responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 430
فَارْجُ الالَهَ وَلا تَيْأَسْ وَإنْ بَعُدَتْ ... مَطَالِبُ إنَّ رَبَّ العَالَمِيْنَ مَلِي
وَفي الالَهِ مَلِيْكِ العَالَمِيْنَ غِنَىً ... عَنْ كُلِّ شيءٍ فَلازِمْ بَابَهُ وَسَلِِ
هُوَ القَرِيْبُ المُجِيْبُ المُسْتَغَاثُ بِهِ ... قَلْ حَسْبِيَ اللهُ مَعْبُودِي وَمُتَّكَلِي
وَاسْأَلُهُ مَغْفِرَةً وَاسْأَلهُ خَاتِمَةً ... حًسْنَى وَعَافِيَةً وَالجَبْرَ لِلْخَلَلِ
وَأَنْ يُوَفِّقَنَا لِلصَّالِحَاتِ وَمَا ... يُرْضِيهِ عَنّا وَيَحْفَظنَا مِن الخَطَلِ
وَأَنْ يُصَلّي عَلى المُخْتَارِ سَيِّدِنَا ... مُحَمِّدٍ مَا بَكَتْ سُحْبٌ بِمُنْهَمِلِ ...
وَالآل وَالصَّحْبِ مَا غَنَّتْ مُطَوَّقَةٌ ... عَلى الغُصُوْنِ فأشْجَتْ وَاجِدًا وَخَليِ
انْتَهَى
آخر:

بَكَيْتَ فَمَا تَبْكِيْ شَبَابَ صَبَاكَا ... كَفَاكَ نَذِيْرُ الشَّيْبِ فِيْكَ كَفَاكَا
أَلَمْ تَرَ أَنَّ الشَيْبَ قَدْ قَامَ نَاعِيًا ... مَكَانَ الشَّبَابِ الغَضِّ ثُمَّ نَعَاكَا
أَلَمْ تَرَ يَوْمًا مَرَّ إِلا كَأَنَّهُ ... بإهلاكه لِلْهَالِكِيْنَ عَنَاكَا
أَلاَ أَيُّهَا الفَانِي وقَدْ حَانَ حَيْنُهُ ... أَتَطْمَعُ أَنْ تَبْقَى فَلَسْتَ هُنَاكَا

نام کتاب : مجموعة القصائد الزهديات نویسنده : السلمان، عبد العزيز    جلد : 1  صفحه : 430
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست