responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 595
(كتاب الجامع لأبى الحسين نصر بن عبد العزيز الفارسى)
(لم أجد لهذا الطريق مكانا هنا فى جامع نصر الفارسى الذى حققته بعد مجهود طويل وصححت نسبته للفارسى أحد شيوخ ابن الفحام وليس هو ابن فارس الخياط صاحب جامع أيضا والموجود بجامع الفارسى عندى لأبى جعفر قراءة الفارسى على النهروانى وابن العلاف عن زيد عن الفضل وحررت ما هنا على نفس الجامع الذى عندى ليقرأ به عن أبى جعفر).
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. عدم التكبير. عدم الغنة.
توسط المتصل. عدم مد التعظيم. يؤده، نصله، نؤته، نوله، يتقه، فألقه بالإسكان للنهروانى والاختلاس لابن العلاف. يرضه، يأته، أرجه بالصلة للنهروانى والاختلاس لابن العلاف. يره بالبلد بالصلة للنهروانى والاختلاس لابن العلاف. يره فى الموضعين بالزلزلة بالسكون للنهروانى والاختلاس لابن العلاف. ترزقانه بالصلة. نبئنا بالهمز. يمل هو، ثم هو بالإسكان فيهما. أئمة بالتسهيل. يؤيد بإبدال الهمز للنهروانى وتحقيقها لابن العلاف. موطئا بتحقيق الهمز. المنشئون بتحقيق الهمز. كهيئة بتحقيق الهمز. هنيئا، مريئا، برئ، بريئون كلها بتحقيق الهمز. الآن غير الاستفهامية بالنقل للنهروانى فقط. ملء بالنقل للنهروانى وعدم النقل لابن العلاف. الابتداء بلفظ الولى بالنجم بهمزة وصل وضم اللام. يلهث ذلك بالإظهار. إن يكن غنيا، المنخنقة، فسينغضون الثلاثة بالإظهار. أنى أوفى بالفتح من طريق العلاف والإسكان من طريق النهروانى. ما لى لا أرى بالإسكان لابن العلاف. فسحقا بضم الحاء لابن العلاف.
الريح فى الحج بالإفراد. ولو ترى الذين ظلموا بالبقرة بالخطاب على ما فى الجامع عندى للنهروانى فقط. لا تضار ولا يضار بتخفيف الراء وسكونها. إلا ما اضطررتم بالأنعام بكسر الطاء للنهروانى وبالضم لابن العلاف. لست مؤمنا بالنساء بفتح الميم للنهروانى فيكون كسرها لابن العلاف. أشدد بوصل الهمزة والابتداء بالضم. وأشركه بقطع الهمزة وفتحها هذا طريق ابن العلاف

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 595
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست