responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 278
التجريد والنشر. هنا ولى الله بياء واحدة مشددة مفتوحة. هنا أمن لا يهدى بالإتمام. هنا التسهيل مع المد فقط فى اللائى. وبقية الأحكام فيها كما هناك.
هنا فما آتان بالنمل وقفا بالحذف فقط. هنا الخاء من يخصمون بإتمام الفتحة.
هنا فبشر عباد بالزمر بإثبات الياء مفتوحة وصلا وبحذفها وقفا. هنا الحاء من حم فى السور السبع بالفتح. هنا أكرمن، أهانن وصلا بالحذف على ما يمكننى فهمه من نصوص التجريد.

(كتاب المستنير)
من قراءة ابن سوار على أبى الحسن على بن محمد بن فارس الخياط:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين البسملة وبين الأنفال وبراءة الوصل والوقف. قصر المنفصل وعدم مد التعظيم، طول المتصل- الغنة وتحققت من الغنة هنا من النشر فقد ذكرها عن الخياط للسوسى ولم يذكر فى الروض بأواخر سورة البقرة إلا عن العطار عن النهروانى ولم يكن العطار فى طرق السوسى فانتبه. الإظهار والإدغام فى المتفق عليه من باب الإدغام الكبير أما المواضع الخلافية فكالآتى: يبتغ غير، يخل لكم، يك كاذبا بالإدغام والإظهار على ما فى ظاهر النشر وقوله إن ابن سوار نص على الوجهين فى يبتغ غير وتابع ذلك فى يخل لكم، يك كاذبا. أما تحرير النشر فذكر الإظهار فقط فى يك كاذبا ونعمل عليه ونعمل على الوجهين فى يبتغ غير، يخل لكم فالإظهار فيهما على الإظهار والإدغام فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام والله أعلم. هو والذين ونحوه مما كان فيه الهاء مضموما بالإظهار والإدغام فالإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. آل لوط بالإظهار والإدغام وعملت على الإدغام هنا أيضا لذكره فى النشر عن ابن حبش فيأتى الإظهار هنا فى آل لوط على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. طلقكن بالإدغام والإظهار فالإظهار على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. الزكاة ثم والتوراة ثم بالإظهار والإدغام ولم يذكر وجه الإدغام فى الروض من المستنير وإنما قال إن الإدغام طريق ابن حبش

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 278
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست