responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 997
نحن نعرف ماذا نريد تماما أكثر من كل الذين ينظرون لنا من الخارج وهم بعيدون كل البعد عن واقعنا الذي نعيشه في سورية
ومن المعيب حقا من يأتي يتكلم بالسنة وهو لم يحط بها علما ويريد أن يعلمنا إياها
فالطائفة المنصورة هي بالشام بنص كلام النبي صلى الله عليه وسلم
وإذا أردت معرفة مواصفاتها وتفاصليها
فارجع إلى كتاب ((الخلاصة في أحاديث الطائفة المنصورة))
وهذا رابطه:
http://www.saaid.net/book/open.php?cat=3&book=5354
كما أن ما يفعله الإخوة بالشام هو من أفضل أنواع الجهاد
عَنْ طَارِقِ بْنِ شِهَابٍ، أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ وَضَعَ رِجْلَهُ فِي الْغَرْزِ، أَيُّ الْجِهَادِ أَفْضَلُ؟ قَالَ: «كَلِمَةُ حَقٍّ عِنْدَ سُلْطَانٍ جَائِرٍ» السنن الكبرى للنسائي (7/ 193) (7786) صحيح
وعَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «جَاهِدُوا الْمُشْرِكِينَ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ وَأَلْسِنَتِكُمْ» السنن الكبرى للنسائي (4/ 269) (4289) صحيح
--------------
ونحن أدرى بفقه الجهاد من كل الذين يكتبون عن الجهاد وهم جالسون في بيوتهم
فالقضية ليست قضية إعلان الجهاد المقدس صراحة لأن هذه لها شروطها ومواصفاتها وتفاصيلها ....
وكل العالم يتآمر علينا علنا دون إعلان هذا الجهاد ونحن لا نملك إلا النزر اليسير الذي ندافع به عن أنفسنا
ومن قال لك:
إن الشعب السوري يصطف طوابير لكي يقتله طاغية الشام بدم بارد؟؟؟!!!!!
بل نخرج ليل نهار متظاهرين ومعتصمين ومنددين ومطالبين بإسقاط النظام، وندافع عن أنفسنا إذا اعتدي علينا قدر الإمكان ولا نسلم رقابنا للجلاد هكذا كما تدَّعي!!!!
-----------
وللبيان كل بلاد المسلمين محتلة وتحت الحكم الفرعوني الطاغوتي
فعلى الذين يريدون من أهل سورية إعلان الجهاد المقدس من خارج سورية عليهم تحرير بلادهم أولا من الفراعنة والطغاة والظلمة والفجرة قبل أن يطالبوا غيرهم بذلك
---------------
ونحن سوف ننتصر بعون الله تعالى بجهودنا وصمودنا وثباتنا واعتمادنا على الله سبحانه الذي بيده كل شيء ....

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 997
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست