responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التنصير عبر الخدمات التفاعلية لشبكة المعلومات العالمية نویسنده : المجممي، محمد بن موسى    جلد : 1  صفحه : 210
آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [1]، فكان الله يعوِّض نبيه عمّا ينسى، فالصحابة من بعده أولى بالنسيان مع عدم تصور التعويض لهم فدلَّ على أنَّ الجزم بصحة النص القرآني خطأ.
رابعاً: دلالة مخطوطات القرآن.
ومنها مخطوطة صنعاء، وفيها اختلافات كثيرة، منها أنّ سورة الأعراف 165 آية، بينما هي في المصحف الحالي 206 آيات.
خامساً: وجود الأخطاء النحوية فيه، وأنّ المسلمين يدفعونها بزعم أنَّ القرآن حجة على العربيّة وليس العكس.
ويمثل هؤلاء لهذه الأخطاء بأمثلة كثيرة جداً [2].
الشبهة الثانية: أنّ القرآن دلّ صراحة على صحة العقائد النصرانيّة، ومن ذلك:
أولاً: أنه امتدح التوراة والإنجيل، وأخبر أنّ فيهما الهدى والنّور، وأنهما منزلتان من عند الله.
ثانياً: أنّه أمر اليهود والنّصارى بتحكيم التوراة والإنجيل، فدل ذلك على صحتهما، وصحة ما احتوته من عقائد، وكفايتهما للنّجاة.
ثالثاً: أنّ فيه أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بسؤال اليهود والنّصارى عند الشك، فدل على صحة ما لديهم.
رابعاً: أنّ في قوله تعالى: {اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ} [3]؛ دلالة على ألوهية المسيح [4].

[1] سورة البقرة، الآية 106.
[2] انظر الرّابط: www.youtube.com/watch?v=D7QwjPOkxNw
[3] سورة التوبة، الآية 31.
[4] تكرر طرح هذه الشبهة في غرفة: In jesus all things become new على البالتوك.
نام کتاب : التنصير عبر الخدمات التفاعلية لشبكة المعلومات العالمية نویسنده : المجممي، محمد بن موسى    جلد : 1  صفحه : 210
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست