responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في القراءات العشر والأربعين الزائدة عليها نویسنده : الهذلي، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 441
فصل المنونات
وهي خمسون في ثلاث وأربعون موضعا في البقرة {بَاغٍ وَلَا عَادٍ}، وهكذا في الأنعام ستة مواضع وفي النساء {تَرَاضٍ}، وفي الأنعام أيضا {لَآتٍ}، والنحل أو في المائدة {حَامٍ}، وفي الأعراف {غَوَاشٍ}، وفيها {أَيْدٍ}، وفي التوبة {هَارٍ} على من قال بالقلب، وفي يونس {لَعَالٍ}، وفي يوسف {نَاجٍ}، وفي الرعد {هَادٍ} موضعان، و {وَاقٍ} موضعان، و {مُسْتَخْفٍ}، و {وَالٍ}، وفي إبراهيم {بِوَادٍ}، و {قَطِرَانٍ} على مذهب زيد بن مقسم، وفي النحل موضعان {بَاقٍ}، و {مُفْتَرًى}، وفي مريم {لَيَالٍ}، وفي طه {قَاضٍ}، وفي الشعراء {وَادٍ}، وفي النور {زَانٍ}، وفي العنكبوت {لَآتٍ}، وفي الزمر {هَادٍ} موضعان، و {بِكَافٍ}، وفي المؤمن {هَادٍ}، {وَاقٍ}، وفي الرحمن {فَإِنْ}، "وان"، و {دَانٍ}، وفي لقمان جاز، وفي الحديد {مُهْتَدٍ}، و {مُعْتَدٍ} ثلاث مواضع في قاف، والقلم، والمطففين، وفي الحاقة {لَيَالٍ}، و {مُلَاقٍ}، وفي القيامة "راق"، وفي الفجر {لَيَالٍ} فالضرير عن يعقوب وابن مقسم وابن شنبوذ عن قنبل يقفون بالياء على الكل.
قال ابن مهران يعقوب بكماله يقف على الكل بالياء وليس بصحيح؛ لأنه خلاف الجماعة والمفرد وافق ابن كثير إلا الفليحي وابن محيصن في الرعد في خمس مواضع {هَادٍ} موضعان، و"راق" موضعان، و {وَالٍ} وهكذا {بَاقٍ} في النحل، و {هَادٍ} في المؤمن وافق ابن شنبوذ عن النحاس وأبو عدي جميعا غير ورش في {قَاضٍ}، وفي {بَاغٍ} مخير، فالجملة مائة واثنان وتسعون وهي الزوائد والذاهبات في الوصل والمثنيات في الأفعال والمنونات.
فصل في ياءات الإضافة
اعلم أن السور ضربان: ضرب ليس فيه ياء إضافة كالحمد، والنساء، والروم، والأحزاب والجاثية، والفتح، والحجرات، والطور، والنجم، والرحمن، والواقعة، والحديد، والممتحنة والجمعة، والطلاق، والمعارج، والقيامة، والإنسان، والمرسلات، النبأ، النازعات، عبس وكورت، وانفطرت، والمطففين، والانشقاق، والبروج، والطارق، والأعلى،

نام کتاب : الكامل في القراءات العشر والأربعين الزائدة عليها نویسنده : الهذلي، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 441
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست