responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 966
فهل من معتبر وهل من متبصر؟؟؟!!!!
وليس كل ما نعرفه نقوله أيها الأحبة الكرام
------------
وأما ما يقوله W O L F
فكلام خيالي لا وجود له على الأرض ..... وكأنه يعيش على المريخ ....
-------------
موتوا بشرف وأنتم رافعو الرؤوس خير لكم من أن تموتوا كل يوم ألف ميتة
قال تعالى: {فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَنْ يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا} [النساء: 74]
وسوف يجعل الله تعالى لكم فرجا ومخرجاً
-------------
والله لن يخذنا الله تعالى إذا كنا لا نعول على أحد من خلقه حتى لا يكون لأحد منهم فضل علينا
لكن الذي لا يثق بوعد الله تعالى فهو ضعيف الإيمان إن لم يكن معدومها
قال تعالى: {مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لْيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ} [الحج: 15]
----------
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رئبال
أيها الأفاضل ... أنا لم أقرأ المقال كاملا ... لكن جذب انتباهي السؤال " هل يجوز الإستعانة بأعداء الإسلام للقضاء على طواغيت العرب؟ " .. فأقول لكم وأذكركم بأن الرسول عليه الصلاة والسلام قد أنقذه المشركين (مشركي قريش) من الحصار الذي دام عليه ثلاث سنوات ... ولنا في الرسول أسوة حسنة .. فلماذا نرفض تدخل الطغاة إذا مدوا لنا يد العون كما فعل مشركي قريش مع الرسول ..
أهلا بكل يد تمتد مساعدة لشعب سوريا وأي شعب مظلوم على وجه المعمورة"
========
الأخ الكريم بارك الله بك:
كان عليك قراءة المقال كاملا وتعليقي عليه ثم أبد رأيك، لا أن تأتي للعنوان وتناقش الموضوع من خلاله
فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يطلب مساعدتهم ولكنهم تدخلوا لفك الحصار، وهم تربطهم به صلة القربى، وليسو من مكان آخر

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 966
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست