responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 579
رسالة من المجاهدين في دير الزور
بعد أن تكالبت علينا الأمم ولم يبق لنا إلا الجهاد اتخذ الثوار في دير الزور قرار المواجهة مع الغادر ...
بيان من تنظيم القاعدة في فرات الشام
بسم الله الرحمن الرحيم
?الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
أقدم النظام السوري الباغي الغادر خلال الأيام القليلة الماضية على ارتكاب أفعال إجرامية فظيعة بحق أهلنا الشرفاء في شام الرباط والجهاد، وبعد التأكيد على أن هذه الأفعال لا يقوم بها إلا زعيم عصابة يحكم بسطوة زبانيته من اللصوص والمجرمين يعتبر تنظيم القاعدة في فرات الشام مدينة دير الزور خطاً أحمر ويحذر التنظيم جيش بشار الأسد وعصابته الأمنية من اقتحام مدينة دير الزور أو المساس بأي حي من أحيائها، وإذا ما تهور بشار وأعوانه والخونة من أبناء العشائر وقاموا بالاعتداء على مدينة دير الزور الباسلة فسيرون العجب العجاب وستفتح أبواب جهنم عليهم وسيكون الخلاص منهم على أيادي أتباع النهج الجهادي الاستشهادي بإذن الله وإرادته.
ونقول لهم كما قال الشيخ المجاهد الدكتور أيمن الظواهري، نحن أبناء الفاتحين وسلالة المجاهدين وورثة المرابطين قررنا إما أن نعيش أعزاء أو أن نموت شهداء وما النصر إلا من عند الله.
أمير التنظيم
أبو عمر الديري
6 رمضان 1432 هـ
------------
أيها الأحبة الكرام:
لا شك أن ما يقوم به الإخوة في الشام هو أعلى أنواع الجهاد وهو كلمة حق عند سلطان جائر
فليسوا بحاجة لمن يدلهم على طريق الجهاد والاستشهاد في سبيل الله
----------
وأنا أشك في هذا البيان من أصله لأنه لا يوجد لتنظيم القاعدة أي وجود في الشام لأن الطاغية الصنم بشار الأسد قد ملأ السجون بمن يشتم منهم التعاطف مع الجهاد في العراق أو كانوا في الجهاد في أفغانستان وغيرها من أرض الإسلام
------------

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 579
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست