responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التنصير عبر الخدمات التفاعلية لشبكة المعلومات العالمية نویسنده : المجممي، محمد بن موسى    جلد : 1  صفحه : 368
الرّسميّة: «إنّ المبادئ الأخلاقيّة التي يبنى عليها النّظام المالي الإسلامي ربما تقرب البنوك من عملائها، ومن الرّوح الحقيقيّة التي من المفترض أن تكون معلماً لكل الخدمات الماليّة» [1].
إيرادُ شهاداتِ نصارى بأنّ الإسلامَ دينُ قِيَمٍ وأخلاق وسلوك وإنسانيّة وتسامح ومحبّة وتعايش، وأنّه بعيد كلّ البعد عن عمليّات التفجير التي حدثت في بعض الكنائس، وأنّ الغرب النصرانيّ يسعى لإلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام والمسلمين؛ في الوقت الذي يصف ما يقوم به من قتل وتدمير بالديمقراطيّة والرّحمة [2].
بيانُ عظمة الإسلام في تعاليمه القاضية بالمساواة أمام القانون [3].
بيانُ موقفِ الإسلامِ من الذميين والمعاهدين والمستأمنين، وبيانُ كيف تسامح المسلمون معهم [4].
نشرُ البحوث التي بيّنت أنّ الالتزام بالتعاليم الإسلاميّة يقي بفضل الله تعالى من الأمراض والأوبئة الفتّاكة التي ظهرت في بعض المجتمعات، كنقص المناعة المكتسبة، وجنون البقر، وعقاص الغنم، وغيرها من الأوبئة [5].
بيانُ عظمة الإسلام في رعايته حقوق الحيوان [6].
بيانُ إسهامات المسلمين في تطوير العلوم الطبيعيّة، والرّقي بالحضارة الإنسانيّة [7].

[1] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/1824
[2] انظر: مقال "من يقتل المسيحيين في العراق؟ "، للشّمّاس الكلداني العراقي "ليو برخو" على الرابط:
groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/1783
[3] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/1787
[4] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/1789
[5] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/ebnmaryam/message/1061
[6] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/horras_el3aqedah/message/39
والموضوعات كثيرة جداً في بيان جوانب عظمة الإسلام، وقد أوردنا في هذا المطلب أموراً لغرض التمثيل، اكتفاءً بها عن الباقي.
[7] انظر: الرّابط groups.yahoo.com/group/DataArchives/message/1878
نام کتاب : التنصير عبر الخدمات التفاعلية لشبكة المعلومات العالمية نویسنده : المجممي، محمد بن موسى    جلد : 1  صفحه : 368
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست