responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1576
الاسد سيحرق ويزلزل الشرق الاوسط
أكد أن بلاده ليست تونس ولا مصر ولا اليمن
الأسد: أي عمل غربي ضد سوريا سيؤدي إلى إحراق المنطقة بأسرها
حذّر الرئيس السوري بشار الأسد من أن أي عمل غربي ضد دمشق سيؤدي إلى "زلزال" من شأنه أن "يحرق المنطقة بأسرها"، وذلك في مقابلة مع صحيفة "ذي صنداي تلغراف" البريطانية نشرته اليوم الأحد.
وقال الأسد إن "سوريا اليوم هي مركز المنطقة. إنها "الفالق" الذي إذا لعبتم به تتسببون بزلزال، متسائلا هل تريدون رؤية أفغانستان أخرى أو العشرات من أفغانستان؟ ".
وأضاف أن "أي مشكلة في سوريا ستحرق المنطقة بأسرها. إذا كان المشروع هو تقسيم سوريا، فهذا يعني تقسيم المنطقة برمتها".
وأكد الرئيس السوري أنه يدرك أن القوى الغربية "سوف تكثف الضغوط حتما" على نظامه، ولكنه شدد على أن "سوريا مختلفة كل الاختلاف عن مصر وتونس واليمن. التاريخ مختلف، والواقع السياسي مختلف".
ـــــــــ
بارك الله بكم
الأسد لن يحرق إلا نفسه ومن معه من قطاع الطرق والموتورين وعديمي الأصل
يتبجح بكلام أكبر منه بكثير ويوهم العالم أنه غير خائف
ثم يزعم أنه يحارب الإخوان المسلمين منذ خمسين عاما
خسئت أيها الأسد على شعبك الأعزل الجرذ أمام اليهود الذين باعهم أبوك الجولان
أين كانت بطولاتك أمام اليهود الذين ينتهكون الأجواء السورية؟
وأين كنتم عندما كانوا يضربونكم في لبنان
أكيد تحتفظون بحق الرد ولكن ليس على اليهود بل على الشعب المسلم الأعزل الذي يطالب بحريته وكرامته بعد أن سلبت منه عقودا طويلة
أنت الآن تزبد وترعد فسوف نرى العاقبة لمن أيها الجاهل الأحمق؟!!
قال تعالى: {قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ} [آل عمران: 137]
{قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَنْ تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ} [الأنعام: 135]

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1576
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست