responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1651
ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[09 - 11 - 2010, 02:40 ص]ـ
يا هؤلاء أخبروا سائلَكم ** ما اسمٌ له لفظٌ وموضعان
ولا يراعى لفظُهُ في تابعٍ ** والموضعانِ قد يُراعيان

ـ[النبأ]ــــــــ[14 - 11 - 2010, 03:53 م]ـ
"إن" إن نَطَقْتَ بها فإنَّكَ جازمٌ ** و"إذا" إذا تأتي بها لم تَجْزمِ
و"إذا" لما جَزَمَ الفتى بِوُقوعِهِ ** بخلاف "إن" فافهمْ أُخَيّ وفهّمِ
أتمنى من الإخوة الكرام شرح لي البيتين السابقين ... ولكم مني جزيل الشكر ..

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[20 - 11 - 2010, 09:20 م]ـ
بارك اللهُ فيكِ أختنا الفاضلة،
يريدُ هذا النَّاظمُ-رحمه الله-أنّ (إنْ) من حيثُ الإعرابُ-جازمةٌ، ومن حيثُ المعنى لا تَدُلُّ على جزمٍ، وإنما الأصلُ فيما بعدَها الاحتماليةُ، وأما (إذا) فغيرُ جازمةٍ إعرابًا إلا في الشِّعرِ على اختلافٍ فيه، وهي دالَّةٌ على أنّ ما بعدها متحققٌ، وهذا معنى قوله: (لما جزمَ الفتى بوقوعه)، هذا هو الأصلُ الغالبُ في معنيهما، وقدْ يُعْدلُ عنه لنكاتٍ، واللهُ أعلمُ.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 05:16 ص]ـ
يا هؤلاء أخبروا سائلَكم ** ما اسمٌ له لفظٌ وموضعان
ولا يراعى لفظُهُ في تابعٍ ** والموضعانِ قد يُراعيان
من لهذا اللغز يا أفاضل!
وللتقريب: الجواب في باب المنادى!

ـ[النبأ]ــــــــ[29 - 11 - 2010, 09:56 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ربما كان الجواب في قول ابن مالك رحمه الله ..
في نحو "سعدَُ سعدَ الأوسِ" ينتصب ... ثانٍ وضم وافتح أولاً تصب ..
هذا مجرد افتراض .. وأريد حقا معرفة الجواب الصحيح ..

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 05:07 ص]ـ
أحسن الله إليكِ، وبارك فيكِ.
هذان لفظانِ، وملغزنا-رحمه الله-يريد لفظا واحدا، وللتقريب: قد ألمح إلى الجواب في اللغز نفسه، فماذا يكون!

ـ[النبأ]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 09:45 ص]ـ
محاولة أخرى ..
قد يكون الجواب في نداء اسم الإشارة أو بالأصح في نداء كل اسم مبني في الأصل قبل النداء .. فيبنى حينها على الضم المقدر .. على قول ابن مالك:
وانو انضمام مابنوا قبل الندا ... وليجر مجرى ذي بناء جُددا.
مثال/ قولنا ياهذا .. فيعرب حينها منادى مبني على الضم المقدر منع من ظهوره اشتغال المحل بحركة البناء الأصلية في محل نصب.
وفائدة هذا يظهر في تابعه إذا قلنا: ياهذا العالمُ - العالمَ , فتكون العالمُ صفة مضمومه لأن المنادى مبني على الضم. والعالمَ صفة منصوبة روعي فيها المحل.
هل هذا هو الجواب الصحيح؟!

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[01 - 12 - 2010, 09:52 ص]ـ
أحسنتِ أحسن الله إليكِ.
الجواب كما ذكرتِ، ومثله: يا سيبويهِ العالمَ أو العالمُ، قال الشيخ حسن العطار-رحمه الله-في حاشيته على شرح الأزهرية: (والحاصلُ أنّ كلا من الكسرة والضمة المقدرة في نحو: (يا سيبويه) حركةُ بناء، لكنهم جوزوا الإتباعَ في الحركة المقدرة التي اجتلبها العامل- وهي الضمة دون حركة البناء الأصلية، وهي الكسرة- لما أن الأولى-وإن كانت حركة بناء-لكن ترجحت على الثانية من حيث كونُها أشبهت حركةَ الإعراب من جهة أنها تطرأ وتزول، ولشبه هذه الحركة بحركة الإعراب نوّن المنادى المفرد معها كقولِه:
سلامُ اللهِ يا مطرٌ عليها * وليس عليكَ يا مطرُ السلامُ) اهـ

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[01 - 12 - 2010, 10:43 ص]ـ
وما شيءٌ حقيقتُه مجازٌ ** وأوَّلُه وآخرُه سواءُ
وفيه صِحّةٌ وبه اعتلالٌ ** له الإعراب حقًّا والبناءُ

ـ[النبأ]ــــــــ[01 - 12 - 2010, 03:54 م]ـ
شكرا لكم أستاذي الكريم ..
هل الحل في باب الصرف أم في باب النحو؟

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 01:29 ص]ـ
بارك الله فيك
هذا الشيء يستعمله النحوي والصرفي كثيرا، بل هكذا شأن أكثر المصنفين لا سيما أصحاب الحديث والفقه، ولا تنسوا أن أوله وآخره سواء!

ـ[النبأ]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 09:10 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سأجيب على اللغز ولكن قبل ذلك , سأعترف أنني بحث عنه في النت ووجدت إجابته ..
وهو كالتالي الباب ..
وشكرا لك أستاذي الكريم.

ـ[الدرعمي]ــــــــ[04 - 12 - 2010, 12:27 م]ـ
البسملة1

ما هِيَ الكَلِمَةُ التي إِذَا عُرِّفَتْ نُكِّرَتْ وإِذَا نُكِّرَتْ عُرِّفَتْ؟
هي كلمة (أمس)؛ حيث إنك إذا قلت: الأمس، فلا يكون المقصود هو الأمس القريب، بينما إذا قلت: أمسِ، فلابد أنك تقصد اليوم السابق لهذا اليوم الذي تتحدث فيه.

ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[06 - 12 - 2010, 06:38 ص]ـ
حياك الله بين إخوانك أخي الحبيب، وأهلا وسهلا ومرحبا.
هي كلمة (أمس)؛ حيث إنك إذا قلت: الأمس، فلا يكون المقصود هو الأمس القريب، بينما إذا قلت: أمسِ، فلابد أنك تقصد اليوم السابق لهذا اليوم الذي تتحدث فيه. بارك الله فيك.
لعلك لم ترَ تعليقي. قلتُ ثَمَّ:
إذا كان الجوابُ كما ذكر الأخُ -وفقه اللهُ-، فلعلَّ لنا فيه نظرا، وذلك لأنَّ "أمس" إذا عرفتْ، لم تبرحِ التعريفَ، فقولك-مثلا-: أمسُنا أمسٌ زاهرٌ، لم تخرج فيه "أمس" عن تعريفِها، وكذلك العكس، إذا نُكّرتْ "أمس"، فأيُّ شيءٍ يذهب بتنكيرها! وإن أردتَّ بـ"أمس" اليومَ الذي قبل يومِك، فهو معرفةٌ؛ لأنَّه صار علمًا عليه، وليس لكونِه مجردًا من أل يكون غير معرفةٍ.
واللهُ تعالى أعلمُ.
¥

نام کتاب : ملتقى أهل اللغة نویسنده : مجموعة من المؤلفين    جلد : 1  صفحه : 1651
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست