responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكامل في القراءات العشر والأربعين الزائدة عليها نویسنده : الهذلي، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 113
والنصف الآخر قوله: (لَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَبْتَغُوا فَضْلًا مِنْ رَبِّكُمْ) في تجارة أهل اليمن كانوا لا يتجرون ويأكلون أموال الناس فأباح لهم التجارة.
(وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ) نزلت في حجة الوداع.
و (آمَنَ الرَّسُولُ) نزلت بقاب قوسين فعدد سورة البقرة مائتان وأربع وثمانون شامي في قول شنبوذ، وفي قول غيره مع أهل الحجاز مائتان وخمس وثمانون، وفي عدد أهل الكوفة مائتان وستة وثمانون، وفي قول أهل البصرة مائتان وسبعة وثمانون، اختلافها ثلاث عشرة آية، وفي المشهور أحد عشرة آية، لأن قوله: (وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ)، (وَلَا شَهِيد) شاذان (الم) كوفي مجرد (وَلَهُم عَذَاب أَلِيم) شامي مجرد (إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ) أسقطها الشامي (إِلَّا خَائِفِينَ)، و (قَوْلًا مَعْرُوفًا) عدهما البصري (يَا أُولِي الْأَلْبَابِ) أسقطها المكي والمدني الأول والشامي (مِنْ خَلَاقٍ) في رأس المائتين أسقطها المدني الأخير والمكي والشامي في قول ابْن شَنَبُوذَ (وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ) أسقطها المكي في قول شنبوذ، وكذلك (وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ) عدها المكي في قول شنبوذ (مَاذَا يُنفِقُونَ) الأول عدها المكي والمدني الأول (تَتَفَكَّرُونَ) عدها الكوفي والشامي والمدني الأخير (الْحَيُّ الْقَيُّومُ) عدها المدني الأول والمكي والبصري (مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى اَلنُّورِ) عدها المدني الأول.
* * *

آل عمران
مدنية إلا قوله: (مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ) وهي مائتان آية، اختلافها: سبع آية في جميع الحدد (الم) كوفي مجرد (وَالْإِنْجِيلَ) الثاني كذلك، وترك الشامي (الْإِنْجِيلَ) الأول، (وَأَنْزَلَ الْفُرْقَانَ) أسقطها الكوفي والحمصي وعد الحمصي والبصري [إِسْرَائِيلَ] عد حجازي ودمشقي غير أبي جعفر (مما تِحُبُّونَ) عد وأبو جعفر (مَقَامُ إِبْرَاهِيمَ)
* * *

النساء
مدنية وهي مائة وسبع وسبعون شامي وستة كوفي وخمس في عدد الباقين، اختلافها

نام کتاب : الكامل في القراءات العشر والأربعين الزائدة عليها نویسنده : الهذلي، أبو القاسم    جلد : 1  صفحه : 113
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست