responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأذكار - ت مستو نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 1  صفحه : 85
إذا دخل المسجد يقول: "أعُوذُ بالله العَظِيم، وَبِوَجهِهِ الكَريم، وسُلْطانِهِ القَديم، من الشِّيْطانِ الرَّجِيم. قالَ: أقط؟ قلت: نعم. قال: فإذَا قَال ذلكَ قالَ الشَّيْطانُ: حُفِظَ مِنِّي سائِرَ اليَوْمِ" حديث حسن رواه أبو داود بإسناد جيد.

[3/ [71]] وروينا في كتاب ابن السني، عن أنس رضي الله عنه قال:
كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا دخل المسجد قال: "بِاسْمِ اللَّهِ، اللَّهُمَّ صَلِّ على مُحَمَّدٍ، وَإذَا خَرَجَ قَالَ: بِاسْمِ اللَّهِ اللَّهُمَّ صَلِّ على مُحَمَّدٍ". وروينا الصلاة على النبيّ صلى الله عليه وسلم عند دخول المسجد والخروج منه من رواية ابن عمر أيضًا.

[4/ [72]] وروينا في كتاب ابن السني، عن عبد الله بن الحسن عن أمه عن جدته، قالت:
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل المسجد حمد الله تعالى وسمَّى وقال: "اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي وافْتَحْ لِي أبْوابَ رَحْمَتِكَ". وَإذَا خَرَجَ قالَ مِثْلَ ذلكَ، وقالَ: "اللَّهُمَّ افْتَحْ لي أبْوَابَ فَضْلِكَ".

[5/ [73]] وروينا فيه عن أبي أُمامة رضي الله عنه
عن النبيّ صلى الله عليه وسلم قال:

[71] ابن السني (87) عن أنس، قال السخاوي: وفي سنده من لا يُعرف و (88) عن ابن عمر، وسنده ضعيف جدًا أيضًا. الفتوحات 2/ 48.
[72] ابن السني (86)، والترمذي (314) وابن ماجه (771) والمسند 5/ 425. قال الحافظ: رجال إسناده ثقات إلا أن فيه اقطاعًا. وقال أبو عيسى الترمذي: حديث فاطمة حديث حسن، وليس إسناده بمتّصل، وفاطمة بنت الحسين لم تدرك فاطمة الكبرى، إنما عاشت فاطمة بعد النبي أشهرًا. وقال الحافظ: كان عمر الحسين عند موت أُمه دون ثمان سنين.
[73] ابن السني (154) وهو ضعيف، لضعف هاشم بن زيد، ومحمد بن يحيى: ذكره ابن حبّان في الثقات لكن قال: يبقى حديثه من رواية ابنيه أحمد وعبيد؛ فإنهما كانا يدخلان عليه ما ليس من حديثه. قال الحافظ: وهذا من رواية ابنه أحمد .. الفتوحات الربانية 2/ 51ـ52. وانظر ضعيف الجامع الصغير 2/ 24.
نام کتاب : الأذكار - ت مستو نویسنده : النووي، أبو زكريا    جلد : 1  صفحه : 85
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست