responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التاج المكلل من جواهر مآثر الطراز الآخر والأول نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 384
427 - إبراهيم الأحسائي، الحنفيُّ [1].
من أكابر العلماء، كان نَحْويًا متفننًا في علوم كثيرة، قرأ ببلاده على شيوخ كثيرين، وأخذ بمكة عن مفتيها عبد الرحمن بن عيسى المرشدي، له مؤلفات، منها: "دفع الأسى في أذكار الصبح والمسا"، وله أشعار كثيرة، منها:
ولا تَكُ في الدُّنيا مُضافًا، وكُنْ بها ... مُضافًا إليه إن قَدَرْتَ عليهِ
فكلُّ مُضافٍ للعواملِ عُرْضَةٌ ... وقد خُصَّ بالخفضِ المضافُ إليهِ
توفي سنة 1048 بمدينة أحساء، قاله المحبي - رحمه الله تعالى -.

428 - إبراهيم حنيف أفندي.
ذكره في "آثار الأدهار"، وقال: هو المولى الإمامُ الفاضلُ المجتهدُ الحافظُ عالمُ الروم، نبغ في المئة الثانية عشرة للهجرة، وولي التفتيش في الحرمين الشريفين، ومن مؤلفاته الجليلة: "أسامي أصحاب بدر"، و"تخريج الأحاديث لشرعة الإسلام"، و"شرح حديث: أم رزع"، وآخر في حديث الأربعين، ورسالة سماها: "الراسخ في المنسوخ والناسخ"، ورسالة في تفسير الآية: {إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ} [العنكبوت: 45]، ألفه في سنة 1150، وقد ولي عدة مناصب، وهو والد أحمد حنيف زاده متمم كتاب "كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون" قاله حجي خليفة.

429 - إبراهيم القزاز بنُ تيمور خان بنِ حمزةَ، الروميُّ الحنفيُّ، شيخُ الطائفة البيرامية.
له رسائل في علوم القوم، منها: "محرقة القلوب في الشوق لعلام الغيوب"،

[1] هو الشيخ إبراهيم الأحسائي المالكي، وطبع تأليفه "دفع الأسى في أذكار الصباح والمسا" مع الرسالة جملة، أولها: "سبيل النجاح والفلاح في أذكار المساء والصباح" للشيخ عبد الرحمن بن حسن الحنبلي، و"دعاء ختم القرآن" لشيخ الإسلام ابن تيمية، و"فروض الوضوء"، و"شروط لا إله إلا الله"، وطبعت مجموعة الأذكار على نفقة صاحب السمو الشيخ علي بن عبد الله آل ثاني حاكم قطر، بالمطبعة الهندية العربية بمباي، وآخر طبعها طبعة ملونة سنة (1379 هـ 1959 م)، وكتبت في صدر الكتاب كلمة تحت عنوان: الإهداء. (منه).
نام کتاب : التاج المكلل من جواهر مآثر الطراز الآخر والأول نویسنده : صديق حسن خان    جلد : 1  صفحه : 384
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست