responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 435
شكر من القلب واللسان للأخوان الكريمان (الشهاب الثاقب والرامي)
السلام عليكم
يستحق كل من كتب وعمل وشارك واجتهد ... وتعب معنا أن يكرم ولو بكلمة طيبة ..
أناس بذلوامن وقتهم وجهدهم الكثير ليؤلفوا مواضيع متنوعة ويشاركوا بمشاركات نافعة ومساهمات مفيدة وردود متميزة
ومن هؤلاء بلا شك الأخوان الكريمان (الشهاب الثاقب والرامي)
ألا يستحق هؤلاء منا شكراً خاصاً ... في موضوع خاص
الأخ الرامي وفقه الله
يكتب بجهد متواصل دون كلل أوملل في ردود راقية ومعبرة ومهمة وتكون في أوقات كثيرة أجمل من الموضوع الذي يرد عليه ولا يكتفي بالرد بكلمة أو كلمتين .... جهوده مشكورة وهي عند أهل الانصاف غير منكورة
والأخ الشهاب الثاقب حفظه الله
مواضيعه مفيدة ونافعة وقوية وماتعة أنا شخصيا تعلمت منها الكثير فهي مدعمة بالايات الكريمة والاحاديث الشريفة جهده كبير وواضح للعيان ,في جميع مشاركاته تنبع منها الحكمة والرشاد
فيا أعضاء منتدانا الكرام
عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر: "من لم يشكر القليل لم يشكر الكثير، ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله "
وهكذا يوجه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى الإقرار بالجميل وشكر من أسداه، بل والدعاء له حتى يعلم أنه قد كافأه، فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من استعاذ بالله فأعيذوه، ومن سألكم بالله فأعطوه، ومن دعاكم فأجيبوه، ومن أتى عليكم معروفًا فكافئوه؛ فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تعلموا أن قد كافأتموه".
فأسال الله أن يبارك الله فيكما وينفع بكما ويسدد خطاكما ويسلمكما من كل مكروه ويثبتكما على دينه
أما إدارتنا الموقرة
ما كان لكل هذا أن يتم لولا جهودكم الدؤوبة ... وإدارتكم الحكيمة في هذا الملتقى الطيب لذلك أقول
وسام رمزي للأخوين الكريمين ... يختصر كثير الكلام الذي يعجز اللسان عن التعبير عنه
وشكرا جزيلا لكم والله يتولاكم ويرعاكم

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 435
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست