responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جهود علماء المسلمين في نقد الكتاب المقدس من القرن الثامن الهجري إلى العصر الحاضر عرض ونقد نویسنده : الدسوقي، رمضان    جلد : 1  صفحه : 73
= ومجموعة الرسائل الكاثوليكية وعددها سبع رسائل أما السفران هما سفر " أعمال الرسل" للوقا وسفر رؤيا يوحنا [1].

الاختلاف في ترتيب أسفار العهد الجديد:
رتب أسقف [2] كنيسة الإسكندرية سنة 367 م أسفار العهد الجديد على النحو التالي:
الأناجيل الأربعة- أعمال الرسل- الرسائل الكاثوليكية السبع- رؤيا يوحنا- رسائل بولس الأربع عشرة.
أما مجمع روما المنعقد سنة 382 م رتبها على النحو التالي:
الأناجيل الأربعة- رسائل بولس الأربع عشرة- رؤيا يوحنا- أعمال الرسل- الرسائل الكاثوليكية السبع.
أما مجمع ترنت [3] سنة 1546م رتبها علي النحو التالي:
الأناجيل الأربعة- أعمال الرسل- رسائل بولس الأربع عشرة- الرسائل الكاثوليكية السبع- رؤيا يوحنا (4)

[1] انظر: الأسفار المقدسة د/ وافي ص 86 وتعترف الكنائس الآن بالأناجيل الأربعة فقط وهناك أناجيل كثيرة كانت منتشرة بين النصارى وصلت إلي مائة إنجيل منها- أناجيل: برنابا، يعقوب، توماس، توما، بطرس، ماركيون، فيليب، مريم، يهوذا وغير ذلك (انظر: الأسفار المقدسة ص 107، 108 والمسيحية د/ أحمد شلبي ص 206، 207 ومشكلات العقيدة النصرانية: د/ سعد الدين السيد صالح ص 186 ط دار الأرقم طـ 3 - 1992 م والمسيح في مصادر العقائد المسيحية م / أحمد عبد الوهاب ص 15 مكتبة وهبة ط 1 - 1398 هـ -1978م.
[2] هو: لقب دينى لأحبار النصارى فوق القسيس ودون المطران (المعجم الوسيط 1/ 18)
[3] هى: مدينة شمالى إيطاليا عقد فيها المجمع المسكونى 19 المعروف بالتريدنتني 1545 - 1563 م وهو الذى اهتم بتنظيم الكنيسة الكاثوليكية وبتجديد معتقدها بعد الإصلاح الدينى (المنجد في اللغه والأعلام صـ 184).
(4) في مقارنة الأديان د/ محمد عبد الله الشرقاوى ص 31، محاضرات في مقارنة الأديان إبراهيم خليل أحمد ص 25 - 26 ط دار المنار- القاهرة ط 1 - 1409 هـ / 1989م.
نام کتاب : جهود علماء المسلمين في نقد الكتاب المقدس من القرن الثامن الهجري إلى العصر الحاضر عرض ونقد نویسنده : الدسوقي، رمضان    جلد : 1  صفحه : 73
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست