responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التلخيص في معرفة أسماء الأشياء نویسنده : العسكري، أبو هلال    جلد : 1  صفحه : 327
أسماءُ الدُّروعِ
النَّثرةُ والنَّثلةُ، والدِّرعُ، يذكَِّر ويؤنَّثُ، والسِّربالُ، والبدنُ إِذَا لمْ تكنْ سابغةً، والشَّليلُ مثلُها، والحصداءُ المتقاربةُ الحلقِ، والقضَّاء الخشنةُ المسِّ، والماذيَّة السَّلسةُ اللَّيِّنةُ، والزَّغفُ مثلُها، والمضاعفةُ الَّتِي نسجتْ منْ حلقتينِ حلقتينِ، والجدلاءُ المدارةُ الحلقِ، والحطميَّةُ منسوبةٌ إِلَى شيءٍ لمْ نعرفهُ، والدِّلاصُ اللَّيِّنةُ، والسَّلوقيَّةُ منسوبةٌ إِلَى سلوقَ، وهيَ منَ الرُّومِ، والسُّكُّ الضَّيِّقةُ، والفضفاضةُ الواسعةُ.
وفي الدِّرعِ الحزابيُّ، واحدُها حزباءُ، وهيَ مساميرُ الحلقِ، والقتيرُ رؤوسُ المساميرِ، والغلائلُ بطائنُ تلبسُ تحتَها.
واللَّأمةُ الدِّرعُ أيضاً، استلأمَ الرجلُ، إِذَا لبسَ اللأمةَ. ويُقالُ: سنَّ عليهِ درعهُ، بالسِّينِ غيرَ معجمةٍ، ونثلَها، ولا يُقالُ نثرهَا، إِذَا صبَّها عليهِ. وأمَّا شنَّ الغارةَ على القومِ فبالشِّينِ معجمةً.
وقدْ أحكمَ شكَّها، أيْ سمرَها. وفلانٌ شاكٌ فِي السِّلاحِ، إِذَا كانَ فِي وسطِ السِّلاحِ. وكذلكَ شاكٌ وشائكٌ وشاكُ وشاكِ، من الشِّكَّةِ.
والسَّنَّورُ اسمٌ لجماعةِ السِّلاحِ، يدخلُ فيهِ المغفرُ والسَّيفُ والدِّرعُ والتُّرسُ والرُّمحُ والقوسُ. وكذلكَ الأوزارُ. والشِّكَّةُ السِّلاحُ التَّامُّ، والزَّعامةُ السِّلاحُ كلُّهُ، وهيَ الرِّئاسةُ أيضاً.
ويُقالُ: سمطَ الفارسُ بدرعهِ وغيرِها، إِذَا ألْقاها عَلى عجزِ فرسهِ. ورفرفُ الدِّرعِ زردٌ يشدُّ بالبيضةِ، فيجعلهُ الرَّجل على ظهرهِ.
ثمَّ البيضةُ، والجمعُ القليلُ البَيْضاتُ، ثمَّ البيضُ. ويُقالُ لَها: المغفرُ والزَّنيعةُ والتَّركُ، والجمعُ تروكٌ وأصلهُ منَ التَّركُ، والتَّريكةُ، والجمعُ ترائكُ، وهيَ بيضُ النَّعامِ إِذَا خرجَ منْها فراخُها، فتركتْها وانصرفَتْ عنْها. والقونسُ أعلى البيضةِ. التُّرسُ، وجمعهُ ترسةُ وتراسٌ، والمجنُّ، والجمعُ مجانٌّ، والدًّرقةُ، والجمع درقٌ، معروفةٌ.

نام کتاب : التلخيص في معرفة أسماء الأشياء نویسنده : العسكري، أبو هلال    جلد : 1  صفحه : 327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست