كان الباز نديم الرخام
فصل
مع من تسكن بحال تكون مع كل ريح إقلاع وهذا كقول الشاعر:
صعدة نابتة في حائز ... أينما الريح تميلها تمل
مع ساعتك كن وهذا كقول الشاعر:
ما مضى فات والمؤمل غيب ... ولك الساعة التي أنت فيها
فصل
ميزت الكلب وما تميز وبر وهذا كقول الشاعر:
متى كان الخيام بذي طلوح ... سقيت الغيث أيتها الخيام
مدغ الزفت أسود على البطن مسروقة هي ذا الغنم منك فيك يؤتي عليك قال أبو فراس:
فأقصاهم أقصاهم من إساءتي ... وأقربهم ممن كرهت الأقارب
مشرب رحا تطحن قال للسعي جت مشغول هو الفول بنوار مر إلي مشت الحمار بأم عمر ولا الحمار رجاعت ولا أم عمرو سمع له خبر مضى الحايل وبقي الفدين منت عيش بدشيشه البارد ماعك ما تاكل قال لا وما تغرم قال ندبر فيه محمد بسراول ولد مت مع الناس ولا تمش وحدك قال الشاعر:
ولو أني حبيت الخلد فردا ... لما أحببت بالخلد انفرادا
ميت بلا نياح قال آخر الليل تسمع الصياح من ريح ومن بريح مدحنهم حتى سلحناهم من أمس في الرماد يقع است برغيفه محبة الرايس فالقلاع مسمعين إلي يا السلح أو أخوه متعلم قرين وقبح زبلح مسلم ضاع يهودي أحسن من مليح ويغني مشينا لمصر إن تعز صبنا الفقهاء ثم يزر منقر اللحم معوج هيت
حرف النون
نفس في القارب قال من سرق القيدوم نفس على الحاج صاحب المتاع
فصل
نحن نقرو ولش نفلح إدعي إذا نفنوا نحنا نبخروها وهي تنتن نحن نتقارب على الميس واه فطلب عقيد
فصل
نكونوا نفسي نسيروا صفي نمل الشجر يمشوا مع الملى ويجي مع الفروع نزل مع الجحترق الأخضر نصحنهم فما قبلوا نص غبار تكفي للأعمش نظر الله وم يعطي للمعز ذنب لش يغطي سوته قال الشاعر:
فلا حسب فخرت به لتيم ... ولا جد إذا ازدحم الجدود
حرف الصاد
صفا ما طبخ صفا عرس سليمان من لو يسعى سعى صفا حبي من عتاب
فصل
صاحب بخسار عدو أحسن من صاحب مدينة فتشني عندك أحد صاحب الدابة أولى بمقدمها صاحب الحاجة أعمى قال الشاعر:
صاحب الحاجة أعمى ... لا يرى إلا قضاها
فصل
صحبت الأسيود يشجعني برق عين وفزعني صاحب هو الأكل حتى يفتدي صدف خير من وعد صاحب العمش للمرى صار البير يعير للمهريز يقل مريا محفور قال المعري:
إذا وصف الطائي بالبخل مادر ... وعير قساً بالفهاهة باقل
وقال السها للشمس أنت خفية ... وقال الدجا يا ليل صبحك حائل
حرف الضاد
ضريبت الحبيب محبه ولو كينت بمرزبه ضربة في جنب غيرك أو في الحيط سوا ضربي هي الصخرا بالقطارا ضبة صالح إلى حمالة الناس فالسيل ضرطت لكم اغفروا لي
حرف العين
عاد الفاخر لداخل عاد يجي من موسى رجل على ساحل كيسك تمد رجليك على وجه البهيمة تميز زبدة على فرد است نبول

نام کتاب : حدائق الأزاهر نویسنده : الغرناطي، ابن عاصم    جلد : 1  صفحه : 88
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست