responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في القراءات العشر والأربعين الزائدة عليها نویسنده : الهذلي، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 342
تاء التأنيث
اختلفوا في إدغامها وإظهارها في تسعة أحرف الدال نحو: {أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ} أظهرها المسيبي في رواية وقالون طريق ابنه أحمد وسالم والحلواني طريق ابن حماد وأبي نشيط طريق ابن شنبوذ أما الطاء نحو قوله: {وَقَالَتْ طَائِفَةٌ} فأظهرها ابن شنبوذ عن أبي نشيط وسالم، أما الثاني قوله: {كَذَّبَتْ ثَمُودُ}، و {رَحُبَتْ ثُمَّ} فأدغمها ابن محيصن وأبو بحرية وهشام وابن ذكوان وافق ابن عتبة إلا و {كَذَّبَتْ ثَمُودُ} سهل وسلام والوليد مثل أبي عمرو وحمزة، والعنبسي، والأعمش، وعلي، ومحمد في اختياره الأول، وحسن، وأبو السمال والأعشى، أما عند الجيم في قوله: {نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ}، و {وَجَبَتْ جُنُوبُهَا} فأدغمها ابن محيصن، وأبو بحرية، وهشام، وأبو عمرو، وصاحباه، والوليد، والحسن، وأبو السمال وسلام، وحمزة، وخلف، والعبسي، والأعمش، وعلي، ومحمد في الأول، أما في السين نحو: {أَنْبَتَتْ سَبْعَ سَنَابِلَ}، وفي الصاد {حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ}، و {لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ} فأدغم ابن محيصن، وأبو بحرية، وهشام غير الفضل، وأبو عمرو، وصاحباه، والحسن، وأبو السمال وعلي، وحمزة، وخلف، والعبسي، والأعمش، وعلي، ومحمد في الأول، وافق ابن أبي شريح عن علي في {حَصِرَتْ صُدُورُهُمْ}، وافق ابن ذكوان في الصاد ويظهر ابن عتبة في الصاد والزاي وفي {أَقَلَّتْ سَحَابًا} فقط، ويظهر ابن مأمويه {نُزِّلَتْ سُورَةٌ}، {أُنْزِلَتْ سُورَةٌ} وأظهر ابن مسلم {كَذَّبَتْ ثَمُودُ} أما {خَبَتْ زِدْنَاهُمْ}، و {كَانَتْ ظَالِمَةً}، فأدغمها ابن محيصن، وأبو بحرية، وهشام، وأبو عمرو، وصاحباه، وأبو السمال، والوليد، والحسن، وحمزة، وخلف والعبسي، والأعمش، وعلي، ومحمد في الأول، وافق ورش إلا الأسدي، والأعشى في الظاء وهكذا يعقوب في قول ابن مهران ولم أجده لغيره، وقال الرازي: أدغم المطرز عن قتيبة في السين والصاد وأظهر الآخر ولم أجده لغيره.
* * *

نام کتاب : الكامل في القراءات العشر والأربعين الزائدة عليها نویسنده : الهذلي، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست