responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1977
تعليق على إلغاء قانون الطوارئ .... لعبة مكشوفة
مجلس الوزراء يقر مشروع مرسوم يقضي بإلغاء حالة الطوارئ ومجلس الوزراء يقر مشروع مرسوم يقضي بإلغاء محكمة أمن الدولة العليا ...
مبارك يا شباب الثورة وشيء جميل حقا ولكن لا تنخدعوا فاللعبة باتت مكشوفة
نزل قانون انهاء حالة الطوارئ ونزل قانون جديد وهو تغير عناصر الامن والمخابرات الى سلفيين جهاديين يقومون بقنص المتظاهرين وعمل التخريب ومن ثم اتهام المتظاهرين بذلك لكي تكون تكون لهم حجة واضحة لتفريق المظاهرات والاعتصامات ثم الضرب بيد من حديد للمواطنين جميعا
الله أكبر ما أخبث النظام السوري
القوانين التي تصدر من النظام السوري تصدر بدهاء ومكر وخديعة والتي تلغى تلغى بخبث وكيد
لكن بعد كل هذا لن نتوقف
يدا بيد لإسقاط النظام الفاسد .......... سلمية سلمية ........
ما الفائدة من إلغاء حالة الطوارئ وأجهزة المخابرات وفروةعها مسلطة على الشعب ورقابه؟؟؟ هناك مئات فروع ونقط المخابرات التي تسجن وتعتدي وتعتقل ولم يصدر قرار بحلها، ثم ما فائدة إلغاء حالة الطوارئ وإصدار قانون لمكافحة الإرهاب: معناها التهم بالإرهاب ودعمه جاهزة لكل من يعترض على هذا النظام الهزيل اليهودي ... معا ضد بشار وزمرته ... مع ضد قمع المخابرات ... معا نحو السلام والاستقرار والحرية ... مع للحفاظ على الثوابت الإسلامية والعربية ... لا تراجع أبدا
================
جزاكم الله خيرا
أقول وبالله التوفيق:

لو كانوا صادقين في قولهم هذا، لألغي هذا القانون الجائر بناء على مطالب الشعب منذ البداية هو وكل ما ترتب عليه من أمور ظالمة جائرة، وكذلك محكمة أمن الدولة المجرمة .....
أما وأن يقول رئيس الدولة منعنا إطلاق النار على المتظاهرين، ثم نرى على الأرض إطلاق نار على المتظاهرين لم يضرب مثله على اليهود الذين احتلوا الجولان فيكون هذا دليلاً قاطعاً على كذب هذا النظام ومراوغته ونفاقه وخداعه ...
وأنه يقول ما لا يفعل ويفعل ما لا يقول لخداع الرأي العام المحلي والعالمي ....
-----------

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1977
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست