responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 181
الإدغام فى المتفق عليه. هنا طلقكن بالإدغام والإظهار فالإظهار هنا على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام.

(كتاب التذكار لابن شيطا)
من قراءته على أبى الحسن العلاف: الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين السكت ويزاد الوقف بين الأنفال وبراءة. عدم التفرقة فى الزهر. عدم الغنة. قصر وتوسط المنفصل (ذكر بالنشر أن القصر خاص بالإدغام من التذكار فيكون التوسط خاصا بالإظهار وذكر بعد ذلك مرتبة فوق القصر قليلا وأنها فى التذكار فى المنفصل لأبى عمرو وإذا أظهر فهذه المرتبة هى التى عبرنا عنها بالتوسط على ظاهر التحريرات ووجدته ذكر بالبدائع المد فى المنفصل من التذكار بتحرير اللائى بسورة الأحزاب) وليس به مد التعظيم وبه طول المتصل. الإظهار والإدغام فى المواضع غير الخلافية فى الإدغام الكبير وتحققت وجهى المنفصل، الإظهار والإدغام من النشر أما المواضع الخلافية فكالآتى: يبتغ غير بالإظهار هكذا فى النشر وكذلك الحكم فى يك كاذبا ويخل لكم ويقوى هذا الحكم ما جاء فى تحرير النشر حيث لم يورد الإدغام فى الثلاثة من التذكار. هو والذين ونحوه مما كان فيه الهاء مضموما بالإظهار والإدغام صرح به فى التحريرات والنشر. آل لوط بالإظهار. طلقكن بالتحريم بالإظهار. الزكاة ثم والتوراة ثم بالإظهار. وآت ذا القربى، فآت ذا القربى بالإظهار. جئت شيئا فريا بالإظهار. ولتأت طائفة بالإظهار. أخرج شطأه بالإظهار والإدغام فالإظهار على الإظهار فى المتفق عليه والإدغام على الإدغام. زحزح عن النار بالإظهار. الرأس شيبا بالإظهار.
العرش سبيلا بالوجهين مرتبا على الوجهين فى المتفق عليه. لبعض شأنهم بالوجهين مرتبا على الوجهين فى المتفق عليه وهذا الحكم مأخوذ من تحرير النشر. تحقيق الهمز مع الإظهار، الإبدال مع الإدغام واقتصرت على هذين الوجهين هنا لأنه لم يذكره صريحا فى تحرير النشر فى وجه الإبدال مع الإظهار وذكر فى النشر الإبدال مع الإظهار من التذكار للسوسى ففهمت أنه ليس

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 181
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست