responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الغناء والمعازف في ضوء الكتاب والسنة وآثار الصحابة نویسنده : القحطاني، سعيد بن وهف    جلد : 1  صفحه : 27
وَالأَوْثَانِ، وَالصُّلُبِ، وَأَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ)) [1].

10 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - أَنَّ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: «الْجَرَسُ مَزَامِيرُ الشَّيْطَانِ» [2].
11 - عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: ((لاَ تَصْحَبُ الْمَلاَئِكَةُ رُفْقَةً فِيهَا كَلْبٌ أَوْ جَرَسٌ)) [3].
12 - عَنْ أُمَّ سَلَمَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -، قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - وَسَلَّمَ يَقُولُ: ((لَا تَدْخُلُ الْمَلَائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ جُلْجُلٌ، وَلَا جَرَسٌ، وَلَا تَصْحَبُ الْمَلَائِكَةُ رُفْقَةً فِيهَا جَرَسٌ)) [4].
13 - عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - ((أَمَرَ بِالْأَجْرَاسِ أَنْ تُقْطَعَ مِنْ أَعْنَاقِ الْإِبِلِ يَوْمَ بَدْرٍ)) [5].

[1] مسند الطيالسي، 2/ 454، والطبراني في الكبير، 8/ 196، برقم 7804.
[2] مسلم، كتاب اللباس والزينة، باب كراهة الكلب والجرس في السفر، برقم 2114، وأحمد، 14/ 442، برقم 8851، والبيهقي في الكبرى، 5/ 253، وأبو يعلى، 11/ 398.
[3] مسلم، كتاب اللباس والزينة، باب كراهة الكلب والجرس في السفر، برقم 2113، وأحمد، 13/ 14، برقم 7566، وأبو داود، كتاب الجهاد، باب في تعليق الأجراس، برقم 2557، والترمذي، كتاب الجهاد، باب ما جاء في كراهية الأجراس على الخيل، برقم 1703، والدارمي، 1/ 200، وابن حبان، 10/ 554،.
[4] النسائي، كتاب الزينة، الجلاجل، برقم 5222، وفي الكبرى له أيضاً، كتاب الزينة، الجلاجل، برقم 9438، وحسنه الألباني في صحيح النسائي، برقم 5222.
[5] مسند أحمد، 42/ 86، برقم 25166، وابن حبان، 10/ 552، والطبراني في الأوسط،
3/ 348، برقم 3367، وابن راهويه، 3/ 711، وصححه الألباني في التعليقات الحسان، برقم 4679، وصحيح الترغيب والترهيب، برقم 3118.
نام کتاب : الغناء والمعازف في ضوء الكتاب والسنة وآثار الصحابة نویسنده : القحطاني، سعيد بن وهف    جلد : 1  صفحه : 27
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست