responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 711
مسؤولون أتراك يقولون: نحن إلى الآن لسنا مستعدين لرحيل الأسد!!!!!
أخبار اللاذقية | L.n.n |
أف ب: اعلن مسؤولون اتراك ان تركيا غير مستعدة حتى الان للدعوة الى تنحي الرئيس السوري بشار الاسد لكنها تطالب مجددا بوقف القمع الدامي "فورا" في سوريا.
وقال مصدر حكومي تركي لوكالة فرانس برس الجمعة طالبا عدم كشف هويته "لم نصل الى هذا الحد بعد"، بعدما دعا الرئيس الاميركي باراك اوباما وعدد من حلفائه الغربيين لاول مرة الخميس الى تنحي الاسد وعززوا العقوبات المفروضة على نظامه.
وقال المسؤول "على الشعب السوري اولا ان يقول للاسد ان يرحل .. المعارضة السورية غير موحدة ولم نسمع الى الان اي دعوة جماعية من السوريين تقول للاسد ان يرحل، كما حصل في مصر وليبيا".
=============
تعليق:
إن صح هذا الخبر فيكون كما أكدنا من قبل أن الحكومة التركية مشتركة في الجريمة ضد الشعب السوري الأعزل
وللرد عليهم نقول:
أولا- المعارضة السورية لا تمثل الانتفاضة السورية أصلاً، فهؤلاء لا يقررون مستقبل سورية أصلاً، وغالبهم في الحقيقة ليسو معارضة .....
ثانيا- لم يسمع المسؤولون الأتراك أن الشعب السوري الحر على الأقل عشرين مليونا يقولون للأسد منذ ستة أشهر:
ارحل - ارحل - ارحل
أم أن المسؤولين الأتراك لم يسمعوا بما يقول الشعب السوري المنتفض على جلاديه منذ ستة أشهر؟؟!!!
ثالثا- سوف يرحل هذا النظام بعون الله تعالى رغماً عن كل المتآمرين والمتعاونين والمنافقين في العالم
رابعا - سوف يكون لنا حساب مع كل دولة وقفت مع الطاغية الصنم بشار الأسد
خامساً - نحن لن نقبل بأي مؤتمر للمعارضة السورية المزعومة ولا بمقرراته ما لم تكن معبرة عن الشارع السوري، والمنتفضون هم الذين يقروون مصير سورية إن شاء الله، وليس المعارضة السورية، ولا تركية ولا العرب ولا العجم بأسرهم ...
سادساً - نظروا واكذبوا ونافقوا كيفما شئتم فنحن لا يعنينا ما تفعلون لأننا نعرفكم جيدا عربا وعجما بعتم أنفسكم للشيطان الأكبر والأصغر، فنحن لا نعتمد عليكم ولا على مساعداتكم المليئة

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 711
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست