responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ    جلد : 1  صفحه : 419
سورة الإسراء
مكية
إلَّا قوله: {وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ} [73] الآيات الثمان فمدنيٌّ.
-[آيها:] وهي مائة وإحدى عشرة آية في الكوفي، وعشر في عدّ الباقين، اختلافهم في آية واحدة: {لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا (107)} [107] عدها الكوفي.
- وكلمها: ألف وخمسمائة وثلاثة وثلاثون كلمة.
- وحروفها: ستة آلاف وأربعمائة وستون حرفًا، وفيها مما يشبه الفواصل وليس معدودًا بإجماع ستة مواضع:
1 - {أُولِي بَأْسٍ شَدِيد} [5].
2 - {وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا} [33].
3 - {إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ} [59].
4 - {أَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَابًا شَدِيدًا} [58].
5 - {وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ} [82].
6 - {وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا} [97].
{مِنْ آَيَاتِنَا} [1] كاف.
{الْبَصِيرُ [1]} [1] تام.
{وَكِيلًا [2]} [2] كاف، لمن قرأ [1]: «تتخذوا» بالفوقية، وما بعده منصوب بأعني، أو بتقدير النداء، أي: يا ذرية من حملنا؛ لأنَّه يصير في الثلاث منقطعًا عما قبله، وليس بوقف لمن قرأه [2]: بالتحتية ونصب «ذريةً» مفعولًا ثانيًا؛ ليتخذوا، وكذا ليس بوقف لمن نصب «ذرية» بقوله: «أن لا تتخذوا»، أو رفع «ذرية» بدلًا من الضمير في «يتخذوا» على قراءته بالتحتية، وكان وقفه على ذلك «مع نوح».
{شَكُورًا (3)} [3] تام.
{كَبِيرًا (4)} [4] كاف.
{خِلَالَ الدِّيَارِ} [5] حسن.
{مَفْعُولًا (5)} [5] كاف، ومثله «نفيرًا».

[1] وهي قراءة نافع -ابن كثير -ابن عامر -عاصم -حمزة -الكسائي -أبو جعفر -يعقوب -خلف؛ وجه من قرأ بالياء؛ أي: بياء الغيب. ووجه من قرأ بتاء الخطاب فعلى الالتفات. انظر هذه القراءة في: إتحاف الفضلاء (ص: 281)، الإملاء للعكبري (2/ 48)، البحر المحيط (6/ 7)، التيسير (ص: 139)، تفسير الطبري (15/ 15).
[2] وهي قراءة أبي عمرو وحده. انظر: المصادر السابقة.
نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ    جلد : 1  صفحه : 419
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست