responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 255
التعليق على مقال: يا جند الشام السلاح السلاح
أيها الأحبة الكرام:
إن هذا المقال قد كتبه الأخ الفاضل حسين بن محمود حفظه الله
وهو مقال في الصميم
وقد قمت بتخريج الآيات القرآنية والأحاديث النبوية مع بيان حكمها جرحاً وتعديلاً، وقد ذكرها المؤلف عفا الله عنه بغير تشكيل وبغير ذكر المصدر مكتفيا بنقلها من كتب الشيخ ناصر الدين الألباني رحمه الله، ومعظم الآيات والأحاديث التي ساقها كانت مختصرة، فأتيت بها كاملة مع شرح الغريب فيها ...
ثم أضفت تعليقاً مطوَّلاً عليها أيدت فيها قوله ورددت على الشبهات التي يتشبث بها البعض حول منع استعمال السلاح ...
سائلاً المولى سبحانه وتعالى أن يكون فيها خير كثير، وأن تكون بلسماً لأهلنا في الشام في هذه الظروف العصيبة .....
خاصة وأنه لا يوجد على الساحة الشامية طلاب علم كبار يتكلمون عن حكم هذه الأشياء، لأن المشايخ الكبار إما خارج الشام أو في السجون، أو استحوذ عليهم طاغوت الشام عجَّل الله بزواله وزوال زمرته الخبيثة ...
=============
نص مقال الشيخ حسين بن محمود حفظه الله:
الحمد لله الواحد القهاّر المعزّ المذلّ القوي المتين، ثم الصلاة والسلام على أشرف المرسلين المأمور بقتال الناس حتى يؤمنوا برب العالمين، المبعوث بالسيف بين يدي الساعة ليحق الحق ويُبطل الباطل رغم أنف الكافرين ..
عجباً ما نرى في شامنا الحبيبة!! عجباً لأحفاد سيف الله خالد بن الوليد!! عجباً يا أسْد الشرى!! عجباً يا شباب دمشق وحمص واللاذقية وحلب وحماة ودرعا والقامشلي!! عجباً والله!!
كيف تكون سلمية!! إنهم نصيرية!! هل تحتاجون تعريفاً بالنصيرية!! الرافضة الإثنا عشرية الذين ثقبوا رؤوس المسلمين في العراق بالثواقب الكهربائية يُكفّرون النُّصيرية لغلوّهم!! هؤلاء النُّصيرية الذين كانوا في ذل وهوان قبل ستين سنة فقط .. كان النصيري إذا مر من أمام شباب الإسلام في دمشق: ينكّس رأسه ويمتلئ ذلاً وخوفاً فلا يكاد ينجو من صفعة أو ركلة أو بصقة في وجهه من أطفال المسلمين وشبابهم ..

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 255
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست