responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 779
السعودية تعتقل 164 سوريًا بعد مسيرة مناهضة للأسد
الكاتب وطن الأربعاء, 24 أغسطس 2011 22:59
قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن قوات الأمن السعودية اعتقلت 164 مواطنا سوريا يعملون في السعودية نظموا مسيرة في الرياض لتأييد الانتفاضة المستمرة منذ 5 أشهر في بلادهم ضد حكم الرئيس بشار الأسد. وقال المرصد إن هؤلاء السوريين الذين اعتقلوا يوم 12 أغسطس قاموا بذلك متأثرين بالكلمة التي ألقاها العاهل السعودي الملك عبد الله قبل ذلك بأيام والتي ندد فيها بالحملة الدامية التي يشنها الأسد. وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان "إن السوريين يستحقون معاملة أفضل من الاعتقال حتى لو أنهم خالفوا القوانين المرعية حيال التظاهر السلمي وذنبهم الوحيد كان حماسهم لكلمة العاهل السعودي بعد أن شاهدوا أبناء بلدهم يعانون من الأمرين ويسقط منهم أكثر من 2300 شهيد ويعتقل عشرات الآلاف ويتعرضون للإهانة والتعذيب الوحشي منذ اندلاع التظاهرات السلمية في مارس الماضي لمجرد مطالبتهم بحقوقهم الشرعية في الحرية والكرامة.":
http://www.watan.com/news/%D8%A7%D9% ... %B3%D8%AF.html
------------
مغترب في وطنه:
لم يعتقلوهم بل تم توقيفهم واخذ تعهد عليهم لان ذالك سيفتح الباب على أبناء الشيعه في المنطقه الشرقيه وياخذونها حجه على الحكومه الكل يعرف ان السوريين يتم التعامل معاهم بكل احترام وجميع الجاليات هناك بدون استثناء واعتقد انه تم طلاق سراحهم قريبا باذن الله وأنتي ياخت هنا لماذا تهولين الأمور وكأنك توبخين أبناء وطنك؟؟ وأين نبرتك الحاده انتي وغيرك ممن يطرحون مواضيع عن السعوديه؟؟ من باب ان السعوديه ضدنا او لتشويه سمعت بلاد الحرمين وهل تظنون ان ابناء سوريه اذا أعتقلو سيتم تعذيبهم وحرقهم وتشويه جسدهم تحت الكهرباء حتى الموت؟؟ أين أنتم من حماس اللتي تطلق صواريخها ليل نهار على أسرائيل باأوامر من ولي امرهم في طهران؟؟
ملاحظه: لست بوق لأل سعود ولا لغيره بل مدافع عن كل مسلم وكل بلد يعيش فيه مسلم هو بلدي وفهمكم كفايه؟
---------
فيصل السعودية:

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 779
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست