responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ    جلد : 1  صفحه : 258
{مِنْ قَبْلِنَا} [156] جائز.
{لَغَافِلِينَ (156)} [156] ليس بوقف؛ لعطف «أو تقولوا» على «أن تقولوا»، ومن حيث كونها رأس آية يجوز.
{وَرَحْمَةٌ} [157] حسن، وقيل: كاف؛ للابتداء بالاستفهام.
{وَصَدَفَ عَنْهَا} [157] كاف.
{يَصْدِفُونَ (157)} [157] تام؛ للابتداء بالاستفهام.
{آيات رَبِّكَ} [158] الأولى حسن، و «يوم» منصوب بـ «لا ينفع»، و «إيمانها» فاعل «ينفع» واجب تأخيره؛ لعود الضمير على المفعول نحو: ضرب زيدًا غلامه، ونحو: وإذ ابتلى إبراهيم ربه.
{خَيْرًا} [158] كاف.
{مُنْتَظِرُونَ (158)} [158] تام.
{فِي شَيْءٍ} [159] كاف.
{يَفْعَلُونَ (159)} [159] تام؛ للابتداء بالشرط.
{أَمْثَالِهَا} [160] كاف، على القراءتين، أعني: تنوين «عشرٌ»، ورفع «أمثالُها»، أو بالإضافة [1].
{إِلَّا مِثْلَهَا} [160] حسن، على استئناف ما بعده، وليس بوقف إن جعل ما بعده في موضع الحال من «الفريقين»، ولا يوقف على «أمثالها»؛ لأنَّ العطف يصير الشيئين كالشيء الواحد.
{لَا يُظْلَمُونَ (160)} [160] تام.
{مُسْتَقِيمٍ} [161] جائز، إن نصب «دينًا» بإضمار فعل تقديره: هداني دينًا قيمًا، أو على أنَّه مصدر على المعنى، أي: هداني هداية دين قيم، أو نصب على الإغراء، أي: ألزموا دينًا، وليس بوقف إن جعل بدلًا من محل إلى «صراط مستقيم»؛ لأنَّ هدى تارة يتعدى بإلى، كقوله: «إلى صراط»، وتارة بنفسه إلى مفعول ثان، كقوله: {وَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (118)} [الصافات: 118].
{حَنِيفًا} [161] كاف؛ للابتداء بالنفي.
{الْمُشْرِكِينَ (161)} [161] تام.
{الْعَالَمِينَ (162)} [162] حسن.
{لَا شَرِيكَ لَهُ} [163] أحسن منه؛ لانتهاء التنزيه.
{وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ} [163] أحسن منهما.

[1] وهي قراءة يعقوب وحده، والتنوين على أن: «عشرٌ» صفة والتقدير: فله حسنات عشر أمثالها، وحذف التاء من عشر، لأن الأمثال في المعنى مؤنثة. وقرأ الباقون: «عشرُ» بغير تنوين «أمثالِها» بالجر على الإضافة أي: فله عشر حسنات أمثالها. انظر هذه القراءة في: الإعراب للنحاس (2/ 110)، التبيان للعكبري (1/ 552).
نام کتاب : منار الهدى في بيان الوقف والابتدا - ت عبد الرحيم الطرهوني نویسنده : الأُشموني، المقرئ    جلد : 1  صفحه : 258
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست