responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 242
بالحذف نص عليه فى النشر والإرشاد. تترا وقفا بالفتح والإمالة. الخاء من يخصمون بإتمام الفتحة. يرضه بالإسكان. الحاء من حم فى السور السبع بالفتح. المد فقط حالة إسقاط إحدى الهمزتين المتفقتين من كلمتين على أن الساقطة هى الثانية فقد أورد فى النشر أن أبا العز حكى ذلك عن الحمامى ووجدته فى الإرشاد والمد هنا هو الإشباع كما فى المتصل ووجدت ذلك فى الإرشاد. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. أكرمن، أهانن وصلا بالإثبات هكذا فى تحرير النشر عن هذا الطريق وفى الإرشاد أيضا.
الابتداء بلفظ الأولى بسورة النجم بوجهين هما: الولى بإثبات همزة الوصل وضم اللام بعدها، لولى بدون همزة الوصل وبضم اللام. أئمة بالإبدال ياء محضة.

(كتاب غاية أبى العلاء)
من قراءته على أبى العز: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
بالغاية عدم التكبير، التكبير من أول ألم نشرح إلى أول الناس، التكبير لأوائل كل السور. بين السورتين السكت والوصل ولم أقل بالبسملة بين السورتين فإنها لم تذكر وجها عاما فى التحريرات وإنما تأتى مع التكبير بنية الوقف فانتبه لذلك وعلى هذا يأتى بين الأنفال وبراءة السكت والوصل والوقف وعدم التفرقة فى الزهر. عدم الغنة. قصر وتوسط المنفصل (يختص القصر بالإدغام والتوسط بالإظهار هكذا فهمت من التحريرات وخصوصا بالبدائع بتحرير اللائى بسورة الأحزاب هذا على ظاهر التحريرات والأداء أما النصوص فإن النشر ذكر فويق القصر لأبى عمرو من غاية أبى العلاء فنعمل بالوجوه الثلاثة مع طول المتصل) وطول المتصل وعدم مد التعظيم. الإظهار والإدغام فى المتفق عليه من الإدغام الكبير أما المواضع الخلافية فكالآتى: يبتغ غير، يك كاذبا، يخل لكم بالإدغام والإظهار ونص على الإدغام وجها واحدا فى النشر لكن العمل على الإظهار أيضا كما فى المتفق عليه فيأتى التحرير فى الثلاثة بالإظهار فيها على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. هو والذين ونحوه مما

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 242
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست