responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 240
أ) جعلت الأرض كلها لنا مسجدا، وجعلت تربتها لنا طهورا.
ب) وجعلت صفوفنا كصفوف الملائكة.
ج) وأوتيت هؤلاء الكلمات [1]: آخر سورة البقرة من كنز تحت العرش، لم يعط منه أحد قبلي ولا يعطى منه أحد بعدي» [2].

سورة آل عمران
الترمذي حدثنا محمد بن إسماعيل [3] ثنا هشام بن إسماعيل أبو عبد الملك العطار [4] قال: حدثنا محمد بن شعيب [5] ثنا [6] إبراهيم بن سليمان [7] عن الوليد بن عبد الرحمن «8»

[1] في فضائل القرآن للنسائي هؤلاء الآيات.
[2] أخرجه النسائي- كما قال المصنف- في فضائل القرآن 45، والحديث في صحيح مسلم 5/ 4، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، دون ذكر الخصلة الثالثة وهي موضع الشاهد، وقد نبّه عليها النووي وقال: إنّه ذكرها النسائي من رواية أبي مالك الراوي للحديث قال: وأوتيت هذه الآيات ...
الخ، ورواه الإمام أحمد في مسنده 5/ 383.
[3] محمد بن إسماعيل بن إبراهيم البخاري أبو عبد الله، حبر الإسلام الحافظ لحديث رسول الله صلّى الله عليه وسلم، صاحب الجامع الصحيح المعروف ب «صحيح البخاري» وغيره من المؤلفات، ولد في بخاري ونشأ يتيما، وقام برحلة في طلب الحديث، سمع من نحو ألف شيخ وجمع نحو ستمائة ألف حديث، اختار منها في صحيحه ما وثق منها (194 هـ- 256 هـ) صفة الصفوة 4/ 168، وتاريخ بغداد 2/ 4 والبداية والنهاية 11/ 27، والتقريب 2/ 144، والأعلام 6/ 34.
[4] هشام بن إسماعيل بن يحيى بن سليمان أبو عبد الملك العطار الدمشقي ثقة فقيه عابد من العاشرة مات سنة 216 هـ.
التقريب: 2/ 317، وتاريخ الثقات: 456.
[5] محمد بن شعيب بن شابور- بالمعجمة والموحدة- الأموي الدمشقي، صدوق صحيح الكتاب من كبار التاسعة، مات سنة 200 هـ.
الميزان 3/ 580، والتقريب: 2/ 170.
[6] في بقية النسخ: قال: ثنا إبراهيم.
[7] إبراهيم بن سليمان الأفطس الدمشقي ثقة ثبت إلّا أنه يرسل، من الثامنة التقريب 1/ 36.
(8) الوليد بن عبد الرحمن الجرشي- بضم الجيم وبالشين المعجمة- الحمصي، ثقة من الرابعة. التقريب 2/ 334.
نام کتاب : جمال القراء وكمال الإقراء - ت عبد الحق نویسنده : السخاوي ، علم الدين    جلد : 1  صفحه : 240
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست