responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 598
النشر. أئمة بالتسهيل. موطئا بتحقيق الهمز. كهيئة بتحقيق الهمز. هنيئا، مريئا، برئ، بريئون كلها بالهمز. الابتداء بلفظ الأولى بالنجم: الولى بهمزة الوصل وضم اللام. يلهث ذلك بالإظهار. إن يكن غنيا، فسينغضون بالإظهار أما المنخنقة فبالإخفاء. أنى أوفى بالإسكان. الريح فى الحج بالإفراد. لا تضار ولا يضار بتخفيف الراء وإسكانها. لست مؤمنا بالنساء بكسر الميم. شنآن فى الموضعين بسورة المائدة بإسكان النون. فتحنا بالأنعام والأعراف الموضعان بالتشديد. أمن لا يهدى بسكون الهاء. أقتت بالواو وتخفيف القاف (وقتت).
يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. آلذكرين وأختيه وبه آلسحر بالإبدال. عين بالقصر. فرق بالتفخيم. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. ماليه هلك بالإظهار.

(كتاب المصباح)
من قراءة أبى الكرم على عبد السيد بن عتاب:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وحكى صاحب المصباح صيغة" أعوذ بالله من الشيطان الرجيم إن الله هو السميع العليم" عن أهل المدينة فيعمل بها هنا أيضا. التكبير من آخر الضحى إلى آخر الناس، عدم التكبير.
عدم الغنة. طول المتصل. ليس به مد التعظيم. يؤده، نصله، نؤته، نوله بالإسكان. يتقه بالاختلاس. فألقه، يرضه بالصلة. نبئنا بالإبدال. يمل هو بالضم، ثم هو بالإسكان. أئمة بالتسهيل. موطئا، كهيئة بتحقيق الهمز. هنيئا، مريئا بالإدغام. برئ، بريئون بالهمز (هكذا على التفصيل من المصباح وتحرير النشر خلافا لما يظهر من النشر). الابتداء بلفظ الأولى بالنجم: الولى بهمزة الوصل وضم اللام (وهذا ما أمكن أخذه من هذه الترجمة فى محلها لعدم الضبط). يلهث ذلك بالإظهار. إن يكن غنيا، فسينغضون الثلاثة بالإظهار.
المنخنقة بالإخفاء. أنى أوفى بالإسكان. الريح فى الحج بالإفراد. لا تضار ولا يضار بتشديد الراء مع النصب. لست مؤمنا بالنساء بفتح الميم. شنآن فى الموضعين بالمائدة بسكون النون. فتحنا بالأنعام والأعراف بالتخفيف. أمن لا يهدى بسكون الهاء. أقتت بالواو وتخفيف القاف. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل.

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 598
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست