responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ألفية العراقي = التبصرة والتذكرة ت ماهر الفحل نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 136
493 - بَلِفْظِ مَا صَحَّ لَدَيْهِ لَمْ يُخَطْ [1] ... مَا صَحَّ عِنْدَ شَيْخِهِ مِنْهُ فَقَطْ

لَفْظُ الإِجَازَةِ وَشَرْطُهَا
494 - أَجَزْتُهُ (ابْنُ فَارِسٍ) قَدْ نَقَلَهْ ... وَإِنَّمَا الْمَعْرُوْفُ قَدْ أَجَزْتُ لَهْ
495 - وَإِنَّمَا تُسْتَحْسَنُ الإِجَازَهْ ... مِنْ عَالِمٍ بِهِ [2] ، وَمَنْ أَجَازَهْ
496 - طَالِبَ عِلْمٍ (وَالْوَلِيْدُ) ذَا ذَكَرْ ... عَنْ (مَالِكٍ) شَرْطاً وَعَنْ (أبي عُمَرْ)
497 - أَنَّ الصَّحِيْحَ أَنَّهَا لاَ تُقْبَلُ ... إِلاَّ لِمَاهِرٍ وَمَا لاَ يُشْكِلُ
498 - وَالْلَفْظُ إِنْ تُجِزْ بِكَتْبٍ أَحْسَنُ ... أو دُوْنَ لَفْظٍ [3] فَانْوِ وَهْوَ أَدْوَنُ

الرَّاْبِعُ: الْمُنَاوَلَةُ
499 - ثُمَّ الْمُنَاولاَتُ [4] إِمَّا تَقْتَرِنْ ... بِالإِذْنِ أَوْ لاَ، فَالَّتِي فِيْهَا إِذِنْ
500 - أَعْلَى الإْجَازَاتِ، وَأَعْلاَهَا إذا ... أَعْطَاهُ مِلْكَاً فَإِعَارَةً كَذَا
501 - أَنْ يَحْضُرَ الطَّالِبُ بِالْكِتَابِ لَهْ ... عَرْضاً وَهَذَا الْعَرْضُ لِلْمُنَاولَهْ
502 - وَالشَّيْخُ ذُوْ مَعْرِفَةٍ فَيِنَظُرَهْ [5] ... ثُمَّ يُنَاولَ (6) الْكِتَابَ مُحْضِرَهْ
503 - يقول: هَذَا مِنْ حَدِيْثِي [7] فارْوِهِ ... وَقَدْ حَكَوْا عَنْ (مَالِكٍ) وَنَحْوِهِ
504 - بِأَنَّهَا تُعَادِلُ السَّمَاعَا ... وَقَدْ أَبَى الْمُفْتُوْنَ ذَا امْتِنَاعَا

[1] قال البقاعي: ((مضارع خطاه: تخطية، أي: لم يتعدّ ولم يتجاوز ما صحَّ عند شيخه …)) . النكت الوفية 259 / ب، وانظر: شرح السيوطي للألفية 258.
[2] في (أ) والنفائس: ((بها)) والمثبت من بقية النسخ الخطية وأشار في فتح الباقي إلى ذلك الاختلاف 2 / 87.
[3] بعد هذا في مطبوعتي ع وف كلمة: ((قالوا)) ، وهي زيادة يختل معها الوزن.
[4] في نسخة س من شرح الألفية: ((المناولة)) .
[5] و (6) (ينظره) و (يناول) منصوبة عطفاً على يحضر في البيت السابق.
[7] في نسخة ب من متن الألفية: ((من سماعي)) .
نام کتاب : ألفية العراقي = التبصرة والتذكرة ت ماهر الفحل نویسنده : العراقي، زين الدين    جلد : 1  صفحه : 136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست