responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 775
اصحوا أيها السوريون قبل فوات الأوان المد الرافضي في عقر داركم
النظام السوري بعد ان اصبحت ايران هي من يقود وينفذ كل شيء في سوريا وقد علمت إيران أن النظام ساقط لامحالة بدأ ينفذ الخطة الايرانية بحذافيرها وهي زيادة القتل والتدمير لهدفين
الهدف الاول: لمحاولة قمع الثورة بشدة فان لم تنجح يكون قد اسس للهدف الثاني: وهو تطهير طائفي لمنطقة الاذقية وتهجير اهل السنة كافة
يعني بصراحة نفس المخطط الذي حصل في بغداد وجنوب العراق من قتل وتهجير أهل السنة وهذا ما يفعله في اللاذقية من حرب بلاهوادة الان وهو سيضحي بالعلوين لاقامة دولة بالاسم علوية وبالواقع فارسية مجوسية وهي قاعدة وامتداد لدولة حسن نصر اللات في لبنان وسيكون حال العلويين والسنة الذين سيبقون هناك كحال العراقيين يحكمونهم الفرس عن طريق نشر التشيع وبذلك الخضوع لولي الفقيه الفارسي.
الى كل السوريين جميعا وبما فيهم اهل السنة والعلويين اصحوا من خداع ايران والاسد قبل ان يسبق السيف العذل
ـــــــــــ
بارك الله بك أخي السلفي
المشكلة أن إيران الرافضية المجوسية لا تخجل من أعلان مواقفها وآرائها التي تؤمن بها على الملأ، وهي تقوم بتنفيذها بكل ما أوتيت من قوة وكيد ومكر وحيل وخداع، ويساعدها أعداء الإسلام في الداخل والخارج
فدولة تزعم أنها إسلامية وتحارب أهل السنة والجماعة في الصميم فهذه يرضى عنها الشيطان الأكبر والأصغر
لأنهم يعلمون أن الرافضة لا علاقة لهم بالإسلام فما أخلصوا له يوما واحدا في حياتهم
وإنما يتخذون التشيع وحب آل البيت والتباكي عليهم زورا وبهتانا مطية لنشر إفكهم وبهتانهم بين الناس
والنصيرية هي جزء لا يتجزأ من مشروعهم حيث إنها بنتهم المدللة كما هو معلوم .....
------------
لكن المشكلة فيمن يزعمون أنهم من علماء أهل السنة والجماعة والذين تغلب عليهم الإقليمية والعصبية والجاهلية وضيق الأفق وعدم فهم الإسلام بشكل صحيح وعدم فهم الواقع بشكل صحيح جلي

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 775
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست