responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 574
آخر:
نَسِيْرُ إلى الآجَالِ في كُلِّ لَحْظَةٍ ... وَأيامُنَا تُطْوَى وَهُنَّ مَرَاحِلُ
وَقَال الآخَرُ:
وَمَا نَفَسٌ إِلاَّ يُبَاعِدُ مَوْلِدَاً ... وَيُدْنِي المَنَايَا لِلنُّفُوسِ فَتَقْرُبُ
انْتَهَى
آخر:

سِتٌّ بُلِيْتُ بِهَا والمُسْتَعاَذُ بِهِ ... مِن شَرِّهَا مِنْ إليهِ الخَلْقُ تَبْتَهِلُ
نَفْسِي وإبليسُ والدُنْيا التي فَتَنَتْ ... مَنْ قَبْلَنَا وَالهَوَى والحِرْصُ والأمَلُ
إنْ لم تَكُنْ لَكَ يا مَوْلاَيَ واقِيَةٌ ... مِن شَرِّهَا فَلَقَدْ أعْيَتْ بِنَا الحِيَلُ
انْتَهَى
آخر:

تَصْفُو الحَيَاةُ لِجَاهِلِ أَوْ غَافِلٍ ... عَمَّا مَضَى مِنْها وَمَا يُتَوقَّعُ
وَلِمَنْ يُغَالِطُ في الحَقَائِقِ نَفْسَهُ ... وَيَسُومُهَا طَلَبُ المُحَالِ فَتَطْمَعُ
انْتَهَى
آخر:

ضيَّعْتَ وَقْتَكَ فانقضَى في غَفْلَةٍ ... وطَوَيْتَ في طَلَبِ الخَوادِعِ أدْهُرا
أَفهِمْتَ عن هذا الزمانِ جَوَابَه ... فَلَقَدْ أبانَ لَكَ العِظَاتِ وكَرَّرَا

نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 574
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست