responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 415
بالتأنيث. جيوبهن بضم الجيم. بما تفعلون بالنمل بالخطاب. أو لم تروا كيف بالعنكبوت بالخطاب. يخصمون بفتح الياء. يرضه بالإسكان والاختلاس.
سيدخلون جهنم بسورة غافر بضم الياء وفتح الخاء. نقيض بالنون. المنشئات بكسر الشين وفتحها وهذا ما فى النشر والعنوان. انشزوا فانشزوا بضم الشين فيهما. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. سعرت بالتخفيف. يس والقرآن، ن والقلم بالإدغام فيهما. فرق بالتفخيم. لا تأمنا بالإشمام. عين بالتوسط.
آلذكرين وأختيه بالتسهيل. ماليه هلك بالإظهار. سوى، سدى حالة الوقف عليه بالإمالة. نعما معا بالإسكان. بيئس بوزن حيدر هكذا فى العنوان.

(كتاب المجتبى)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. توسط المتصل. عدم التكبير.
بلى بالفتح. جبرئل بحذف الياء. رضوانه سبل السلام بكسر الراء. ثم لم تكن فتنتهم بالتأنيث. أنها إذا جاءت بفتح الهمزة. جميع مواضع رأى قبل المحرك والضمير بإمالة الحرفين. رمى بالإمالة. نأى بإمالة الهمزة فقط فى موضع الإسراء وفتح الحرفين فى فصلت. أرجه بدون همز وبهاء ساكنة. أدراك غير موضع يونس بالإمالة. يا بشرى بالفتح. وتكون لكما الكبرياء بالتأنيث.
يلهث ذلك، اركب معنا بالإدغام. من لدنى بالكهف بالإشمام. ردما ائتونى، قال ائتونى بهمزة ساكنة فى ائتونى فى الموضعين مع كسر التنوين فى الأول وفتحة اللام فى الثانى وهذا فى حالة الوصل، وجه ثان وهو ما ذكره فى النشر عن شعيب عن يحيى بقطع الهمزة فيهما ومدها مدا طبيعيا ابتداء ووصلا وزدت هذا الوجه هنا لعدم النصوص فى المجتبى كما صرح بنص العنوان ووجدت فى العنوان ما ذكرته فيه. تساقط بالتأنيث. جيوبهن بضم الجيم. بما تفعلون بالنمل بالخطاب. أو لم تروا كيف بالعنكبوت بالخطاب. يخصمون بفتح الياء. يرضه بالإسكان والاختلاس. سيدخلون جهنم بسورة غافر بضم الياء وفتح الخاء. نقيض بالنون. المنشئات بكسر الشين وفتحها. انشزوا فانشزوا بضم الشين فيهما. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. سعرت بالتخفيف.

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 415
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست