responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ    جلد : 1  صفحه : 341
سورة هود - عليه السلام -
مكية
إلَّا قوله: {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ} [114] الآية، وقيل إلَّا قوله: {فَلَعَلَّكَ تَارِكٌ} [12] الآية، وقوله: {أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ} [17] فمدني.
-[آيها:] وهي مائة آية وإحدى وعشرون آية في المدني الأخير، والمكي، والبصري. واثنتان في الأول، والشامي. وثلاث في الكوفي، واختلافهم في سبع آيات:
1 - {أَنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (54)} [54] عدها الكوفي، ولم يعدها الباقون.
2 - {يُجَادِلُنَا فِي قَوْمِ لُوطٍ (74)} [74] لم يعدها البصري، وكلهم عدَّ إلى «قوم لوط».
3 - {مِنْ سِجِّيلٍ} [82] عدها المدني الأخير، والمكي.
4 - {مَنْضُودٍ (82)} [82] لم يعدها المدني الأخير، والمكي.
5 - {إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ} [86] عدها المدنيان، والمكي.
6 - {وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ (118)} [118] لم يعدها المدنيان، والمكي.
7 - {إِنَّا عَامِلُونَ (121)} [121] لم يعدها المدني الأخير، والمكي.
- وكلمها: ألف وتسعمائة وخمس عشرة كلمة.
- وحروفها: سبعة آلاف وخمسمائة وتسعة وستون حرفًا، كحرف سورة يونس عليهما السلام.
وفيها مما يشبه الفواصل وليس معدودًا منها بإجماع ستة مواضع:
1 - {وَمَا يُعْلِنُونَ} [5].
2 - {فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ} [39].
3 - {وَفَارَ التَّنُّورُ} [40].
4 - {فِينَا ضَعِيفًا} [91].
5 - {سَوْفَ تَعْلَمُونَ} [93].
6 - {ذَلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌ} [103].
{الر} [1] تام، إن جعل «كتاب» خبر مبتدأ محذوف تقديره: هذا كتاب، كما قال الشاعر:
وَقائلةٌ خولانَ فانكحْ فتاتَهُم ... وأكرومةُ الحيين خُلوٌ كما هِيا (1)

أراد: هذه خولان، وكذا إن جعل «كتاب» مبتدأ حذف خبره، وليس بوقف إن جعل «الر» مبتدأ،

[1] مجهول القائل، وذكره سيبويه في الكتاب، والزمخشري في المستقصى في أمثال العرب، وعبد القادر البغدادي في خزانة الأدب ولب لباب لسان العرب.-الموسوعة الشعرية
نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ    جلد : 1  صفحه : 341
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست