responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 101
كلمتين ويأتى فى هؤلاء إن، البغاء إن التسهيل، الإبدال ياء مكسورة وجاء آل التسهيل. هنا يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. هنا أراكهم بالفتح. هنا التقليل مطلقا فى ذات الياء ورءوس الآى. هنا حيران بالترقيق هذا ما قرأ به الدانى على أبى الفتح وذكرت ذلك هنا وإن كنت ذكرت الترقيق فى التيسير لكونه خرج فى التيسير عن طريقه فرقق هنا. التفخيم فى راء وزرك وذكرك. هنا تفخيم راء وزر. هنا التغليظ والترقيق فى فصالا ويصالحا وطال وأ فطال والتفخيم أجود. هنا فتح ياء محياى.

(كتاب التجريد) من قراءة ابن الفحام على عبد الباقى:
الاستعاذة بلفظ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بين السورتين الوصل. بين الأنفال وبراءة الوقف والوصل. الزهر بعدم التفرقة. ترك التكبير. إشباع البدل ولم يستثن شيئا سوى ما بعد همز الوصل على ما رجحه فى النشر. إشباع وتوسط اللين عموما سوى سوءات فبالقصر. عين بالقصر والتوسط والطول لعدم ذكرها فى التجريد. الإبدال فى ثانيتى همزتى القطع المفتوحتين من كلمة.
الإبدال فى ثانيتى الهمزتين المتفقتين من كلمتين عموما. تسهيل أئمة. آلذكرين وأختيه بالإبدال. يشاء إلى ونحوه بالتسهيل. أرأيت وبابه بالتسهيل. ها أنتم بإثبات الألف مع الإشباع والقصر وتسهيل الهمزة بعدها فى الوجهين. كتابيه إنى بالإسكان مع تحقيق الهمز. يلهث ذلك بالإظهار. يس والقرآن بالإظهار.
ن والقلم بالإدغام. ماليه هلك بالإظهار. ألم نخلقكم بالإدغام الكامل. لا تأمنا بالإشمام. أراكهم بالفتح والتقليل. الفتح مطلقا فى ذات الياء ورءوس الآى وحقق فى النشر أن هذا الحكم انفرادة من صاحب التجريد خالف فيه سائر الرواة عن الأزرق. أقول: ولم أقرأ بهذا الحكم فى أداء السبعة والعشرة ولا مانع من القراءة به فقد قرأ به المحررون. الجار، جبارين بالفتح. ها ويا من فاتحة مريم بالفتح. هاء طه بالتقليل. يا يس بالفتح. الراءات المنصوبة المنونة بتفخيم ذكرا وسترا وحجرا وإمرا ووزرا مطلقا مع ترقيق ما عداهن مطلقا

نام کتاب : فريدة الدهر في تأصيل وجمع القراءات نویسنده : محمد إبراهيم سالم    جلد : 1  صفحه : 101
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست