responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا نویسنده : محمد خلدون مالكي    جلد : 1  صفحه : 127
وقال الإمامية: هي في علي - رضي الله عنه - وولديه الحسن والحسين رضي الله عنهما، ثم في ولد الحسين دون الحسن إلى آخر العالم، لا تكون في غيرهم [1].
وقال الإسماعيلية: لا يكون أحد إماماً إلا من أولاد علي من فاطمة وهما: الحسن والحسين رضي الله عنهما , ثم في أولاد الحسين لا في أولاد الحسن , ثم في أولاد إسماعيل لا في أولاد أحدٍ غيره [2].
وقال الزيدية باشتراط أن يكون الإمام عَلَوياً فاطمياً، وأجازوها في أولاد الحسن - رضي الله عنه - خلافاً للإمامية والإسماعيلية [3] ووافقهم المعتزلة [4].
وهناك أقوال أخرى عن فِرَقٍ من الغلاة [5].

6 - عدم اشتراط العصمة:
لم يشترط العصمةَ جميعُ أهل السُّنَّة من المتكلمين (6)

[1] الكافي في الفقه للحلبي: ص 92. أوائل المقالات للشيخ المفيد: ص 38، 40. النكت الاعتقادية للشيخ المفيد: ص 40 وما بعدها. عقائد الإمامية لمظفر: ص 75. الكافي للكليني: 1/ 199 - 200. كمال الدين للصدوق: ص 118. علل الشرائع للقمي: ص 1/ 166 - 207. نصرة مذاهب الزيدية لابن عباد: ص 23، 107. الإمامة للآمدي: ص 182. مقالات الإسلاميين للأشعري: ص 462. الإبانة للأشعري: ص 256. الفَرْق بين الفِرَق للبغدادي: ص 341. أصول الدين للبغدادي: ص 276. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: مج 3/ 42. منهاج السنة النبوية لابن تيمية: 1/ 16.
[2] تاج العقائد لعلي بن محمد: ص 65. المصابيح للكرماني: ص 96، 98. وانظر الملتقى العلمي للعقيدة على النت: 4134 http://www.alagidah.com/vb/showthread.php?t=.
[3] كما في متن حدائق الأزهار الذي شرحه الشوكاني في السيل الجرَّار: 3/ 696، ولكن بيَّن الشوكاني بعد ذلك عدم اشتراطه: 3/ 699. البحر الزَّخَّار لابن المرتضى: 5/ 377، 379. الأساس لعقائد الأكياس للقاسم بن محمد: ص 173. أوائل المقالات للشيخ المفيد: ص 39، 40. تلخيص محصل أفكار المتقدمين للطوسي: ص 361. الشافي في الإمامة للشريف المرتضى: 1/ 37 حاشية رقم (1). الملل والنحل للشهرستاني: 1/ 29. الفَرْق بين الفِرَق للبغدادي: ص 22. أصول الدين للبغدادي: ص 275. مقدمة ابن خلدون: ص 197 - 198، 200. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: مج 3/ 42. نهاية الإقدام للشهرستاني: ص 487. حاشية ابن عابدين: 1/ 548.
[4] شرح الأصول الخمسة للقاضي عبد الجبار: ص 752.
[5] أصول الدين للبغدادي: ص 276. وانظر ترجمة الغلاة في فهرس الفرق: رقم (19).
(6) التمهيد في الرد على الملحدة للباقلاني: ص 182. المعتمد في أصول الدين للفرَّاء: ص 246. شرح المقاصد للتفتازاني: 5/ 233. أصول الدين للبغدادي: ص 277. الفَرْق بين الفِرَق للبغدادي: ص 341. الأربعين للرازي: 2/ 263. المسايرة ومعه المسامرة رسالة دبلوم لحسن عبيد: ص 341. الإمامة للآمدي بتحقيق الزبيدي: ص 57، 188 - 233 حيث ذكر حجج كل فريق في تفصيل مطولٍ فليُرجع إليه. غاية المرام للآمدي: ص 384 - 385. المواقف للإيجي: 3/ 586. شرح المواقف للجرجاني: 8/ 351. شرح العقائد النسفية للتفتازاني: ص 178. فضائح الباطنية للغزالي: ص 190. الصواعق المحرقة للهيتمي: 1/ 27. طوالع الأنوار للبيضاوي: ص 237. الإرشاد للجويني: ص 434. غياث الأمم للجويني: ص 60. تبيين كذب المفتري لابن عساكر: ص 129. أوائل المقالات للشيخ المفيد: ص 39. وانظر معالم الخلافة للدكتور الخالدي: ص 184. وقد فسر الأبي العصمة بقوله: هي عدم خلق القدرة على المعصية. انظر مواهب الجليل للحطَّاب: 1/ 57 المقدمة، في نسخة دار عالم الكتب في مكتبة الأسد.
نام کتاب : تعدد الخلفاء ووحدة الأمة فقها وتاريخا ومستقبلا نویسنده : محمد خلدون مالكي    جلد : 1  صفحه : 127
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست