responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 131
عوامل سقوط النظام السوري وانتصار الثورة
إن هذه الثورة المباركة سوف تنتصر بإذن الله تعالى على أولئك المجرمين الظالمين الفاسقين، الذين عاثوا في الأرض فساداً ...
بالرغم أن هذا النظام قد اعتمد على ما يلي:
1 - نظام قام منذ البداية على الباطل والكذب والخداع والغدر والخيانة والبطش والنار، وكل نظام من هذا القبيل فإلى زوال مهما طال الزمن
2 - نهب أموال الأمة وخيراتها
3 - سياسة القمع والتنكيل
4 - اعتماده على الفكر الإلحادي الطائفي الخبيث
5 - فتحه الأبواب للرافضة المجوس يعيثون في بلدنا فساداً وفجورا وعفنا
6 - لم يكن يعتدَّ بالشعب، فلا قيمة لهم إلا بقدر التصفيق للطاغية الصنم
7 - اعتماده على عباة الفرد وتمجيده لحدود لا تطاق ....
8 - اعتماده في حكمه على قطاع الطرق والموتورين وتجار المخدرات والجهال والتنابل والمغفلين والمنافقين والمطبلين والمزمرين يلعب بهم كالكرة ويحركهم كالدمى
9 - اعتماده على الدعم اللامحدود من قبل أعداء الإسلام
10 - انتشار الفساد في كل أركان الدولة المدنية والعسكرية والسياسية والاقتصادية
11 - قمعه للانتفاضة في بشكل وحشي وهمجي وبربري منطقع النظير
12 - معاملة المنتفضين وكأنهم جاءوا من كوكب آخر على سماء سورية ....
13 - محاولة قطع كل أسباب الحياة عن المدن المنتفضة وقراها مما يدل بشكل قاطع على أنه لا يمثل الشعب نهائيا بل هو العدو رقم واحد للشعب المسلم الأبي
14 - اعتماده على حفنة من المأجوروين والمنافقين والمنحرفين ليدافعوا عنه دفاع المستميت ويشوهوا سمعة الثارين الأحرار
15 - إلصاق التهم الجاهزة القميئة بالأخيار الأبرار، والتناقض في هذه التهم الباطلة
16 - إجباره للناس على القيام بمظاهرات مؤيدة مفتعلة
17 - استعانته بالأمن والشبيحة ثم الجيش ثم عناصر من حزب اللات اللبناني الرافضي واستعانته بالحرس الوثني المجوسي الصفوي الإيراني
18 - تدمير البنى التحتية للمدن والقرى الثائرة ....
19 - إصدار المراسيم الكاذبة عديمة الإصلاح ...

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 131
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست