responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1203
2. قصف مآذن المساجد جهاراً نهاراً
3. معاقبة كل من يقوم بالتكبير
4. خوف رجال الأمن من صيحات التكبير التي يقوم بها الناس
5. عبارات الكفر الصريح على الجدران في المناطق المجتاحة ومنها قل هو الله أحد، الله الصمد، في السماء الله، وفي الأرض بشار الأسد
جملة "ياعلي" تم كتابتها على كثير من الدران في حمص وكثير كثير من الجمل والعبارات التي كتبت داخل المساجد
6. استباحة الكثير من المساجد حتى قبل خروج المظاهرات منها وانتهاك حرماتها
7. الهجمة الرهيبة الشرسة على الشيخ العرعور ولم نلاحظ ولا 10 بالمئة من هذه الهجمة على معارضين كبار كهيثم المالح وبرهان غليون مثلاً
ولكم في هذا الفيديو مثال
http://www.youtube.com/watch?v=Uc0Ql ... &feature=share
8. وقوف إيران وحزب الله مع القمع والقتل والترهيب وخروج مرجعيات شيعية كبيرة في إيران أباحت علناً قتل السوريين، وما مشاركة إيرانيين ولبنانيين في القمع إلا دليل على ذلك
9. وهي مهمة جداً سكوت إسرائيل الكامل عما يجري في سوريا، ففي النهاية أي عملية إبادة لأهل السنة يصب في صالحها
10. إجبار المعتقلين على السجود لصور بشار والنطق بعبارات الكفر نعم
إنها هجمة مغولية ولا قطز لها، إنها هجمة صليبية ولاصلاح الدين لها، إنها هجمة رومانية ولا معتصم لها
كيف يقتل الجيش الشعب، ويقف يحتفل فوق جثث شعبه؟؟؟ والله لا يفسر هذا إلا الدافع العقائدي والله ليس لها من دون الله كاشفة
ماهر الأسد بعث برسالة لأهل حماه مع جنوده الأشاوس قبل الاجتياح مفادها:
هذا الحكم لم يعطنا الله إياه ولم تنتخبونا في صناديق الاقتراع، بل أبي استولى على الحكم لذلك لا الله ولا أنتم تستطيعون نزع الحكم منا
أستغفر الله العظيم من قوله
حسابياً: لن يسقط النظام بالمظاهرات ولو وصل 100 ألف متظاهر لساحة عامة سيقتلهم عن بكرة أبيهم ولن يحدث تدخل أجنبي فلا يوجد نفط ليبيا لتدخل أمريكا والناتو والدول العربية نائمة والإنشقاق احتماله جد ضعيف
المخرج الوحيد هو الصبر والمصابرة والاتكال الكامل على الله سبحانه وتعالى

نام کتاب : بحوث ومقالات حول الثورة السورية نویسنده : الشحود، علي بن نايف    جلد : 1  صفحه : 1203
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست