responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 287
الأولى بعد عادا بسورة النجم بوجه واحد وهو: الولى بهمزة الوصل وضم اللام. أئمة بالتسهيل.

(كتاب كفاية أبى العز)
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين البسملة وبين الأنفال وبراءة الوصل والوقف. قصر المنفصل وعدم مد التعظيم، طول المتصل. الغنة. الإظهار والإدغام فى المتفق عليه من باب الإدغام الكبير أما المواضع الخلافية فكالآتى: يبتغ غير، يخل لكم، يك كاذبا بالإظهار والإدغام فى المواضع الثلاثة وهذا ما يؤخذ من النشر والتحريرات والله أعلم فيجرى الإظهار فى الثلاثة على الإظهار فقط فى المتفق عليه والإدغام فى الثلاثة على الإدغام فى المتفق عليه. هو والذين ونحوه مما كان فيه الهاء مضموما بالإظهار والإدغام فالإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام وعملت بوجه الإدغام هنا أيضا لذكره فى النشر والبدائع أنه طريق ابن جرير عن السوسى. آل لوط بالإظهار نص عليه بتحرير النشر. طلقكن بالإدغام والإظهار فالإدغام هنا على الإدغام فى المتفق عليه والإظهار على الإظهار.
الزكاة ثم والتوراة ثم بالإظهار والإدغام وذكر من طريق ابن حبش وجه الإدغام. وآت ذا القربى، فآت ذا القربى بالإظهار. جئت شيئا فريا بالإظهار.
ولتأت طائفة بالإظهار والإدغام فالإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. أخرج شطأه بالوجهين مرتبا على الوجهين فى المتفق عليه. زحزح عن بالإظهار فقط على ما فى تحرير النشر. الرأس شيبا بالوجهين مرتبا على الوجهين فى المتفق عليه. العرش سبيلا بالإظهار. لبعض شأنهم بالإظهار. تحقيق الهمز مع الإظهار، الإبدال مع الإدغام وحققت ذلك من الروض وغيره. فتح فعلى والفواصل. يا بشراى بيوسف بالفتح. بلى ومتى بالفتح. الإسكان فى بارئكم ويأمركم ويأمرهم
وتأمرهم وينصركم ويشعركم. نرى الله، ترى الملائكة ونحوهما بالفتح. الوقف على النار والأبرار ونحوه رءوس الآى وغيرها بالفتح مع الإسكان ولا بد وهذا الحكم صحيح

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 287
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست